هارجع بشرط.. رسالة مفاجئة من محمد صلاح للاعبي المنتخب قبل مغادرة المعسكر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشف محمد صلاح، نجم منتخب مصر،لزملائه موقفه من العودة من جديد غلى معسكر الفراعنة في كوت ديفوار لاستكمال المشوار مع المنتخب في نهائيات كأس الأمم الأفريقية، قبل مغادرته لمعسكر الفراعنة أمس الثلاثاء، متوجهًا إلى إنجلترا، من أجل استكمال برنامجه العلاجي بعد إصابته بالعضلة الخلفية، خلال مشاركته في مباراة مصر وغانا بالجولة الثانية من دور المجموعات من البطولة.
قال مصدر داخل منتخب مصر: «محمد صلاح، تحدث أمس مع زملائه خلال حفل وداعه من معسكر منتخب مصر، بأنه سيعود من جديد للفراعنة حال وصولهم إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية 2023 من الملعب أو خارجه»
أضاف المصدر: «محمد صلاح، بكل تأكيد سيكون في تواصل مستمر مع لاعبي منتخب مصر ودعمهم، هاتفيًا بعد مغادرة المعسكر متوجهًا إلى إنجلترا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح كوت ديفوار منتخب مصر منتخب مصر محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
القصة وراء مشهد شهير بفيلم «عسكر في المعسكر».. حقيقته أبكت المصريين
القصة وراء مشهد شهير بفيلم «عسكر في المعسكر».. حقيقته أبكت المصريين
ذهب الجندي «خضر الجبالي» الذي لعب دوره الفنان محمد هنيدي في فيلم «عسكر في المعسكر»، في مهمة خاصة بتسليم السجين «البرنس» وجسد شخصيته الراحل محمد شرف، لأسرته التي استقبلته بحفاوة وأحضان أمام منزلهم، مجرد مشهد كوميدي ضمن أحداث العمل، لكنه يخفي وراءه واقعة مؤثرة شهدتها إحدى قرى مصر في ثمانينيات القرن الماضي، تسببت في بكاء الملايين من المصريين.
المشهد الحقيقي للفيلممشهد استقبال أسرة «البرنس» له بالحفاوة البالغة والأحضان ضمن أحداث فيلم «عسكر في المعسكر»، اقتُبست أحداثه من واقعة شهدتها إحدى قرى مدينة المحلة الكبرى في الثمانينيات، والتي وثّقت جميع تفاصيلها ببرنامج «صورة» الذي قدمته الإعلامية الكبيرة نجوى إبراهيم.
تعود تفاصيل الواقعة الحقيقية للمشهد، أثناء الإفراج عن سجين يدعى محمد عبد الجليل، بعد العفو عنه بقرار مفاجئ عقب قضاؤه 19 عامًا داخل السجن، نجح خلالهم استكمال مسيرته التعليمية من المرحلة الإعدادية والحصول على ليسانس الآداب حتى التحضير لرسالة ماجستير، وفق حديث الإعلامية نجوى إبراهيم، ببرنامج «صاحبة السعادة»، مع الفنانة إسعاد يونس.
تسليم السجين لأسرتهروت نجوى إبراهيم تفاصيل المشهد المؤثر الذي أبكى مصر على حد وصفها، حين عرضه على شاشة التلفزيون المصري، إذ رافق فريق إعداد برنامجها «صورة»، السجين محمد عبد الجليل منذ الصباح الباكر بداية من لحظة إبلاغه بقرار الإفراج عنه وصولًا لمنزل أسرته في المحلة، «كل اللي قالوا له البس نضيف واحلق دقنك عشان المأمور عاوزك».
بعد الإفراج عن «محمد» اصطحبته الإعلامية نجوى إبراهيم مع فريق إعداد البرنامج، لتوصيله إلى منزل أسرته، «قولت للمصور الكاميرا تفضل دايرة على طول»، وفور وصول السجين الشاب لقريته، استقبلته شقيقته أولًا في مشهد مؤثر للغاية إذ سقطا سويًا أرضًا بعد أن استقبلته بحفاوة بالغة وأحضان عارمة.
وبعد ثوانٍ معدودة خرجت والدة السجين محمد عبد الجليل واستقبلته في مشهد مؤثر آخر، حتى فقدت النطق من فرط سعادتها العارمة، وهو ما تسبب في بكاء نجوى إبراهيم حينها التي قالت: «مامته خرجت قالت يا حبيبي يا ابني، وبعدها فقدت النطق وأنا عيطت واتبهدلت».