إقلاع 30 رحلة بالون طائر تحمل 700 سائحا في الأقصر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تزينت الأقصر اليوم الأربعاء، بعدد 30 رحلة منطاد ساخن، زينت سماء مدينة الشمس، وهبطت جميعها بسلام وأمان وسط عوامل جوية مناسبة، تساعد على الإقلاع بصورة منتظمة.
وأكد الدكتور عزالدين ابوبكر قائد البالون الطائر بالبر الغربي في الأقصر أن سماء مدينة الأقصر شهدت تحليق 30 رحلة بالون طائر حملت على متنها 700 سائحا من مختلف الجنسيات، شاهدو التاريخ لـ ثلث آثار العالم من أعلى ارتفاع بالأقصر على بُعد 1400 قدم.
يذكر أن تاريخ البالون الطائر في الأقصر يرجع إلى 35 عاما مضى، ففي عام 1988 أقلعت أول رحلة للبالون الطائر فوق سماء مدينة الأقصر، وقادها وقتها طيارون بريطانيون كانوا يعملون لصالح شركة فيرجن البريطانية التي أسست أول شركة بالون في مصر، وحملت اسم «بالونزا أوفر إيجبت»، وفى عام 1994 بدأ تأسيس أولى شركات بالون بتمويل وخبرات مصرية، حيث تأسست شركة هدهد سليمان، وفي 2003 تم تأسيس ثاني شركة مصرية شركة الماجيك، وفي 2005 أُسست سندباد للبالون الطائر لتكون الشركة الثالثة.
وتشهد محافظة الأقصر اليوم طقس مستقر، وتسود أجواء صافية، وشمس ساطعة، فيما تسجل درجة الحرارة العظمى 23 درجة مئوية، كما تشهد حركة الملاحة الجوية والنهرية انتظام كامل منذ اللحظات الأولى من الصباح الباكر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملاحة الجوية مدينة الأقصر حركة الملاحة البالونات البالون الطائر البريطانية سائح مدينة الشمس مختلف الجنسيات حركة الملاحة الجوية الحرارة العظمى
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة عن زيارة الرئيس لقطر والكويت: تحمل رسائل واضحة
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يتحرك خلال أيام قليلة وبشكل متواصل في ظل ظروف إقليمية بالغة الحساسية، مشيرة إلى أن نشاطه يعكس وعي القيادة المصرية الكامل بما يدور في المنطقة.
وأضافت وهبة مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن الرئيس يواصل لقاءاته وتحركاته المدروسة في الداخل والخارج، وهو ما يعكس وجود إرادة سياسية قوية ورؤية شاملة.
وتابعت، أن الرئيس بدأ بتحرك دبلوماسي مهم في القاهرة بلقاء مع رئيس دولة كبرى، ثم توجّه إلى جولته الخليجية التي شملت قطر والكويت، مؤكدة أن هذه الزيارات ليست زيارات مجاملة، بل تحمل رسائل واضحة بأن مصر موجودة ومؤثرة.
و أكدت، أن التحركات الرئاسية تركز على هدفين أساسيين: أولهما تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في غزة، وثانيهما توسيع الشراكات الاقتصادية مع دول تتمتع بقدرات استثمارية كبرى، وهو ما بدأ يتحقق بالفعل.