لندن- متابعات- “كتب له عمر جديد”، هكذا علق رواد مواقع التواصل الاجتماعي على مقطع تم تداوله ويظهر كيف نجا رجل في كولومبيا من محاولة قتله على يد سفاح في وضح النهار وسط المارة في الشارع. وظهر في الفيديو المتداول في كولومبيا السفاح أثناء محاولته قتل الرجل حيث ضغط على زناد مسدسه مرتين من مسافة الصفر لكن المسدس لم يعمل ثم لاذ بالفرار.

أحد أكثر المقاطع المتداولة في كولومبيا لسفّاح معه مسدس اقترب من رجل وأشهر السلاح خلف رأسه لاغتياله وضغط على الزناد مرتين لكن لم يعمل فهرب.

وُصف الرجل بأنه محظوظ حيث تكثر عمليات الاغتيال بشكل يومي هناك والشرطة تبحث عن الفاعل. pic.twitter.com/smMq4LrCcz

— إياد الحمود (@Eyaaaad) July 16, 2023

وُصف الرجل بأنه محظوظ لأنه نجا من محاولة القتل غير معروفه السبب. يذكر أن عمليات القتل تكثر بشكل يومي في كولومبيا، وتحاول الشرطة دوما إلقاء القبض على الفاعل.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: فی کولومبیا

إقرأ أيضاً:

فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين

ويواجه الطفل حمزة، المقيم في مخيم مار إلياس ببيروت، تحديات تفوق عمره الصغير، وتكشف قصته، التي يعرضها برنامج "ضحايا وأبطال"، الذي يبث على منصة "الجزيرة 360" مأساة توارث اللجوء عبر الأجيال.

ويقول حمزة: "منذ أن وصلت إلى أزقة هذا المخيم، فهمت أن الوطن لمثلي مسألة كبيرة ومعقدة. لا أفهم لماذا يخبرونني أنني سوري ثم فلسطيني، وفي الحالتين يقولونها وكأنها تهمة".

ويضيف: "أفكر في جدي الذي ينتظرني في سوريا وينتظر من هناك عودته إلى طبرية في فلسطين، ولا أعرف ما علي فعله، أأسبقه إلى طبرية أم نعود إليه في سوريا؟"

وتكشف قصة حمزة ظاهرة "توريث اللجوء" في المجتمع الفلسطيني، حيث يعيش اللاجئ الفلسطيني في سوريا ولبنان بوثيقة لجوء ولا يحصل على جنسية البلد المضيف حتى لو ولد فيه.

ويرث الأبناء تاريخ اللجوء الأول من أجدادهم، فيجد الطفل نفسه مسجلا لاجئا منذ عام 1948 رغم أنه لا يبلغ من العمر سوى بضع سنوات.

وعقب الحرب السورية، لجأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين مجددا إلى لبنان، وبقي منهم اليوم، بحسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، نحو 29 ألفا يخشون العودة إلى سوريا، بعضهم لأسباب أمنية وآخرون بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية في البلدين.

إعلان

خيارات صعبة

ويقول والد حمزة للبرنامج: "دخلت لبنان في 2017 بصفة رسمية عبر الأمن العام، لكن تجديد الإقامة يتطلب مبالغ كبيرة، وكانت التكلفة 350 ألف ليرة لبنانية كل 6 أشهر، ثم ارتفعت إلى مليون ومئة ألف، والآن وصلت إلى مليوني ليرة، مما يعني أنني أحتاج إلى أكثر من 20 مليون ليرة كل 6 أشهر لتجديد إقامات العائلة كلها".

ويقول رئيس رابطة فلسطينيي سوريا: "نحن أقدم شعب لاجئ على وجه الأرض، وشعرنا منذ قدومنا إلى لبنان بالحاجة إلى صوت يوصل معاناة الفلسطيني وفقره وعدم حصوله على أدنى مقومات الحياة".

ويضيف: "يقطن معظم اللاجئين في أماكن غير صالحة للسكن، وحتى في المخيمات، البيوت غير صحية".

وتنعكس هذه الظروف القاسية على طموحات الأطفال مثل حمزة، الذي يقول: "كلما أخبرتهم عن طموحاتي عندما أكبر، أخبروني أن هذا صعب وذاك أصعب، فقط لأنني فلسطيني".

بينما يضيف والده: "نحن كفلسطينيين ليست لدينا آفاق مستقبلية، قد أستطيع تعليم ابني في الجامعة، لكن فرص توظيفه شبه معدومة".

وبالحديث عن الخيارات المتاحة يقول رئيس الرابطة: "الهجرة غير الشرعية صارت خيارا للبعض رغم مخاطرها، فمن الصعب أن تعرف أن ابنك قد يغرق في البحر أو تجده في الغابة بعد يومين قد افترسه حيوان، ولكن اليأس يدفع الناس إلى هذه المخاطرة".

22/12/2024

مقالات مشابهة

  • عاجل| القوات المسلحة تعلن تنفيذ عمليات عسكرية جديدة (تفاصيل ما حدث + فيديو)
  • الدار البيضاء..توقيف شخص متورط في ارتكاب جريمة الإيذاء العمدي عن طريق الدهس بالسيارة
  • مقتل امرأة بعدما أضرم رجل فيها النار بمترو الأنفاق بنيويورك (فيديو)
  • من «الزاوية العمياء».. الفصائل الفلسطينية تنفذ عمليات موجعة ضد إسرائيل (فيديو)
  • تزايد حالات تشرد الأطفال بمحطة انزكان (+فيديو)
  • خبير: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر «فيديو»
  • الرئيس السيسي يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل متكامل.. فيديو
  • زي النهارده.. تأسيس مدينة بوكارامانغا في كولومبيا
  • فلسطينيو سوريا في لبنان يعيشون النكبة مرتين
  • برج الجدي .. حظك اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 : محظوظ في الحب