كأس أفريقيا 2023.. تشكيل مالي وناميبيا في الجولة الأخيرة بدور المجموعات
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يتواجد أليو ديانج لاعب الأهلي في التشكيل الأساسي لمنتخب مالي الذي أعلن عنه إريك شيل المدير الفني لمنتخب نسور مالي لخوض مواجهة ناميبيا بعد قليل على ملعب سان بيدرو في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات ببطولة كأس الأمم الإفريقية 2023.
يتصدر منتخب مالي جدول المجموعة الخامسة برصيد 4 نقاط من الفوز على جنوب افريقيا والتعادل مع تونس وضمن التأهل ولكنه يسعي للفوز لتصدر المجموعة، في المقابل يمتلك منتخب ناميبيا 3 نقاط من الفوز على تونس في الجولة الأولى ويسعى لتحقيق مفاجأة والتأهل لدور الـ16.
جاء تشكيل مالي لمواجهة كالتالي:
حراسة المرمى: دجيجي ديارا
خط الدفاع: هماري تراوري - بوبكر كوياتي - سيكو نياكاتي - موسى ديارا
خط الوسط: أليو ديانج - دورجيليس - إيف بيسوما
الهجوم: دياباتي - يوسف نياكاتي - سينايكو.
في المقابل أعلن كولين بنيامين، المدير الفني لمنتخب ناميبيا، التشكيل الرسمي والذي جاء كالتالي:
حراسة المرمى: كازابوا.
خط الدفاع: إيفان كامبيريبا - كينيدي أموتينيا - هوكونجو - ريان هاناموب.
خط الوسط: بيثول موزيو - نديرو كاتوا - أبروشيس بيتروس - ديون هوتو.
خط الهجوم: برينس تجيويزا - شالوليلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أليو ديانج لاعب الأهلي منتخب مالي مواجهة ناميبيا كأس الأمم الإفريقية 2023
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
أنهت وزارة الدفاع السورية العمليات العسكرية في محافظتي اللاذقية وطرطوس، في حين أحبطت قوات الأمن هجوما نفذه عناصر من فلول النظام السابق واستهدف موقعا في حي المزة بالعاصمة دمشق.
وأكدت الوزارة في بيان، اليوم (الاثنين)، أنها تمكنت من إبعاد فلول النظام عن المراكز الحيوية وتأمين معظم الطرق الرئيسية.
وكشفت أنها وضعت خططا جديدة لاستكمال محاربة الفلول وإنهاء أي تهديد مستقبلي.
وأفادت بأن القوات الأمنية أفشلت التهديدات وأحبطت هجمات موالين لبشار الأسد، وتم تأمين محافظتي اللاذقية وطرطوس.
وأعلن مصدر أمني أن كل وحدات الجيش ستنسحب من مدن الساحل وتعود إلى ثكناتها العسكرية، على أن تتولى وزارة الداخلية وجهاز الأمن العام مهمات حفظ الأمن وحماية المجتمع المدني.
وقال إن أجهزة الأمن تمكنت من امتصاص هجمات فلول النظام السابق وإبعادهم عن المراكز الحيوية.
وتوعد الرئيس السوري أحمد الشرع مساء أمس (الأحد) بملاحقة الفلول، مؤكدا أنه لا خيار أمامهم سوى الاستسلام فورا، وشدد على أن سورية لن تنجر إلى حرب أهلية.
واشتعل التوتر والاشتباكات منذ الخميس الماضي في عدة مناطق في محافظات الساحل الغربي، التي تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية، إثر توجه مجموعة أمنية لتوقيف أحد المطلوبين في بلدة باللاذقية، إلا أنه رفض تسليم نفسه، ثم بدأت مجموعات من «فلول النظام السابق» بنصب كمائن للقوات الأمنية، لتشتعل المواجهات بشكل موسع لاحقاً.
وقدرت مصادر مقتل أكثر من 700 شخص من قوات الأمن ومسلحين موالين لنظام بشار الأسد.
في غضون ذلك، تحدثت مصادر ميدانية عن وقوع هجوم مباغت بالقنابل استهدف دورية للأمن العام بحي المزة في العاصمة دمشق، وأفادت بأن الأمن يطارد مجموعة من «فلول النظام السابق»، بعد مهاجمتهم الدورية.
وكانت وزارة الداخلية أرسلت تعزيزات عسكرية إلى محافظتي اللاذقية وطرطوس في الساحل الغربي، من أجل ضبط الأمن بعد المواجهات العنيفة التي حصلت خلال الأيام الماضية بين القوات الأمنية وعناصر مسلحة من مؤيدي النظام السابق في مناطق الساحل.
وأطلقت قوات الأمن عمليات واسعة النطاق لتعقب موالين للرئيس السابق، وتعهدت السلطات بفتح تحقيق في بعض التجاوزات التي طالت المدنيين