هيئة الأزياء تنظّم لقاءً مفتوحاً لمناقشة آفاق التعليم في مجال الأزياء بالمملكة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تُنظّم هيئة الأزياء يوم غد الخميس لقاءً مفتوحاً بعنوان " تقدم آفاق التعليم في مجال الأزياء بالمملكة "، بحضور الممارسين والمهتمين بقطاع الأزياء في المملكة؛ بهدف تسلّط الضوء على برامج التعليم والتدريب بقطاع الأزياء، وإمكانية تطوير مساحات إبداعية للمواهب، والمهتمين بالقطاع.
ويتناول اللقاء الذي سيُقام افتراضياً عند الساعة 11 صباحاً محاور متعددة، ومن أبرزها استعراض لمبادرات هيئة الأزياء في العام المنصرم 2023، ونقاش مع الممارسين في مجال الأزياء من مختلف مراكز المملكة، وتعليم الأزياء بالمملكة، وأبرز التحديات التي تواجه الممارسين في مجال الأزياء، وطرق معالجتها.
أخبار متعلقة "منتدى مكة للحلال" يناقش متطلبات السوق وسبل تعزيز استدامتهالمشيطي: المملكة تتبنى نهجًا صديقًا للبيئة لمدن ذكية ترفع مستوى جودة الحياة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px;padding: } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هيئة الأزياء تنظّم لقاءً مفتوحاً حول آفاق التعليم في مجال الأزياء بالمملكة - إكس الهيئةتعزيز التراث والهوية الوطنيةإضافةً إلى دور الممارسين في تطوير التعليم، وأهمية تعزيز الوعي المعرفي بالأزياء، يتخللها فتح باب النقاش المفتوح مع الحضور.
ويأتي ذلك، ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي تنظّمها هيئة الأزياء مع مجتمع الأزياء والمهتمين به؛ للارتقاء بقطاع الأزياء في المملكة، وتعزيز التراث والهوية الوطنية، وتلبية الاحتياجات العالمية، وتحقيق الأثر في الاقتصاد الوطني.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض هيئة الأزياء الأزياء السعودبة الهوية الوطنية فی مجال الأزیاء هیئة الأزیاء
إقرأ أيضاً:
الرياضة في المملكة
من اساسيات رؤية المملكة العربية 2030 تطور الرياضة في المملكة العربية السعودية التي تسعى الى تحويلها الى دولة جاذبة في القطاع الرياضي، فقد شهدت تطور هائل في مجال الرياضة خلال السنوات الأخيرة، وعملت الحكومة على تعزيز الرياضة ودعمها على كافة المستويات ، وهذا ابهر العالم كله فهي تريد تحويل الأندية الرياضية الى شركات رياضية مستقلة ليتمكن المستثمرين من الاستثمار فيها والاستفادة وهذا بالتأكيد يساهم في تحسين جودة الخدمات الرياضية المقدمة للمجتمع والجمهور بشكل خاص .
وقد استضافت العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى مثل تنظيم كاس اسيا 2027 وتنظيم كأس العالم 2034، وسباقات الفورمولا إي والمباريات الدولية لكرة القدم التي عززت وجود مدينة الملك عبدالله الدولية في جدة وملعب الملك فهد الدولي في الرياض، وهما منشأتين رياضيتين عالميتي المستوى ، وايضا قامت باستقطاب لاعبين عالميين مثل اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو واللاعب البرازيلي نيمار جونيور ، وهذا ادى الى جذب انظار المشجعين من مختلف انحاء العالم.
وايضا قامت المملكة بإنشاء العديد من المراكز الرياضية المتطورة والملاعب. وبالتالي سوف تتمكن من تحقيق نجاحات رياضية هائلة على المستوى المحلي والدولي وتعزز مكانتها وقوتها في هذا المجال ، ونترقب الان ثقافة إعلامية رياضية تواكب طموحات سيدي ولي العهد محمد بن سلمان .
وإن هذه الجهود والاستثمارات في الرياضة تعكس التزام المملكة بتعزيز اللياقة البدنية، وتوفير فرص رياضية للشباب،ومن المؤكد أن التطور المستمر في مجال الرياضة سيستمر في صقل المواهب في المستقبل.