أخبار منوعة وطرائف، مصري يحول منزله إلى مكتبة للأطفال الشغوفين بالقراءة،وأصبحت هذه المكتبة المكان المفضل للأطفال، حيث يقضي الأطفال وقتهم بالقراءة في كل ركن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصري يحول منزله إلى مكتبة للأطفال الشغوفين بالقراءة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مصري يحول منزله إلى مكتبة للأطفال الشغوفين بالقراءة

وأصبحت هذه المكتبة المكان المفضل للأطفال، حيث يقضي الأطفال وقتهم بالقراءة في كل ركن من أركانها. والهدف من هذه المبادرة، توفير الخدمات الثقافية التي يحتاجها أطفال المنطقة بشدة.

مصر العامة بالزقازيق و طلبت منها استعارة 2000 كتاب شهريا إضافة إلى توفير مكان للأطفال لاستعارة الكتب مجانا وقراءتها وتلخيصها ثم إعادتها و أخذ كتاب آخر".

حول فتحي البالغ من العمر أربعة وثلاثين عاما، جزءا من منزله إلى مكتبة حيث يأتي الأطفال للقراءة أو استعارة ما يصل إلى خمسة كتب في الأسبوع الواحد.

واتفق مع مكتبتين عامتين على استعارة حوالي ألفي كتاب لتعليم أطفال قريته، وانضم إليه منذ ذلك الحين أطفال من قريتين مجاورتين.

500 طفل يترددون على المكتبة بشكل منتظم، وتتراوح أعمارهم من ثلاث سنوات إلى عشرين سنة.

القراءة والكتابة والتلوين ولعب الشطرنج، للأطفال الأصغر سنا، بينما يتلقى الزوار الأكبر سنا تدريبات على التسويق، وعلوم الكمبيوتر والبرمجة.

محو الأمية لكبار السن، الذين لا يستطيعون القراءة أو الكتابة.

وأردف فتحي قائلا: "لقد تخطى الموضوع مسألة القراءة ليشمل أنشطة أخرى مختلفة إضافة إلى تردد عدد كبير من الأطفال والشباب من أعمار ومستويات تعليمية مختلفة على المكتبة، كما استقطب الموضوع عددا هاما من المتطوعين من أهل القرية لمد يد المساعدة في تعليم الأطفال ومساعدتهم على تلخيص وحسن اختيار الكتاب، إلى جانب المشاركة في الأنشطة، والدورات والتدريبات".

وتقول ياسمين محمود فكري وهي طالبة: "لقد استفدت كثيرا من عملية استعارة الكتب وتلخيصها واستعمال الكلمات الجديدة في دراستي وأثناء المراجعة".

ويأمل فتحي في الحصول على مزيد من الدعم حتى يوفر مساحة أكبر للأطفال وينفذ فكرته في قرى أخرى.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لعبة مدمرة تثير الرعب.. تتوسع 400 ضعف وتقتل الأطفال خلال 3 أيام

تجذب الألعاب الأطفال دائمًا بأشكالها وألوانها، فتدفعهم إلى الاستمتاع بها، ومع ذلك، تحمل بعض الأنواع مخاطر صحية خفية قد تؤدي إلى إصابتهم بالأمراض دون أن يدرك الأهل ذلك،  لذا، من الضروري توخي الحذر واختيار الألعاب بعناية لضمان سلامة الأطفال وصحتهم.  

لعبة حبات الماء

تعد لعبة حبات الماء من أخطر الألعاب التي يُمكن شرائها للأطفال، خاصة أنها تزداد في الحجم عند وجودها في الماء بمقدار ملليمترات، ويُعتقد أن الكرات الصغيرة الملونة، التي يبلغ حجمها بضعة ملليمترات والمعروفة أيضًا باسم «كرات الجيلي» أو «بلورات الماء»، لها فوائد حسية للأطفال الصغار، ولكن هناك مخاطر أيضًا.

في حال تناول لأطفال تلك الحبات، فإنها تتوسع إلى 400 مرة عن حجمها الأصلي في غضون 3 أيام، ويمكن أن تلتصق بالأمعاء، وهو ما قد يكون قاتلاً، وفق الدكتورة سلوى مالك، نائب رئيس الجمعية الملكية لطب الطوارئ، ونشرتها صحيفة «نيويورك تايمز».

نصيحة لأولياء الأمور

ونصحت «مالك» الآباء، عدم شراء حبات الماء لأطفالهم الصغار، بسبب الخطر المدمر، الذي يتمثل في انسداد الأمعاء المميت إذا تم ابتلاعها، خاصة أن هناك حالات وفاة كثيرة مرتبطة بتلك اللعبة في الولايات المتحدة الأمريكية، قائلة: «بعد أن رأينا التأثيرات بشكل مباشر، التي يمكن أن تكون مدمرة وضارة، نطلب من الناس التفكير مرتين في المخاطر التي تشكلها هذه التأثيرات خلال اختيار الألعاب للأطفال».

وحذر مكتب سلامة المنتجات والمعايير في بريطانيا، من شراء بعض الألعاب للأطفال، وطالبهم بالابتعاد قدر الإمكان عن حبيبات الماء، التي يمكن أن تسبب انسدادا في الجهاز الهضمي، وتتطلب إجراء عملية جراحية والشعور بالاختناق، لذلك يجب إبعادها عن الأطفال دون سن الخامسة.

مقالات مشابهة

  • عامل يحول منزله لورشة لتصنيع الأسلحة النارية ببني سويف
  • لعبة مدمرة تثير الرعب.. تتوسع 400 ضعف وتقتل الأطفال خلال 3 أيام
  • مسئولة بالهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يحول غزة إلى مقبرة للأطفال
  • معرض فني للأطفال في الخرطوم لتخفيف آثار الحرب عليهم
  • بعد طرده من منزله..ممثل مصري يستغيث
  • عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو
  • طريقة آمنة لتحضير معجون أسنان الأطفال منزليا
  • لازاريني: لا مكان للأطفال.. 14500 طفل استشهدوا في غزة
  • الميلاتونين لتحسين نوم الأطفال: الفوائد والمحاذير
  • هل يغير الذكاء الاصطناعي مستقبل أطفالنا؟