سوريا: انطلاق الجولة الـ 21 من مسار أستانا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
البوابة- انطلقت، اليوم الأربعاء، اجتماعات الجولة الـ 21 من مشار أستانا، في العاصمة الكازاخستانية، نور سلطان، بحضور وفود الدول الضامنة، إيران وروسيا وتركيا، وبمشاركة وفدي المعارضة والنظام.
اقرأ ايضاًسوريا: الأمم المتحدة تشارك في مسار أستانا
ويشارك في الاجتماع بصفة مراقبين كل من العراق والأردن ولبنان، إضافة إلى الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي.
وبدأت الاجتماعات بمؤتمر صحفي عقده المبعوث الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف، تكلم فيه على المحادثات واستمرارها.
واجتمع الوفد التركي برئاسة نائب وزير الخارجية، أحمد يلدز، مع نائبة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، السيدة نجاة رشدي.
وكذلك اجتمع الوفد الروسي مع الوفد الإيراني الذي يرأسه نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية، علي أصغر حاجي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أستانا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى تدشين عملية سياسية شاملة تضم جميع أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية دون تدخلات خارجية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملمشاورات مصرية كينية حول السلم والأمن الدوليين وقضايا الأمن الغذائي واللاجئينكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، أجرى اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين الأردني، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.