إسرائيل تنصب مسؤولا جديدا لإجراء اختبارات كشف الكذب على موظفيها الأمنيين
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تولى جوندر كوبي ياكوفي، القائم بأعمال مفوض جهاز الأمن الإسرائيلي، منصبه هذا الصباح، وبدأ بالتروييج لإجراء اختبارات كشف الكذب الدورية لضباط الجهاز.
طلب تطبيق القرار على الجميعوبحسب صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أعلنت الهيئة القيادة، اليوم الأربعاء، في أول اجتماع للمجلس الأعلى لجيش الاحتلال الإسرائيلي، فيما أصدر ياكوفي تعليماته إلى المستشار القانوني للمنظمة للترويج لتعديل القانون، بحيث يخضع ضباط المنظمة، كما هو الحال مع الشرطة، لجهاز كشف الكذب.
وقال ياكوفي إنه يعتزم جعل ظروف سجن السجناء الأمنيين أسوأ وسيقوم بإنشاء هيئة موظفين مخصصة للتعامل مع السجناء الأمنيين، بل وسيشجع على حجب الهواتف المحمولة على أجنحتهم. ويعتزم المفوض أيضًا إنشاء جناح مخصص، ثم سجن خاص للعديد من أعضاء الفصائل الفلسطينية، خاصة القيادات.
من هو المشرف الجديد؟ووافقت الحكومة على تعيين المشرف كوبي ياكوفي في منصب القائم بأعمال مفوض جهاز الأمن منذ عشرة أيام، ويشغل ياكوفي حتى الآن منصب السكرتير الشخصي لوزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير، الذي اختاره كمرشح لهذا المنصب بعد أن قرر عدم تمديد ولاية المفوضة كاثي بيري.
استمرار الحرب على غزةوتشهد قطاع غزة حربا قوية بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع منذ 7 أكتوبر الماضي وسط استمرار القتال وارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين حتى الآن إلى أكثر من 25 ألف شخص أغلبهم من الأطفال والنساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الفصائل الفلسطينية جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".