«شوِه وشها وموِت 2 قبلها»| ريهام سعيد تفتح النار على طبيب التجميل اللبناني.. القصة الكاملة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أصبحت عمليات التجميل في الوقت الحاضر من الأمور الطبيعية التي يلجأ اليها بعض المشاهير والافراد في العالم لضبط ملامح الوجه وتغير ما يلزم لتحسين مظهر الشخص ليشعر باختلاف.
ريهام سعيد وعملية التجميلوأنتشر منذ أيام خبر خضوع الإعلامية ريهام سعيد لعمليات تجميل اثرت بشكل كبير على ملامحها ووجهها وجعلتها مختلفة عن ما كانت في الماضي والملامح التي كانت الجمهور يحبها بها والتي كانت تميزها.
وكانت أشارت في وقت سابق ريهام سعيد أن الجراحة التجميلية اصبحت في الفترة اخيره ضرورة لا غنى عنها حيث أصبح من الطبيعي للفنانين استخدام الفيلر والبوتكس على الوجه للتخلص من التجاعيد كما اكدت ان هذه الامور طبيعية.
وشنت الإعلامية ريهام سعيد هجوما حادا على طبيب تجميل لبناني معروف بالوطن العربي، واتهمته بتشويه وجهها أثناء خضوعها لعمليات تجميل.
وفي حسابها على "إنستجرام"، كتبت منشورًا نصه: يعني وصل بيك الإجرام أنك تشوهني وتموت 2 ستات قبلي وتحط صورة لواحدة مختلفة وتقول أنها انا؟ ده أنا كنت زي القمر قبل ما أجيبلك مين الست إلى انت حاطتها دي؟ والدتك؟ عارف؟ أنا هارفع عليك قضية وهابطللك طب عشان إنت بتاذي ناس كتير أوي أنت أبعد حاجة عن أنك تكون دكتور، أنت وقعت غلط خالص.
وتابعت أنا بحذر الناس كلها من التعامل معاه بجد كل أنا بروح لدكتور نغيب عشان بوظ لي وشي وأنا بداري بالمكياج لا أنا هتطلع لايف أوريهم أنت عملت ايه؟ حاطت أي صوره فيك لواحده تانية وبتقول أنها انا ؟؟؟؟؟ أنت معمول من ايه؟ يا جماعة اوعوا حد يتعامل معاه اوعوابوظ الناس في لبنان رايح أربيل يبوظ الباقي.
ووفقا لما جاء في منشور الإعلامية ريهام سعيد، فإنها خضعت لعملية تجميل لدى الطبيب في لبنان، بهدف إجراء عملية شفط دهون في وجهها.
وبعد العملية لاحظت ريهام سعيد أن وجهها أصبح مشوها، وأن الطبيب قد وضع صورا مختلفة لها على مواقع التواصل الاجتماعي، ليروج لعمليات التجميل التي يقوم بها.
وقررت ريهام سعيد رفع دعوى قضائية ضد الطبيب، مطالبة بوقف عمله، وتقديمه للمحاكمة بتهمة التشويه المتعمد.
وأثارت تصريحات ريهام سعيد ردود فعل متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، واتهم البعض الطبيب بالتقصير والإهمال، وطالبوا بضرورة محاسبته.
بينما دافع البعض الآخر عن الطبيب، مؤكدين أن إجراء عمليات التجميل يتضمن بعض المخاطر، وأن النتائج قد لا تكون مرضية في جميع الحالات.
والجدير بالذكر لم تكن ريهام سعيد الأولى التي خضعت لعمليات التجميل، بل سبقها عشرات الفنانات، وآخرهم الفنانة وفاء سليم، وحورية فرغلي، وميسرة، وأصالة، ونوال الزغبي، وغيرهن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد الاعلامية ريهام سعيد عمليات التجميل حورية فرغلي ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
كورونا جديد من الخفافيش| مختبر ووهان الصيني يُفجّر مفاجأة صادمة.. القصة الكاملة
بعد مرور خمس سنوات على تفشي جائحة كوفيد-19 التي هزّت العالم، عاد الحديث مجددًا حول علاقة الفيروسات التاجية بالخفافيش. هذه المرة، يعود الجدل بعد إعلان باحثين من معهد ووهان لأبحاث الفيروسات في الصين عن اكتشاف فيروس كورونا جديد في الخفافيش، قادر على دخول الخلايا البشرية بنفس الطريقة التي اعتمدها الفيروس المسبب لكوفيد-19.
وهذا الاكتشاف أثار تساؤلات جديدة حول احتمالية انتشار فيروسات جديدة، وسط ردود فعل متباينة من الأوساط العلمية.
اكتشاف جديد يثير القلقوبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، أكد الباحثون أن الفيروس الجديد لم يُكتشف لدى البشر حتى الآن، بل تم التعرف عليه فقط داخل المختبرات. ومع ذلك، فإن هذا الاكتشاف أعاد إلى الأذهان المخاوف من انتقال فيروسات جديدة من الحيوانات إلى البشر، وهو ما دفع بعض شركات تصنيع اللقاحات إلى تسجيل ارتفاع ملحوظ في أسهمها يوم الجمعة الماضي. فقد قفزت أسهم شركة "موديرنا" بنسبة 6.6%، بينما ارتفعت أسهم "نوفافاكس" بنسبة 7.8%.
خصائص الفيروس الجديدووفقًا للدراسة التي أجراها باحثو معهد ووهان، فإن الفيروس الجديد ينتمي إلى عائلة الفيروسات التاجية التي تسببت في متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، والتي أصابت حوالي 2600 شخص بين عامي 2012 و2024، وأسفرت عن معدل وفيات مرتفع بلغ 36%.
والفيروس الجديد يستخدم بروتينًا منتشرًا في أجسام البشر والثدييات الأخرى للارتباط بالخلايا، مما يجعله نظريًا قادرًا على الانتقال من الحيوانات إلى الإنسان.
"لا داعي للذعر"وعلى الرغم من هذه المخاوف، فإن بعض الخبراء يرون أن الحديث عن جائحة جديدة بسبب هذا الفيروس قد يكون مبالغًا فيه. فقد أوضح مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية بجامعة مينيسوتا، أن ردود الفعل على هذا الاكتشاف تبدو "مبالغًا فيها"، مشيرًا إلى أن المناعة المجتمعية ضد فيروسات كورونا أصبحت أقوى بكثير مما كانت عليه في عام 2019.
كما أشارت الدراسة نفسها إلى أن قدرة الفيروس الجديد على الارتباط بإنزيم ACE2 البشري - وهو الإنزيم الذي استخدمه SARS-CoV-2 لدخول الخلايا البشرية - أقل بكثير مقارنة بكورونا، ما يعني أن احتمالية انتقاله إلى البشر قد تكون ضعيفة.
معهد ووهان في دائرة الضوء مجددًاويعود اسم معهد ووهان لأبحاث الفيروسات إلى الواجهة مع كل اكتشاف جديد يخص الفيروسات التاجية، خاصة أن نظريات عديدة تحدثت عن احتمال تسرب فيروس كوفيد-19 من المختبر هناك. وبينما ينفي الباحثون الصينيون مرارًا العمل على أي فيروسات كانت وراء الجائحة العالمية، فإن الجدل حول المعهد لم يهدأ، لا سيما بعد أن أوقفت الولايات المتحدة تمويله عام 2023 وسط تصاعد الشكوك.
بينما لا يزال الفيروس الجديد قيد الدراسة ولم يُثبت حتى الآن قدرته على الانتقال إلى البشر، فإن الحديث عنه يثير مجددًا المخاوف بشأن الأوبئة المحتملة. ومع التقدم في مجال الأبحاث والمناعة المجتمعية، قد يكون العالم اليوم أكثر استعدادًا لمواجهة أي تهديدات مستقبلية، لكن يظل الحذر والتأهب مطلوبين دائمًا في مواجهة الفيروسات الناشئة.