شركة “فولز فاكن بودرقة”: دعمنا لمراطون مراكش الدولي هو استجابة للرؤى والتعليمات السامية للملك محمد السادس وتشجيع للسياحة بالمدينة الحمراء
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشفت شركة “فولز فاكن بودرقة” في بلاغ لها توصلت “مراكش الآن” بنسخة منه، ان دعمها لماراطون مراكش الدولي هو قرار بني على عدة عوامل أبرزها أنه يندرج تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وشركة “فولز فاكن بودرقة” تدعم هذه التظاهرة العالمية استجابة للرؤية والتعليمات السامية للملك محمد السادس نصره الله التي تحث الشركات المواطنة على مساعدة ومساندة الرياضة.
ويفيد البلاغ ذاته، ان العامل بالنسبة للشركة له أكثر من دلالة، ومن هنا فاحتضان مراطون مراكش الدولي للمرة الثالثة يجدد تفعيل وتحقيق مجموعة من الأبعاد والأهداف التنموية منها بالأساس:
1- البعد الاستراتيجي: فالقيم والمبادئ الشريفة التي تتبناها وترتكز عليها شركة “فولز فاكن بودرقة” هي نفسها التي يتم اكتسابها من خلال المشاركة في الماراطون، وهي قيم التحدي المثابرة من أجل الوصول إلى الإنجاز المنتظر، وكذلك النفس الطويل من أجل بلوغ المبتغى.
2 البعد الاجتماعي الاقتصادي: الذي ينقسم إلى شقين الشق الأول أن شركة “فولز فاكن بودرقة” تدعم من خلال الماراطون جميع الأبطال المشاركين عبر منح مهمة، هذا البطل والبطلة يعتبران نموذج مؤثر في محيطهم الذي يدفع باقي الشباب إلى اتخاذ نفس الخطوات للرقي بمستواهم المادي والاجتماعي وجعل الرياضة مهنة مستقبلهم. الشق الثاني أن مساندة الشركة للماراطون هو دعم مباشر للسياحة المحلية خاصة والوطنية عامة من خلال النسخة الأولى لسنة 2020 التي ساهمت فيها كمحتضن رسمي، فماراطون مراكش الدولي استقطب خلال أسبوع فقط أكثر من 4000 سائح أجنبي يمثلون أكثر من 70 دولة و 4 قارات. بالإضافة إلى أكثر من 10000 سائح مغربي من كافة المدن المغربية، وهذا يمنح مدينة مراكش ميزانية كبيرة والشركة فخورة في المساهمة في نمو الاقتصاد بمدينة سبعة رجال.
أخيرا، يضيف البلاغ، ان هذه التظاهرة في بعدها الوطني والعالمي تبرز وتسوق بشكل مباشر صورة مدينة مراکش، معالمها، ثقافتها، وجماليتها العالمية، خصوصا أن مطاف جري الماراطون يمر عبر أهم المعالم الحضارية والثقافية للمدينة الحمراء.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: مراکش الدولی أکثر من
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.