اكتشفوا أسرار شخصيتكم الغامضة من خلال شكل الذقن.. أي شكل لديك؟
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
شكل الذقن (مواقع)
بحسب علم الفراسة، يمكن أن يكشف شكل الذقن الكثير عن شخصية الشخص. وفيما يلي بعض التفسيرات الشائعة لشكل الذقن:
اقرأ أيضاً طُرق طبيعية فعالة لطرد الفئران من المنزل دون مبيدات.. بلمح البصر 24 يناير، 2024 أفضل 3 وصفات طبيعية للقضاء على الشيب المبكر بشكل سريع 24 يناير، 2024
ـ الذقن الطويل:
يشير إلى أن الشخص صاحب عقل متفتح وذو رؤية مستقبلية.
ـ الذقن المربع:
يشير إلى أن الشخص صاحب شخصية قوية ومستقلة. كما أنه يميل إلى أن يكون شخصًا عمليًا وواقعيًا.
ـ الذقن المستدير:
يشير إلى أن الشخص صاحب شخصية اجتماعية وودودة. كما أنه يميل إلى أن يكون شخصًا متوازنًا وعاطفيًا.
ـ الذقن المدبب:
يشير إلى أن الشخص صاحب شخصية ذكية وطموحة. كما أنه يميل إلى أن يكون شخصًا مبدعًا وفنيًا.
صفات شخصية أخرى مرتبطة بشكل الذقن:
ـ الذقن المنحسر:
قد يشير إلى أن الشخص خجول أو غير واثق من نفسه.
ـ الذقن الكبير:
يشير إلى أن الشخص عنيد أو متسلط.
ـ الذقن الصغير:
يشير إلى أن الشخص خجول أو غير مسيطر.
وفي الأخير، من المهم ملاحظة أن هذه الصفات ليست مطلقة، حيث يمكن أن يتأثر شكل الذقن بعوامل أخرى، مثل العمر والوزن والصحة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أسرار شخصيتك اختبار شخصية شخصيتك ـ الذقن
إقرأ أيضاً:
علماء يكتشفون دليلا جديدا على مصدر الأصوات الغامضة في المحيط الجنوبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الباحثون بجامعة كولومبيا البريطانية في فيكتوريا عن مصدر الاصوات الغامضة المسجلة فى اعماق المحيط الجنوبى فى حالة من الابهار العلمى ، حيث تشير أبحاث حديثة إلى أن هذه الأصوات قد تكون شكلا من أشكال التواصل بين حيوانات غير معروفة وفقا لما نشرته مجلة إندبندنت.
تم تسجيل هذه الأصوات المعروفة باسم (Bio-Duck) من قبل علماء نيوزيلنديين في أوائل الثمانينات وهي تحتوي على أربع نغمات غريبة وقصيرة وقبل عشر سنوات، قال العلماء إنهم وجدوا أدلة على أن الأصوات صدرت عن حيتان المنك القطبية الجنوبية ولكن جمعية الصوتيات الأمريكية أبدت شكوكا في ما يتعلق بهذه النظرية ما أثار تجدد التكهنات حول المصدر الحقيقي لهذه الأصوات.
وقال روس تشابمان الباحث بجامعة كولومبيا البريطانية في بيان صدر يوم الخميس 21 نوفمبر إن الأصوات قد تكون "محادثة" بين عدة حيوانات مضيفا: ربما كانوا يتحدثون عن العشاء أو ربما كانوا يتحدثون مع الأطفال أو ربما كانوا ببساطة يعلقون على تلك السفينة المجنونة التي استمرت في الذهاب والإياب وهي وتجر خلفها خيطا طويلا.
وأطلق على الأصوات اسم "بايو-داك" أو "البط الحيوي" نظرا لتشابهها مع أصوات البط.
وتنوعت التكهنات حول مصدر هذه الأصوات بما في ذلك أنها قد تكون أصوات غواصة تحت الماء أو سمكة أو مخلوق بحري آخر.
وعلى الرغم من أن أبحاثا سابقة أجرتها الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي وجامعة ديوك وغيرهما ربطت الأصوات بحيتان المنك إلا أن التعرف عليها لم يكن حاسما نظرا لعدم وجود مشاهدات بصرية لهذه الحيتان أثناء إصدار الأصوات.
وقال تشابمان، خلال الاجتماع الافتراضي رقم 187 للجمعية الصوتية الأمريكية إن هناك أدلة الآن على أن الأصوات قد تم إنتاجها بواسطة عدة حيوانات تشارك في محادثة.
وفي البداية كان العلماء مشككين في أن نغمات "بايو-داك" كانت بيولوجية في الأصل (مرتبطة بالكائنات الحية) بسبب تكرارها المستمر ومع ذلك بعد تحليل البيانات اكتشفوا أن أصواتا مشابهة قد سُمعت في مناطق أخرى حول نيوزيلندا وأستراليا.
وتم تسجيل الأصوات باستخدام هوائي صوتي وهو جهاز يكشف الضوضاء البحرية من جميع الاتجاهات ما سمح للعلماء بتحديد أن الأصوات كانت تأتي من مواقع مختلفة في المحيط مع وجود عدة مصادر للأصوات ومن المثير للاهتمام أن الأصوات كانت تحدث في أوقات مختلفة فعندما كان أحد المصادر يصدر صوتا و كان الآخرون صامتين ما يشير إلى نوع من التناوب في التواصل.
وعمل تشابمان مع فريقه على تحليل البيانات من التسجيلات في الثمانينيات واكتشفوا أن البيانات تحتوي على منجم ذهب من المعلومات حول العديد من أنواع الأصوات في المحيط، بما في ذلك من الثدييات البحرية.