6 قتلى في انفجارات إثر اصطدام شاحنة غاز طبيعي بسيارة في منغوليا|شاهد
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
لقى ما لا يقل عن ستة أشخاص مصرعهم، من بينهم ثلاثة من رجال الإطفاء وأصيب ما لا يقل عن 11 شخصاً بعد اصطدام شاحنة محملة بـ60 طناً من الغاز الطبيعي المسال بسيارة عند تقاطع طرق في العاصمة المنغولية أولان باتو،بحسب مصادر رسمية، وجاء ذلك في تقرير عرضته فضائية “يورونيوز”
اشتعلت النيران في المبنى السكنيوأفاد التقرير، أن الحادث تسبب بسلسلة من الانفجارات، وأظهرت الصور الحريق الهائل في مكان الحادث خارج مركز للتسوق بالقرب من مبنى سكني ومدرسة دولية في أولان باتور.
واشتعلت النيران في المبنى السكني المكون من 12 طابقاً، في أكثر من عشرين سيارة في الانفجارات.وعمل رجال الإطفاء حتى الصباح الباكر على إخماد النيران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاحنة رجال الإطفاء الغاز الطبيعى العاصمة المنغولية اصطدام شاحنة
إقرأ أيضاً:
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
#سواليف
في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية “كونيتيكت” الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل.
ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه.
كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن.
مقالات ذات صلةوقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها “أريد حريتي”.
توقيف زوجة الأب
أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة.
كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره.
بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه.
كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب “مياه الحمام الآسنة”.
كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه.
وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.