صحيفة البيان : المكسيك .. العثور على 22 جثة في مقابر جماعية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المكسيك العثور على 22 جثة في مقابر جماعية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي عثر فريق بحث عن أشخاص مفقودين، على ما لا يقل عن 22 جثة في مقابر جماعية في رينوسا في شمال شرق .، والان مشاهدة التفاصيل.
المكسيك .. العثور على 22 جثة في مقابر جماعيةت + ت - الحجم الطبيعي
عثر فريق بحث عن أشخاص مفقودين، على ما لا يقل عن 22 جثة في مقابر جماعية في رينوسا في شمال شرق المكسيك، وفق ما أعلنت السلطات.
وأوضح خورخي كويار، الناطق باسم جهاز الأمن في ولاية تاماوليباس حيث تقع رينوسا: «عثروا على 12 مقبرة جماعية فيها 22 جثة».
وقامت بالاكتشاف وبلغت عنه مجموعة حب المفقودين في منطقة تاماوليباس الحدودية مع الولايات المتحدة التي تشهد عنفاً مرتبطاً بأوساط الجريمة المنظمة.
وأضاف كويار، أن النيابة العامة مكلفة التحقيق وأن العدد النهائي للجثث سيكشف لاحقاً، موضحاً أنّ غالبية الرفات التي عثر عليها بقيت مدفونة 10 إلى 14 شهراً.
وتبادر عائلات مفقودين يحدوها اليأس بسبب غياب النتائج في التحقيقات الرسمية، أحياناً إلى بدء التفتيش عن مفقوديها. وتشهد ولاية تاماوليباس مواجهات متواصلة بين منظمات إجرامية تتنازع السيطرة على طرق تهريب المخدرات. وفي مارس الماضي، احتجز أربعة أمريكيين في ماتاموروس.
ويسجل في هذه الولاية ثاني أكبر عدد مفقودين في المكسيك مع نحو 13 ألف مذكرة بحث، وراء خاليسكو مع 14987 مذكرة. وفقد 110 آلاف شخص في المكسيك منذ العام 1962 في ما يعد مشكلة مزمنة وصفتها الأمم المتحدة بأنها مأساة انسانية.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يحتجز جثامين 665 شهيداً فلسطينياً
الثورة /فلسطين- وكالات
قالت الحملة الوطنية الفلسطينية لاسترداد جثامين الشهداء إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.
وأضافت أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.
وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.
ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.
ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.
وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.
ويهدف العدو المحتل من خلال هذه الشروط القاسية لمنع تحويل جنازات الشهداء إلى مظاهرات شعبية يشارك فيها أهالي المدينة، ولمنع توثيق الحالة التي يُسلّم بها الشهداء بعدسات الكاميرات والهواتف بعد أشهر وسنوات طويلة من احتجاز الجثامين في صقيع الثلاجات.
وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.