كاتب صحفي: المفاعل النووي بالضبعة هدف إستراتيجي للدولة المصرية|فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قال جميل عفيفي، الكاتب الصحفي، إن المحطة الضبعة النووية تمثل حلما للمصريين منذ سنوات طويلة، حيث كانت تسعى الدولة للحصول على المفاعل النووي للطاقة السلمية، لافتًا إلى أنه يعد هدفا استراتيجيا للدولة المصرية منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي.
الرئيس السيسي عن أزمة الغلاء: هنتجاوز المشكلة.. وأقدر صلابة المصريين عارف كويس أوي إن الحياة صعبة.. الرئيس السيسي يوجه رسالة للمصريين
وأضاف “عفيفي”، خلال حواره ببرنامج “صباح البلد”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، من تقديم الإعلامية فاتن عبد المعبود، اليوم الأربعاء، أن العالم حاليًا يتجه إلى استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة والاقتصاد الأخضر، حيث تعد مصر من أوائل الدول في منطقة الشرق الأوسط والقارة الإفريقية التي تتجه للاقتصاد الأخضر والطاقة المتجددة.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن امتلاك مصر لهذا المفعل النووي يحقق آمال وطموحات الشعب المصري بشكل كبير للغاية، مضيفًا أن الشعب المصري مستمر في عملية التنمية الشاملة في الدولة، والدولة لم تتوقف عن مسارها في التنمية رغم الظروف الصعبة التي تواجهها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي صباح البلد فاتن عبد المعبود الاقتصاد الاخضر
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: المشروعات القومية العملاقة غيّرت وضع مصر عالميا
قال الكاتب الصحفي محمد عز الدين، إنه كان هناك الكثير من التحديات في عام 2014 تتعلق بخطط الإصلاح الاقتصادي، منها خطة لتأمين الطاقة، ومن خلالها بدأنا مرحلة جديدة من استغلال الموارد المتاحة لمصر، وبدأت الدولة تنفيذ الخطة الفعلية للإصلاح الاقتصادي في عام 2016.
إنشاء مشروعات قومية كبرىوأضاف «عز الدين»، خلال لقاء مع الإعلاميين باسم طبانة ولمياء حمدين، خلال برنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية نجحت بشكل كبير في الاختبارات التي فرضت عليها بفعل الأحداث الجيوسياسية سواء كانت جائحة كورونا عام 2020 التي نجم عنها أزمة اقتصادية حقيقية، ولكن حينها استمرت الدولة في تنفيذ خططها في التنمية الاقتصادية والبناء للمشروعات القومية الكبرى.
تغيير وضع مصر عالمياوتابع الكاتب الصحفي: «المشروعات القومية الكبيرة أسهمت بشكل كبير في تغير وضع مصر وبناء اقتصادي يسمح بدخول الشركات والاستثمارات الأجنبية، بالإضافة إلى فك الاختناقات الناجمة عن عهود سابقة».