صحافة العرب:
2025-04-07@21:57:24 GMT

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن، خاص  YNP عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي.وافادت وسائل اعلام جنوبية .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

خاص -  YNP ..

عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي.

وافادت وسائل اعلام جنوبية بتسجيل  ساعات اطفاء طويلة للتيار الكهربائي عن المدينة التي ترتفع فيها دراجات الحرارة بصورة كبيرة هذه الايام.

وبحسب ما نقله موقع "عدن الغد" فقد وصلت ساعات التشغيل لساعتين فقط مقابل 5 ساعات اطفاء  اي بمعدل 5 ساعات تشغيل  خلال الت24 ساعة .. وكانت ساعات تشغيل الكهرباء ارتفعت بعد موجة غضب شهدتها عدن خلال الايام الماضية لتنخفض معها ساعات الاطفاء.

وجاء معاودة خفض ساعات تشغيل التيار مع تراجع في حدة الاحتجاجات اليومية في شوارع المدينة ..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاقتراض مجدداً؟ الحكومة تبحث عن حلول وسط التزامات مالية متزايدة

بغداد اليوم - بغداد

في ظل التزامات مالية متراكمة وضغوط متزايدة على الموازنة العامة، تجد الحكومة العراقية نفسها أمام تحدٍ اقتصادي جديد قد يدفعها إلى إعادة فتح ملف الاقتراض، سواء الداخلي أو الخارجي، كخيار لتأمين النفقات الأساسية وعلى رأسها رواتب الموظفين. وبينما تشهد الإيرادات تراجعاً نسبياً مقابل حجم الإنفاق، تلوح في الأفق سيناريوهات قد تعيد البلاد إلى دائرة الاستدانة لتغطية العجز وتمويل الالتزامات العاجلة، ما يفتح باب التساؤلات حول الاستدامة المالية والتداعيات المحتملة على الاقتصاد الوطني.

وحذر المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي ،اليوم السبت (5 نيسان 2025)، من احتمالية لجوء العراق إلى القروض الداخلية والخارجية مجددًا، في حال استمرار الضغوط المالية على الموازنة العامة، مشيرًا إلى أن الحكومة قد تُضطر إلى هذا الخيار لتسديد التزاماتها واجبة الدفع، وفي مقدمتها الرواتب..

وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "انهيار أسعار النفط ستكون له تداعيات خطيرة وكبيرة على العراق خلال المرحلة القادمة، خاصة وأن العراق يعتمد بشكل رئيسي على تمويل موازنته من خلال بيع النفط".

وبيّن أن "العراق سوف يُصاب بأزمة مالية كبيرة في ظل هذا الانهيار المستمر بأسعار النفط، وهذا يشكل تهديدًا على توفير رواتب الموظفين التي أصبحت تشكل 75‎%‎ من نسبة الموازنة، وكذلك سيؤثر على إطلاق المشاريع وإكمال المشاريع غير المنجزة".

وأضاف، أن "العراق قد يضطر إلى اللجوء إلى القروض الخارجية والداخلية مجددًا من أجل تسديد ما لديه من التزامات واجبة الدفع من الرواتب وغيرها".

وحذر الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي، الثلاثاء (4 مارس 2025)، من وجود أزمة مالية مستقبلية في العراق، مشيرًا إلى أن الإيرادات النفطية الصافية ستغطي فقط رواتب الموظفين.

وكتب المرسومي في منشور عبر "فيسبوك"، وتابعته "بغداد اليوم"، قائلاً: إن "أسعار النفط تتراجع إلى 70 دولارًا بعد أن نجح الضغط الأمريكي في تخلي منظمة أوبك بلس عن تخفيضاتها الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل". وأضاف أن "الزيادة في إنتاج النفط ستكون بمعدل 120 ألف برميل يوميًا ولمدة 18 شهرًا ابتداءً من أبريل القادم".

وأشار المرسومي إلى أن "حصة العراق من هذه الزيادة ستكون 12 ألف برميل يوميًا، ما يعني أن سعر برميل النفط العراقي سيكون بحدود 67 دولارًا".

وأوضح أن "الإيرادات النفطية الإجمالية المتوقعة تساوي 108 ترليونات دينار، بينما الإيرادات النفطية الصافية بعد خصم نفقات شركات التراخيص ستساوي 95 ترليون دينار".

وأضاف أن "الإيرادات النفطية الصافية ستكون كافية فقط لتغطية فقرتي الرواتب والرعاية الاجتماعية، مما سيجعل الوضع المالي صعبًا في تدبير الإيرادات اللازمة لتغطية النفقات العامة المتزايدة". وتابع أنه "في هذه الحالة، ستلجأ الحكومة إلى الاقتراض الداخلي والخارجي لتغطية فجوة العجز الحقيقية المتزايدة".

وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، فإن العراق يواجه ضغوطًا مالية في عام 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط، مما يستدعي تبني سياسات مالية أكثر صرامة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي.

إذا كان سعر النفط المتوقع في الميزانية هو 70 دولارًا للبرميل، وكان العراق يصدّر 3.5 مليون برميل يوميًا، فإن الإيرادات اليومية المتوقعة ستكون 245 مليون دولار. على مدار عام كامل، ستكون الإيرادات حوالي 89.4 مليار دولار. وإذا انخفض سعر النفط بمقدار 10 دولارات إضافية إلى 60 دولارًا للبرميل، فإن الإيرادات السنوية ستنخفض إلى 76.65 مليار دولار، مما يعني خسارة سنوية قدرها 12.75 مليار دولار، مما يزيد من العجز المالي ويضع ضغوطًا إضافية على الاقتصاد العراقي.


مقالات مشابهة

  • نجاح تشغيل أنبوب زيت الوقود من مصفى السماوة إلى محطة الكهرباء
  • الأهلي يسعى للتعاقد مع ظهير أيسر.. عودة الشماخ إلى الصورة مجددا
  • أمطار على المدينة المنورة
  • مجددا.. الطيران الأمريكي يستهدف جزيرة كمران
  • استمرار انقطاع الكهرباء في عدة مدن سودانية
  • الاقتراض مجدداً؟ الحكومة تبحث عن حلول وسط التزامات مالية متزايدة
  • الدينار العراقي يتراجع مجددا امام الدولار في بغداد
  • الدينار العراقي يتراجع مجددا امام الدولار في بغداد واربيل
  • اليوم.. قطع الكهرباء عن مدينة أبوزنيمة لمدة 3 ساعات
  • خلل يُظهر تطبيقات آيفون المحذوفة مجدداً