صحافة العرب:
2024-09-19@17:24:56 GMT

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن، خاص  YNP عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي.وافادت وسائل اعلام جنوبية .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عودة انهيار الكهرباء مجددا في عدن

خاص -  YNP ..

عاودت الكهرباء ، الثلاثاء، الانهيار مجددا في مدينة عدن، المعقل الابرز للانتقالي.

وافادت وسائل اعلام جنوبية بتسجيل  ساعات اطفاء طويلة للتيار الكهربائي عن المدينة التي ترتفع فيها دراجات الحرارة بصورة كبيرة هذه الايام.

وبحسب ما نقله موقع "عدن الغد" فقد وصلت ساعات التشغيل لساعتين فقط مقابل 5 ساعات اطفاء  اي بمعدل 5 ساعات تشغيل  خلال الت24 ساعة .. وكانت ساعات تشغيل الكهرباء ارتفعت بعد موجة غضب شهدتها عدن خلال الايام الماضية لتنخفض معها ساعات الاطفاء.

وجاء معاودة خفض ساعات تشغيل التيار مع تراجع في حدة الاحتجاجات اليومية في شوارع المدينة ..

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ألمانيا ترد مجددا على تقرير "وقف توريد الأسلحة إلى إسرائيل"

نفت الحكومة الألمانية مجددا تقريرا لوكالة "رويترز"، الأربعاء، أكد أن برلين علقت تراخيص أي صادرات أسلحة جديدة إلى إسرائيل.

وقال متحدث باسم وزارة الاقتصاد الألمانية لوكالة الأنباء الألمانية: "لا يوجد وقف للموافقة على صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، ولن يكون هناك توقف".

وقال متحدث آخر باسم الحكومة الألمانية للوكالة: "لا توجد مقاطعة ألمانية لتصدير الأسلحة من أي نوع إلى إسرائيل".

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك: "تقرر الحكومة الاتحادية منح تراخيص تصدير الأسلحة بعد دراسة متأنية، وفي هذه الحالة تحديدا، وضعنا بالاعتبار الهجمات على إسرائيل من قبل حماس وحزب الله بالإضافة إلى مسار العملية في غزة".

وكان تقرير لـ"رويترز" أفاد أن ألمانيا علقت تراخيص أي صادرات أسلحة جديدة إلى إسرائيل، وذلك في الوقت الذي تتعامل مع تحديات قانونية.

ونقل مصدر مقرب من وزارة الاقتصاد عن مسؤول حكومي كبير قوله، إنها أوقفت العمل على الموافقة على تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل في انتظار حل القضايا القانونية التي تقول إن مثل هذه الصادرات من ألمانيا تنتهك القانون الإنساني.

وبعد تقرير "رويترز"، قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن هيبسترايت: "لم تفرض ألمانيا مقاطعة على إسرائيل فيما يتعلق بصادرات السلاح".

وكانت ألمانيا قد أقرت العام الماضي صادرات أسلحة إلى إسرائيل بقيمة 326.5 مليون يورو، منها عتاد عسكري وأسلحة تستخدم في الحروب، بزيادة 10 أضعاف عن 2022، وفق بيانات وزارة الاقتصاد التي توافق على تراخيص التصدير.

ومع ذلك، تراجعت الموافقات هذا العام، وتفيد بيانات قدمتها وزارة الاقتصاد ردا على سؤال برلماني أن قيمة الأسلحة الألمانية التي حصلت عليها إسرائيل لم تتجاوز 14.5 مليون يورو من يناير إلى 21 أغسطس.

ومن هذا المبلغ، شكلت فئة "أسلحة الحرب" نحو 32 ألف يورو فقط.

وأضاف المصدر أن "الحكومة قالت إنها لم تصدر أي أسلحة حربية بموجب أي ترخيص صادر منذ هجمات حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، باستثناء قطع الغيار لعقود طويلة الأجل، وذلك في معرض في دفاعها عن قضيتين، واحدة أمام محكمة العدل الدولية وأخرى في برلين رفعها المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان".

وتقول وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة إن هجوم إسرائيل على القطاع تسبب في مقتل أكثر من 41 ألف فلسطيني منذ السابع من أكتوبر، كما أدى الهجوم المدمر إلى نزوح معظم السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وتسبب في أزمة جوع وأثار مزاعم إبادة جماعية في محكمة العدل الدولية، التي تنفيها إسرائيل.

ولم تُقبل أي قضية تطعن في صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل حتى الآن، ومنها واحدة رفعتها نيكاراغوا أمام محكمة العدل الدولية.

خلاف حكومي على صادرات الأسلحة

لكن القضية أوجدت خلافات داخل الحكومة، ففي حين تحافظ المستشارية على دعمها لإسرائيل، تنتقد وزارتا الاقتصاد والخارجية بقيادة حزب الخضر إدارة نتنياهو على نحو متزايد.

كما أدت الطعون القانونية في أنحاء أوروبا إلى قيام حلفاء آخرين لإسرائيل بإيقاف صادرات الأسلحة أو تعليقها.

فقد علقت بريطانيا هذا الشهر 30 من أصل 350 ترخيصا لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل، لمخاوف من احتمال انتهاكها للقانون الدولي الإنساني.

وفي فبراير، أمرت محكمة هولندية أمستردام بوقف جميع صادرات قطع غيار مقاتلات "إف 35" لإسرائيل، بسبب مخاوف من استخدامها في الهجمات على أهداف مدنية في غزة.

وأوقفت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن هذا العام صادرات بعض القنابل لإسرائيل، بعد مخاوف الولايات المتحدة من استخدامها في قطاع غزة المكتظ بالسكان، قبل أن تستأنفها.

واستمرت الموافقات والصادرات من أنواع أخرى من الأسلحة، في أنظمة أكثر دقة، حيث أكد المسؤولون الأميركيون أن إسرائيل بحاجة إلى القدرة على الدفاع عن نفسها.

وأشار المحامي في المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان ألكسندر شوارتز، الذي رفع 5 دعاوى قضائية ضد برلين، إلى أن الانخفاض الكبير في الموافقات عام 2024 يشير إلى إحجام حقيقي، وإن كان مؤقتا، عن توريد الأسلحة إلى إسرائيل.

وأضاف شوارتز: "مع ذلك لا أفسر هذا على أنه تغيير متعمد في السياسة".

مقالات مشابهة

  • حدث في 8 ساعات| مدبولي يحسم الجدل بشأن عودة قطع الكهرباء.. وحقيقة ظهور حالات إعياء بسبب المياه بأسوان
  • رئيس الوزراء: لن تُقْطع الكهرباء مرة أخرى.. ولا عودة لتخفيف الأحمال
  • الزمالك يرتدي قميص "غزل المحلة" أمام الشرطة مجدداً
  • خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي.. رئيس الوزراء: لن نقطع الكهرباء مرة أخرى.. ولا عودة لتخفيف الأحمال
  • رئيس الوزراء يحسم الجدل بشأن عودة قطع الكهرباء مع انتهاء الصيف
  • عاجل- رئيس الوزراء يؤكد: لا عودة لانقطاع الكهرباء واستثمارات جديدة على الأفق
  • 50 مليون ريال لدعم تشغيل الباحثين عن عمل
  • ألمانيا ترد مجددا على تقرير "وقف توريد الأسلحة إلى إسرائيل"
  • تقرير: العنف السياسي في أمريكا يعود إلى الواجهة مجدداً
  • هل تُفَكِّر الحكومة في عودة تخفيف أحمال الكهرباء حاليًّا؟