كيفية التقديم بمسابقة التربية والتعليم 2024
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
مسابقة التربية والتعليم 2024 .. يبحث عدد كبير من المعلمين عن كيفية التقديم بمسابقة التربية والتعليم 2024 المعروفة بـ مسابقة 30 ألف معلم.
شروط مسابقة التربية والتعليم 2024
تحتاج وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال مسابقة 30 ألف معلم 2024، إلى التعاقد مع 11114 معلم مساعد فصل للصفوف الابتدائية (الأول، الثاني، والثالث) للعام الدراسي 2024/ 2025 بجميع محافظات الجمهورية.
أن يكون المتقدم متمتعاً بالجنسية المصرية.
أن يكون المتقدم محمود السيرة، وحسن السمعة.
أن يكون المتقدم خريج أحد الأقسام التالية (تعليم أساسي/ ابتدائي/ معلم فصل) بكلية التربية أو كلية التربية النوعية.
أن يكون التقدير العام مقبول فأعلى.
أن يجتاز الإختبار وفقاً للقواعد المقررة في هذا الشأن.
اجتياز التدريبات التي تقررها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الاختبار والتدريبات المطلوبة.
يجب التقديم فقط في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقاً للثابت ببطاقة الرقم القومي.
ألا يكون قد سبق الحُكم علية بعقوبة جناية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره.
ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي، ما لم يمضي على صدوره أربع سنوات على الأقل.
ألا يزيد سن عن 40 عاماً في تاريخ نشر الإعلان.
مسابقة التربية والتعليم 2024
يتم سداد مبلغ 26 جنيهاً لحساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن طريق الإيداع بأحد فروع البنوك الآتية (البنك الأهلي المصري – بنك مصر – بنك القاهرة)، والتي تعمل في نظام التمويل الحكومي بكافة محافظات الجمهورية على حساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة رقم 0781200/450/9 ح/ حصيلة رسوم آداء شغل الوظائف الحكومية، بخلاف مصروفات الإيداع، على أن يكون تاريخ الإيصال لاحقًا لتاريخ نشر إعلان المسابقة، والتأكيد على أن يذكر به اسم المتقدم لـ مسابقة التربية والتعليم 2024.
خطوات التقديم لمسابقة التربية والتعليم 2024يتم التقديم لمسابقة التربية والتعليم من يوم 18 وحتي 31 من شهر يناير .يتعين على المتقدم تسجيل الدخول إلى موقع بوابة الوظائف الحكوميةاختيار أيقونة وظائف أعلى الموقعاختيار وظيفة معلم مساعد للصفوف الابتدائية الأول، الثانى، الثالثتبعًا للمحافظة محل الإقامة، خاصة أنه يحظر التقديم لمسابقة التربية والتعليم إلا في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقًا للثابت ببطاقة الرقم القومي.
ويستمر التقديم لـ مسابقة التربية والتعليم 2024، حتى 31 يناير الجاري، ويمكن للراغبين الآن التقديم في المسابقة، عبر بوابة الوظائف الحكومية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني التربية والتعليم 2024 الوظائف الحكومية مسابقة 30 الف معلم 2024 مسابقة 30 ألف معلم مسابقة التربية والتعليم 2024 مسابقة التربیة والتعلیم 2024 أن یکون
إقرأ أيضاً:
الحرس الجديد vs الحرس القديم.. وزير التربية والتعليم يظهر «العين الحمراء» للقيادات داخل الوزارة
حرب باردة تدور رحاها داخل أروقة وزارة التربية والتعليم بين الحرس الجديد الذى يسعى لإثبات جدارته واستحقاقه للاستعانة به، والحرس القديم الذى يريد التأكيد أن وجوده يكفى لأداء الوزارة لرسالتها.
عقب تولى محمد عبد اللطيف ملف وزارة التربية والتعليم والجدل الذى أثير وقتها كان الجميع ينتظر ما سوف يحدث داخل الوزارة، خاصة مع حالات التخبط التى صاحبت الوزراء السابقين، والشكوى المتلاحقة من المواطنين حول تخبطها وعدم قدرتهم على ضبط الأمور والأداء، وهذا ما يدركه الوزير الجديد، ويسعى جاهدا لتغييره وتغيير صورة الوزارة، فكان لا بد من نهج جديد، وطريقة مختلفة لإدارة الأمور.
وبعد أقل من شهرين من عمل الوزير الجديد داخل الوزارة، وبعد تفكير قرر وضع ثقته فى مجموعة من القيادات أبرزهم الدكتور النشيط والدؤوب أحمد المحمدى مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجى والمتابعة فيمكن وصفه بأنه الرجل الثانى فى الوزارة بعد عبد اللطيف فهو المرافق له فى كل الجولات الخارجية سواء فى الزيارات للمدارس أو اللقاءات مع المديريات التعليمية أو غيرها من الاجتماعات، كما أنه يستشيره فى القرارات التى يتخذها الوزير ويبقى المحمدى لساعات كثيرة فى الوزارة لإنجاز الملفات المسئول عنها مما جعلها من أهم القيادات مؤخرا.
أما ثانى القيادات التى تحظى بعلاقة قوية وقريبة جدا فهو محمد عطية وهو صديق الوزير قبل توليه ملف الوزارة، فحينما كان يتولى عطية مسئولية مديرية التربية والتعليم بالقاهرة كان عبد اللطيف هو المسئول عن مدارس نيرمين إسماعيل، وكانت هناك لقاءات متعددة سواء داخل المديرية أو خارجها، ويحظى عطية الآن بثقة الوزير فهو الشخص الذى لا يغيب عن أى اجتماع للوزير وهو المسئول عن الإدارة المركزية التعليمية بالمصروفات.
أما خالد عبد الحكيم مدير مديريات التربية والتعليم بالوزارة فتمكن من كسب ثقة الوزير، خاصة أنه من أقدم القيادات داخل الوزارة وتولى مسئوليات امتحانات الثانوية العامة فى السنوات الأخيرة، واستطاع الوزير بعد تعيين عدد من القيادات من تحجيم دورهم، من خلال الاستعانة بفريق عمل من خارج الديوان.
وطبقا للمعلومات، فإن عبد اللطيف يقوم حاليا بدراسة لإجراء تغييرات هيكلية داخل ديوان عام الوزارة ولكن ينتظر الآن حتى يقوم بالانتهاء من الملفات الهامة التى على رأسها سد عجز المعلمين وكثافة الفصول التى تم حلها بشكل جزئى وليس كليا كما يتردد فالأمر بالفعل تم حله فى عدد من المديريات التعليمية ولكن مازالت هناك فصول تحتوى على ٧٠ و٨٠ طالبًا وهو الأمر الذى يعد عائقًا كبيرًا وإن كانت الوزارة لأول مرة تنجح بالفعل فى تقديم حل جزئى ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشكلة خلال السنوات المقبلة.
كما قام الوزير باستبعاد محسن عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية لتكنولوجيا التعليم بشكل مفاجئ وقرر تصعيد وليد الفخرانى وهو أحد المسئولين داخل الإدارة منذ سنوات ويمكن وصفه بأنه تلميذ محسن لتعيينه بدلا منه رئيسًا للإدارة، فبحسب المعلومات، فإن الوزير استعان بـ٤ قيادات داخل الوزارة، البداية كانت بالاستعانة باثنتين وهما رشا الجيوشى المنسق الأكاديمى للمدارس الدولية ومى الحداد منسق المدارس البريطانية، و«الغريب» استعان باثنين لإدارة المدارس الدولية والبريطانية رغم قيامه بتجديد الثقة فى إيمان صبرى مساعد الوزير للتعليم الخاص والدولى وهو الأمر الذى أثار تساؤلات حول تداخل العمل بينهن ومن المسئول عن إدارة تلك الملفات هل المنسق العام الجديد أم إيمان صبري؟!
والعائدة مرة أخرى لديوان الوزارة الدكتورة نرمين النعمانى مستشار الفريق التعليمى فى وحدة المدارس المصرية اليابانية، وكانت أول مرة جاءت فيها النعمانى لمنصب وحدة التعاون الدولى خلال فترة تولى الدكتور محمود أبو النصر منصب وزير التعليم وكان والدها محافظا لسوهاج وقتها ولكنها غادرت بعد ذلك إلا أن قام طارق شوقى بانتدابها مرة أخرى لوحدة التعاون الدولى ولكن بعد فترة قام بإنهاء التعاقد واستبعادها من الوزارة. بالإضافة للمستشار القانونى الذى يلجأ إليه وزير التربية والتعليم فى كل القرارات.
فهناك صراع خفى بين عدد من القيادات الوزارة، استطاعت من خلاله شيرين مساعد الوزير والتى تلقب بالمرأة الحديدية داخل الوزارة كسب ثقة الوزير وتكريس ونفوذها بالديوان.