جنايات ميسان : أحكام بالسجن بحق مجرمين لقيامهما بخطف فتاة ومساومة ذويها
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جنايات ميسان أحكام بالسجن بحق مجرمين لقيامهما بخطف فتاة ومساومة ذويها، أصدرت محكمة جنايات ميسان حكم بسجن متهمين اثنين عن جريمة خطف فتاة وابتزاز ومساومة أهلها.وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى أن 8220;المجرم .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جنايات ميسان : أحكام بالسجن بحق مجرمين لقيامهما بخطف فتاة ومساومة ذويها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدرت محكمة جنايات ميسان حكم بسجن متهمين اثنين عن جريمة خطف فتاة وابتزاز ومساومة أهلها.وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى أن “المجرم الأول قام بالاشتراك مع متهمين آخرين بخطف الفتاة وتهديد ذويها بنشر صورها وابتزازهم، فيما نفذ المجرم الثاني جريمة الاعتداء والإكراه بحقها”. وأضاف أن “الإحكام بحقهما تأتي وفقا لإحكام المادة 422 وبدلالة المادة 421/ج/هـ والمادة 393 / 1 /2/أ/ د من قانون العقوبات العراقي”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
للطبيعة أحكام!!
لقد وضعت الطبيعة مبدأ مخالفاً لفكرة حقوق الإنسان، يعتمد هذا المبدأ على المحرك الأساسى للبشر فى «عنصرين» عنصر الألم وعنصر الإشباع. وهذا الكلام كان محل انتقاد بعض علماء الفلاسفة فى عصر الثورة الفرنسية والثورة الأمريكية فى القرن الثامن عشر. وكان هؤلاء يعتقدون فكرة حقوق الإنسان التى نادت بها تلك الثورات، واعتبرتها فكرة مجردة، لا تقوم على حقيقة، إنما الحقوق الطبيعية للبشر تتغير مع حاجات الناس فى كل مجتمع، وأعطوا هؤلاء المنتقدين أمثلة فى حياتها هى حقوق الهنود الحمر، ولماذا لم تطبق عليهم هذه الفكرة وإعطاؤهم الحقوق التى كانت تلك الثورات تنادى بها. الحقيقة أن فكرة حقوق الإنسان لديهم مقيدة بمن تطبق عليهم ليس إلا، لذلك ذهب البعض إلى معيار الطبيعة وقرروا أن الإنسان تحركه إشباع حاجاته وإذا حرم منها أو نقصت تألم، لذلك يجب على من يحكم إشباع هذه الاحتياجات وتجنب الألم المصاحب للجوع والعطش والخوف، لتصبح المطالبة بهذه الحقوق أعلى من فكرة حقوق الإنسان التى تحولت مع الوقت إلى باب خلفى يدخل منه هؤلاء الذين يسيطرون على الشعوب ونهب ثرواتها، ويعاونهم فى ذلك بعض هؤلاء الذين يناشدون بها دون أن يقولوا لنا كيف مات الأطفال فى غزة من الجوع والعطش والبرد دون أن تستيقظ ضمائر أصحاب هذه الفكرة.
لم نقصد أحداً!!