دنيا بطمة في ورطة.. محمد الترك يهددها بتسريب جديد: “أمتلك الحقوق وسأفعلها” حياتنا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
حياتنا، دنيا بطمة في ورطة محمد الترك يهددها بتسريب جديد “أمتلك الحقوق وسأفعلها”،وطن وعد المنتج البحريني محمد الترك، جمهور طليقته الفنانة المغربية دنيا بطمة، ب تسريب .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دنيا بطمة في ورطة.. محمد الترك يهددها بتسريب جديد: “أمتلك الحقوق وسأفعلها”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- وعد المنتج البحريني محمد الترك، جمهور طليقته الفنانة المغربية دنيا بطمة، بتسريب أغنية جديدة للأخيرة، بعد تسريبه أغنية “خربوشة” من قبل.
وقال محمد الترك في بث مباشر عبر حسابه على “تيك توك”، إن تسريبه لأغنية “خربوشة”، ساهم في وصولها إلى العالمية.
خربوشةوأشار الترك إلى أن الفضل يعود له بتصدر أغنية “خربوشة” التريند، مهدداً والدة ابنتيه غزل وليلي روز، بحذفها من اليوتيوب.
وقال: “حقوق النشر معي وبقدر أحذفها”.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/360037927_829019551684324_9151322263677349999_n.mp4وتعرض المنتج البحريني إلى هجوم من جمهور دنيا بطمة بسبب تصرفاته التي وصفوها بالصبيانية.
ودخل عبد القادر بلكرمة زوج الممثلة المغربية، دنيا بوطازوت على خط الأزمة.
كفاك صبيانيةوعلق عبد القادر بلكرمة تعليقاً على خبر قيام الترك بتسريب أغنية “خربوشة”، وتوعده بحذفها من جديد وتسريب أغنية جديدة، كونه يمتلك الحقوق.
وكتب زوج دنيا بوطازوت: “تفارقتوا الله يعاون كل واحد يتبع طريقه، كفاك صديقي صبيانية، كيفما كان الحال دنيا أم بناتك”.
وأضاف: “فكروا فالحالة النفسية ديال بناتكم يا صاحبي غادي تعقدوا دوك البنات”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تسريب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العرادي: التخلف أصاب كل حياتنا في ليبيا
قال عبدالرزاق العرادي، عضو ملتقى الحوار السياسي، إن إحدى قريباته أصيبت بجرح عميق بسبب زجاجة مكسورة ألقى بها أحد المصطافين على الرمال، حينما كان طفلا.
استغل العرادي تسليط الضوء على الحادثة في مقال له، تناول مقترحات لوقف الظاهرة، وكتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “يومها، وجدت نفسي متهمًا أمام العائلة، بينما أفلت الجاني الحقيقي الذي ألقى بالزجاجة المكسورة، واليوم، يبدو أن القصة تتكرر، ولكن بشكل أخطر، حيث لم تعد هذه الملوثات تهدد سلامة الأفراد فقط، بل صارت خطرًا يفتك بشواطئنا، يهدد الثروة السمكية، ويخلق تشوهًا بصريًا بغيضًا يعكس التخلف الذي أصاب العمل الحكومي والبلدي والتعليمي والإعلامي، وكل جوانب حياتنا”.
وتابع قائلًا “إعادة الحياة إلى شواطئنا تطلب قوانين أكثر صرامة، حملات تنظيف ومشاركة مجتمعية، ودور أكثر فاعلية للبلديات. شواطئنا ليست مجرد ذاكرة، بل أمانة تستحق منا جميعًا أن نحميها”.