بوابة الفجر:
2024-12-22@13:53:34 GMT

الجمعة.. أعمال كوكب الشرق بمعهد الموسيقى

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

تواصل الثقافة المصرية فعالياتها لحفظ التراث الفني حيث تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حفلًا ضمن سلسلة كلثوميات التي تقدمها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو صلاح غباشي، وذلك في الثامنة مساء الجمعة المقبل 26 يناير على مسرح معهد الموسيقى العربية.

نخبة مختارة من أعمال كوكب الشرق أم كلثوم

 

يتضمن البرنامج نخبة مختارة من أعمال كوكب الشرق أم كلثوم التي تعاونت فيها مع كبار الملحنين والشعراء خلال مشوارها الفني يؤديها كلًا من رحاب عمر وغادة آدم.

سلسلة حفلات كلثوميات

 

يذكر أن سلسلة حفلات كلثوميات تأتي ضمن خطة دار الأوبرا المصرية لتخليد أعمال أم كلثوم ونشرها للأجيال الجديدة والشباب باعتبارها جزء أصيلًا من التراث الموسيقي العربي.

 

يذكر أن دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر نظمت حفلًا لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلي، على مسرح معهد الموسيقى العربية.

 

وتضمن البرنامج مجموعة من أشهر مؤلفات الطرب والتي أبدعها كبار الملحنين يؤديها أنغام مصطفى، رضوى سعيد، حنان الخولي، أسماء كمال، محمد شوقي، أحمد الوزيري، مازن دراز، أحمد محسن.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: معهد الموسيقى عبدالحليم نويرة حفل كلثوميات خالد داغر سلسلة كلثوميات فرقة عبد الحليم نويرة

إقرأ أيضاً:

مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل

كتبت فيفيان حداد في" الشرق الاوسط": يشهد "مسرح المدينة" في قلب بيروت، نشاطات مختلفة تصبّ في خانة إحياء اللقاءات الثقافية بعد الحرب. ويأتي حفل "التناغم في الوحدة والتضامن" لفرقة الموسيقى العربية لبرنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" من بينها. وهو يُقام يوم 29 كانون الأول الحالي، بقيادة المايسترو فادي يعقوب، ويتضمَّن أغنيات وطنية وأناشيد خاصة بعيد الميلاد.

يوضح مدير برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية"، الدكتور نبيل ناصيف، لـ"الشرق الأوسط"، أنّ الحفل يهدف إلى إرساء الوحدة بين اللبنانيين، والموسيقى تُسهم في تعزيزها. ويتابع: "الوحدة والتناغم يحضران بشكل ملحوظ. فالفرق الموسيقية والمُنشدة المُشاركة تطوّعت لإحيائه من جميع المناطق. لمسنا هذه الروح أيضاً من خلال مسابقة سنوية لفرق كورال المدارس، فلاحظنا تماسكها وحبّها الكبير لإعادة إحياء موسيقى زكي ناصيف. أجيال الشباب تملك علاقة وطيدة بوطنها وجذوره، عكس ما يعتقده البعض". يمثّل الحفل لحظات يلتقي خلالها الناس مع الفرح. يُعلّق ناصيف: "لا نقيمه من باب انتهاء الحرب، وإنما ليكون دعوة من أجل غدٍ مفعم بالأمل. فالحياة تستمرّ؛ ومع قدرات شبابنا على العطاء نستطيع إحداث الفرق". يتألّف البرنامج من 3 أقسام تتوزّع على أغنيات روحانية، وأخرى وطنية، وترانيم ميلادية. في القسم الأول، ينشد كورال برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" تراتيل روحانية مثل "يا ربّ الأكوان"، و"إليك الورد يا مريم"، وغيرهما.

وفي فقرة الأغنيات الوطنية، سيمضي الحضور لحظات مع الموسيقى والأصالة، فتُقدّم الفرقة مجموعة أعمال لزكي ناصيف وزياد بطرس والرحابنة. يشرح ناصيف: "في هذا القسم، سنستمع إلى أغنيات وطنية مشهورة يردّدها اللبنانيون؛ من بينها (وحياة اللي راحوا)، و(حكيلي عن بلدي)، و(اشتقنا كتير يا بلدنا)، و(غابت شمس الحق)، و(مهما يتجرّح بلدنا). اللبنانيون يستلهمون الأمل والقوة منها. فهي تعني لهم كثيراً، لا سيما أنّ بعضها يتسّم بالموسيقى والكلام الحماسيَيْن".
يُنظَّم الحفل بأقل تكلفة ممكنة، كما يذكر ناصيف: "لم نستعن بفنانين لتقديم وصلات غنائية فردية من نوع (السولو)، فهي تتطلّب ميزانيات مالية أكبر لسنا بوارد تكبّدها اليوم. وبتعاوننا مع (مسرح المدينة)، استطعنا إقامته بأقل تكلفة. ما نقوم به يشكّل جسر تواصل بين اللبنانيين والفنون الثقافية، وأعدّه جرعة حبّ تنبع من القلب بعد صمت مطبق فرضته الحرب". تتألّف الأوركسترا المُشاركة من طلاب الدراسات الموسيقية في "الجامعة الأميركية"، وينتمي المنشدون في فريق الكورال إلى "مجتمع الجامعة الأميركية في بيروت"؛ من بينهم أساتذة وطلاب وموظفون، إضافة إلى أصدقاء تربطهم علاقة وثيقة مع هذا الصرح التعليمي العريق.

أشرفت على تدريب فريق الكورال منال بو ملهب. ويحضر على المسرح نحو 30 شخصاً، في حين تتألّف الفرقة الموسيقية من نحو 20 عازفاً بقيادة المايسترو فادي يعقوب.

يعلّق الدكتور نبيل ناصيف: "من شأن هذا النوع من المبادرات الفنّية إحياء مبدأ الوحدة والتضامن بين اللبنانيين. معاً نستطيع ترجمة هذا التضامن الذي نرجوه. نتمنّى أن يبقى لبنان نبع المحبة لأهله، فيجمعهم دائماً تحت راية الوحدة والأمل. ما نقدّمه في حفل (التناغم في الوحدة والتضامن) هو لإرساء معاني الاتحاد من خلال الموسيقى والفنون".
ثم يستعيد ذكرى البصمة الفنية التي تركها الراحل زكي ناصيف، فيختم: "اكتشف مدى حبّ اللبنانيين للغناء والفنّ من خلال عاداتهم وتقاليدهم. تأكد من ذلك في مشهدية (الدلعونا) و(دبكة العونة)، وغيرهما من عناصر الفلكلور اللبناني، وارتكازها على لقاءات بين المجموعات بعيداً عن الفردية. متفائل جداً بجيل الشباب الذي يركن إلى الثقافة الرقمية ليطوّر فكره الفنّي. صحيح أنّ للعالم الافتراضي آثاره السلبية في المجتمعات، لكنه نجح في تقريب الناس مختصراً الوقت والمسافات".    
 

مقالات مشابهة

  • تكريم الطلاب الفائزين فى مسابقة رواد اللغة العربية بشمال سيناء
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
  • أخبار أسوان..افتتاح مساجد جديدة وإزالة للتعديات ورفع للإشغالات وتكثيف أعمال النظافة
  • سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم الجمعة في محال الصاغة المصرية
  • خطيب الجمعة بالأزهر: أعداء الأمة يعملون على محو هويتها العربية وطمس ملامحها
  • السيمفوني يعزف الموسيقى الغنائية بمناسبة الكريسماس في الأوبرا.. هذا الموعد
  • وهابيات تتواصل بمعهد الموسيقى العربية
  • سعر الجنيه الاسترليني بالبنوك المصرية اليوم الجمعة
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الجمعة
  • دار الإفتاء المصرية: 3 أعمال مستحبه ليلة الجمعة