منى صفوان: استقرار العملة في صنعاء كذبة.. هذه حقيقتها!
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منى صفوان استقرار العملة في صنعاء كذبة هذه حقيقتها!، عدن الغد خاص كشفت الكاتبة والمحللة السياسية اليمنية مُنى صفوان حقيقة استقرار العملة المحلية في العاصمة صنعاء في ظل الانهيار المتواصل الذي تشهده .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منى صفوان: استقرار العملة في صنعاء كذبة.
(عدن الغد)خاص:
كشفت الكاتبة والمحللة السياسية اليمنية مُنى صفوان حقيقة استقرار العملة المحلية في العاصمة صنعاء في ظل الانهيار المتواصل الذي تشهده في بقية المحافظات.
وقالت صفوان في تدوينة لها على موقع"تويتر"عملياً عملة صنعاء ايضاً منهاره ، طالما الأسعار هناك في ارتفاع مستمر".
وبينت صفوان أن "الحل الاقتصادي عليه أن يكون شاملاً، لكل اليمن، وهذا لن يحدث طالما هناك تقاسم سلطة جغرافية، دون تعاون اقتصادي، وبُعد نظر وتفكير دولة، يضع مصالح المواطن اليمني في كل اليمن اولاً واخيراً وقبل كل شيء".
وأردفت صفوان قائلة:"للتوضيح لمن تخدعهم الدعاية السياسية ، حليب الأطفال بصنعاء ١٣ ألف/وفي تعز -عدن ٣٤ ألف، هذا لايعني أن الأسعار في صنعاء أقل".
وتابعت:"إذا حسبت فارق الصرف، ستجد أن المواطن يدفع ذات السعر هنا وهناك! فكليهما ب 25 دولار تقريباً، وحين يزيد السعر في عدن، يرتفع في صنعاء فوراً، فانهيار العملة شمل الجميع".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأنباء عن اهتزاز سعر صرف الليرة.. هذه حقيقتها
سرت في الأيام القليلة الماضية اخبار عن إمكانية حدوث تغيير في سعر الصرف، علما ان نائب حاكم مصرف لبنان بالإنابة الدكتور وسيم منصوري كان أكد في حديث صحافي ان الاستقرار في سعر الصرف سيستمر، ولا تغيير فيه، آملا في ان تبقى الثقة بالليرة اللبنانية".
فلماذا أثيرت هذه الأخبار وما الهدف منها؟ يعتبر الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور بلال علامة عبر "لبنان 24" ان "الحديث عن اهتزاز سعر الليرة او تغيير سعر الصرف قد يكون له علاقة بما أثير مؤخرا عن استرداد موازنة 2025 وإذا حصل هذا الأمر فسيكون له انعكاسات سلبية."
وقال: "تبين ان موازنة 2025 تحمل عجزا بقيمة 10 بالمئة ثم أتت الحرب الإسرائيلية على لبنان وتم صرف سلف خزينة من خارج الموازنة مع العلم ان سلف الخزينة عادة لا تُلحظ في الموازنات".
ورأى انه "في حال تم إعادة وضع موازنة من جديد فالأمور ستختلف وستتأثر الليرة لأن النفقات ستكون هائلة في مقابل تسجيل انخفاض كبير في الإيرادات وسيتبين ان لدينا عجزا بنسبة 40 أو 50 بالمئة على الرغم من تمكن الدولة من جباية بعض الإيرادات". واعتبر ان "كل هذه الأمور أدت لانتشار خبر احتمال تغيير سعر الصرف على الرغم انه ما من إمكانية لحصول ذلك في الوقت الحالي". وأضاف: "حاكم مصرف لبنان بالإنابة مرتاح للوضع النقدي فالتعاميم كلها صدرت وسحب كتلة السيولة بالليرة اللبنانية قد تمّ والمضاربون في السوق اختفوا وبالتالي الليرة مستقرة ولن يتغيّر سعرها."
المصدر: لبنان 24