المعارك تشتد في خان يونس.. والإحتلال يطالب الأهالي بالإخلاء
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي استعداده لتوسيع نطاق عملياته البرية في مدينة خان يونس ومخيمها جنوب قطاع غزة، ودعا الأهالي في تلك المنطقة إلى مغادرتها والتوجه نحو "المواصي"، التي تعتبر منطقة آمنة.
وقد رجح الجيش أن تكون المعارك قاسية في قلب خان يونس، حيث أرسل مجموعة من قوات الكوماندوز للمشاركة في هذه المعارك.
وفي تصريحات لوكالة أنباء "العالم العربي"، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أن "قوات الكوماندوز تشن هجوماً على قلب منطقة خان يونس، التي تعتبر مركزا حيويا لمسلحي حماس".
وأضاف أن المعارك ستكون ضارية نظرا لاستمرار وجود قدرات لحماس في تلك المنطقة، مشدداً على أن الجيش يعمل على تفكيك تلك القدرات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: خان یونس
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يضع خططاً للهجوم في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي إعداد "خطط للهجوم"، بالتزامن مع تبادل الرهائن والمعتقلين مع حركة حماس في قطاع غزة، وفق ما أكده رئيس الأركان الجنرال هرتسي هاليفي، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وقال هاليفي إن الجيش يبذل جهودًا مكثفة لاستعادة جميع الرهائن الذين اختطفتهم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مشيرًا إلى أن "واجب الجيش هو إعادة الجميع".
وأضاف أن هذه الجهود تترافق مع استعدادات لتنفيذ خطط هجومية، عند الحاجة.
وقالت إسرائيل إنها تسلمت 3 رهائن كانت حركة حماس، أفرجت عنهم وسلمتهم للجنة الدولية للصليب الأحمرفي غزة، اليوم السبت.
وسلمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الرهائن الثلاثة.
وأكد تصريح رسمي عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أن تل أبيب تسلمت الرهائن الـ 3 من قطاع غزة.
وبحسب بيان مكتب نتانياهو حاولت حماس خرق الاتفاق (وقف إطلاق النار)، وخلق أزمة وهمية.
وأشار البيان الإسرائيلي إلى الدور الكبير والقوي لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو ما أفضى إلى استمر حماس بمواصلة إطلاق سراح الرهائن من غزة.