نجح الأخان سهيل تركي ولؤي تركي، في إنشاء سلسلة مطاعم "بافالو برجر" التي تقدم أفضل مستويات الجودة في مجال "البرجر" والوجبات السريعة في مصر، ليحتل المركز الأول من حيث الحصة السوقية، وتحقيق انتشار واسع في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية بأكثر من 50 فرعًا.
بدأت رحلة مطاعم "بافالو برجر" عام 2008 بتقديم الأخان سهيل ولؤي تركي، فكرة تدشين مطاعم قائمة على فكرة المطعم غير المرئي وهى عبارة عن تقديم الطعام بجودة عالية وبمكونات فائقة الجودة ولكن من خلال خدمة التوصيل فقط، بدأوا تنفيذ أول فرع بالمهندسين ثم الفرع الثانى بحى شيراتون، واستمرت فكرة الـمطعم غير المرئي حتى تحولت إلى سلسلة مطاعم في كل أنحاء الجمهورية حتى وصل عددها إلى أكثر من 50 فرع.
وراء كل هذه الفروع مصانع مصرية تابعة لمؤسسة بافالو برجر تضم أكثر من 3000 عامل مصري، هذا بالإضافة الى تسهيل الخدمة على العملاء سواء في خدمة الطلب او متابعة الطلب وذلك من خلال انشاء قنوات بيع خاصة بمطاعم بافالو برجر فقط يسهل الوصول اليها و التعامل معها مثل موقع الكتروني وتطبيق خاص بـ بافالو برجر و ذلك من اجل تسهيل و خدمة جميع العملاء.
إضافة إلى ذلك يساهم "بافالو برجر" بدور فعال في الأدوار المجتمعية والأنشطة الخيرية بالتعاون مع المؤسسات الخيرية المعروفة مثل (مؤسسة بهية – بنك الشفاء المصرى – مصر الخير – جمعية رسالة – بنك الطعام المصري).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المؤسسات الخيرية الوجبات السريعة
إقرأ أيضاً:
جالانت مهاجماً نتنياهو: فكرة توزيع الغذاء بداية لحكومة عسكرية في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، عضو الكنيست يوآف جالانت، حكومة بنيامين نتنياهو وخاصة تصريحات وزير المالية المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، قائلاً:" فكرة توزيع المساعدات الإنسانية بداية لحكومة عسكرية في غزة".
وتحدث “جالانت” ضد إمكانية قيام شركات أمريكية الخاصة بتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة بتأمين من جنود جيش الاحتلال. ويأتي ذلك عقب ما ورد من أنباء عن إجراء مباحثات أثيرت فيها إمكانية مشاركة شركات أمريكية خاصة في توزيع المساعدات الإنسانية.
وكتب “غالانت” تغريدة على شبكة"اكس":" النقاش عبارة عن غسيل كلام لبداية حكومة عسكرية. ثمن الدم سيدفعه جنود جيش الإسرائيلي و ستدفعه إسرائيل في ظل سوء ترتيب الأولويات وسيؤدي إلى إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
وقال وزير الدفاع السابق أيضًا:" كل شيء يعتمد على الإعداد المسبق لكيان بديل سيحل محل الجيش الإسرائيلي في السيطرة على المنطقة - وإلا فإننا في الطريق إلى حكومة عسكرية. سيتم توزيع المساعدات من قبل الشركات الخاصة، وسيقوم الجيش الإسرائيلي بحراسة الشركات و سندفع جميعا الثمن".
وهاجم وزير الدفاع السابق، الذي أقاله نتنياهو بداية الشهر، سياسة الحكومة قائلًا: "الحكم العسكري في غزة ليس جزءا من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وأشار الوزير السابق إلى تقرير في القناة 12 العبرية يفيد بوجود مناقشات داخلية بين كبار مسؤولي جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوى السياسي، أثيرت فيها إمكانية مشاركة شركات أمريكية خاصة في توزيع المساعدات الإنسانية، مما أثار الشكوك في الجيش ما إذا كانت هذه فكرة قابلة للتطبيق وأعرب جيش الاحتلال عن قلقه بشأن قضايا القانون الدولي المتعلقة بالمسؤولية في الميدان.