نقابة المعلمين: مواقف الدولية للتربية لا تمثلنا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نقابة المعلمين مواقف الدولية للتربية لا تمثلنا، أوضحت نقابة المعلمين في بيان، أن المواقف التي تنسب إلى الدولية للتربية عن الشذوذ الجنسي لا تمثل نقابة المعلمين على الإطلاق، باعتبارها بعيدة كل .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقابة المعلمين: مواقف الدولية للتربية لا تمثلنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضحت نقابة المعلمين في بيان، أن "المواقف التي تنسب إلى الدولية للتربية عن الشذوذ الجنسي لا تمثل نقابة المعلمين على الإطلاق، باعتبارها بعيدة كل البعد من هويتنا وثقافتنا وقيمنا المجتمعية".وأضاف البيان، "مع التأكيد على استقلاليتنا كنقابة في التعبير عن مواقفنا حول مختلف القضايا والطروحات بما يمثل قناعاتنا الفكرية والوجدانية الراسخة في ثوابتنا التربوية، والتي لا تمت إلى ما نسب إلى المنظمة أو ما صدر عنها بصلة".وأكد، أن "علاقتنا مع الدولية للتربية، قائمة على المشاركة في المؤتمرات واللقاءات التربوية، ومن باب التفاعل مع الهيئات العربية والدولية في الشؤون التربوية، وتثبيت الحضور فيها".
وتابع البيان، "وطبعا من باب الدفاع عن حقوق المعلمين والمعلمات في المدارس الخاصة وطرح قضاياهم وشؤونهم على المنابر الدولية، ومن زاوية المشاركة في ما يسهم بتطوير مهارات المعلم في لبنان وتنمية قدراته التعليمية".وختم، "أما الأفكار والأولويات التي تحيد عن هذه الأهداف العامة وتخالفها، وتحديدا في المواقف السياسية والثقافية والقيمية الغريبة عن مجتمعاتنا، فنحن نتحفظ عليها ونرفضها، ونحتفظ بحقنا في تأييد ما نراه مناسبا ورفض ما لا يتناسب مع توجهاتنا المجتمعية ومفاهيمنا التراثية والأخلاقية الثابتة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي عن مواقف إسبانيا بشأن القضايا الراهنة: عادلة وشجاعة وشريفة
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي عن تقديره لمواقف إسبانيا حول القضايا الراهنة، التي وصفها بالعادلة والشريفة والصادقة والشجاعة.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي للرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، قائلًا: «هذه زيارتي الثانية إلى مدريد، وهو ما يعكس الرغبة الصادقة في تعزيز العلاقات التاريخية الراسخة بين بلدينا، والتعاون المثمر بينهما على أساس مشترك من الاحترام والتفاهم المتبادلين».