مظاهرات في قلب الكيان المحتل تطالب بصفقة تبادل أسرى
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
إعلام عبري: مجلس الحرب والكابينت يجتمعان غدا على ضوء اتصالات بشأن صفقة تبادل أسرى جديدة.
بعد مرور 110 أيام على بدوء الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، احتد الشارع داخل الكيان المحتل مطالبا حكومته المتطرفة بعقد صفقة لتبادل محتجزيهم بالأسرى الفلسطينيين.
وأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن العديد من المتظاهرين يحتجون في عدة مراكز وتقاطعات في أنحاء البلاد، مطالبين الكابينت بالدفع قدماً إلى "اتفاق فوري لعودة الأسرى، وعقد صفقة لإنقاذ حياتهم الآن".
اقرأ أيضاً : لابيد: الأمل في عودة المحتجزين في غزة يتضاءل
وقال المتظاهرون:" فلنخرج إلى الشارع قبل فوات الأوان"، فيما أغلقوا خلال تجمعهم مفترق كركور ومفترق رعنانا، كما وخرجت مظاهرات في ساحة ديزنغوف في تل أبيب.
وفي سياق آخر قالت القناة 13 العبرية إن مجلس الحرب والكابينت يجتمعان غدا الخميس على ضوء اتصالات بشأن صفقة تبادل أسرى جديدة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي مظاهرات تل أبيب الأسرى الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: اشتباكات وسط الكيان المحتل بين “الحريديم” وشرطة الاحتلال الصهيوني
يمانيون../ كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الصهيونية، عن اندلاع اشتباكات مساء أمس الأحد، في وسط كيان المحتل قرب مدينة يافا تل أبيب بين شرطة العدو ومجموعة من المستوطنين “الحريديم”.
وقالت الصحيفة “إن اشتباكات اندلعت بين الشرطة و”حريديم متشددين” في مدينة بني براك وسط كيان الاحتلال” ضمن خطواتهم الاحتجاجية التي ينظمونها ضد استدعاء 1000 منهم للخدمة العسكرية في جيش الاحتلال.
وأضافت الصحيفة: “الاشتباكات حدثت عقب إغلاق “الحريديم” شارع رئيسي في المدينة، احتجاجًا على إرسال الجيش 1000 مذكرة لاستدعاء “جريديم” للخدمة العسكرية”.
وأفادت الصحيفة بأن المحتجين دعوا إلى إلغاء أوامر التجنيد، معتبرين أنها “تعديًا على تقاليدهم وأسلوب حياتهم”.
وأوضحت الصحيفة أن “أوامر الاستدعاء تعتبر جزءا من سبعة آلاف أمر متوقع صدورها لـ”حريديم” خلال الأيام المقبلة، وصادق عليها وزير الحرب السابق يوآف جالنت قبل إقالته.
وكان دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، إلى حرمان “الحريديم” من الميزانيات المخصصة لهم وكذلك الحصول على جوازات سفر.
ويُشار إلى أنه يعارض “الحريديم” الخدمة بالجيش الإسرائيلي، رغم قرار “المحكمة العليا” في يونيو الماضي بفرض التجنيد عليهم أسوة بباقي الإسرائيليين في الكيان.
جدير ذكره أنه تطالب “أحزاب في الائتلاف الحكومي” بسن قانون لضمان استمرار تهرب نحو 60 ألف يهودي متدين سنوياً من الخدمة العسكرية، وسط رفض المعارضة ذلك وتسميه “قانون التهرب”.