الموسم الثاني من مدرسة الروابي للبنات حصريًا على نتفليكس اعتبارًا من 15 فبراير المقبل
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
مع اقتراب موعد عرض الموسم الثاني من مسلسل مدرسة الروابي للبنات، المقرر يوم 15 فبراير على نتفليكس، حضّروا الزّي المدرسي والحقائب واستعدوا للانطلاق في رحلة مليئة المفاجات غير المتوقعة مع مجموعة جديدة من الطالبات المميزات، لنرافقهن في فصل جديد في المدرسة ونتعرّف على الوجه الحقيقي خلف قناع المثالية.
تفاصيل المسلسل
يعود مسلسل نتفليكس الذي حقّق نجاحًا مدويّا في موسمه الأول في موسم ثانٍ حاملًا الكثير من القصص الجديدة والأحداث الغامضة التي ستقلب الأمور رأسًا على عقب ضمن أروقة مدرسة الروابي للبنات، سنرى صداقات على المحك، علاقات جديدة وتحالفات غير متوقعة، وستتم مواجهة تحديات صادمة كل ذلك داخل حدود فقاعة وردية هشة.
الموسم الثاني من مدرسة الروابي للبنات من إنتاج "فيلمزيون" ومن إبداع وإخراج "تيما الشوملي"، وكتابة وتأليف تيما الشوملي وشيرين كمال مع إسلام الشوملي، وتشارك في بطولته مجموعة من الوجوه الجديدة من بينها "تارا عبود" في دور "سارة"، و"سارة يوسف" في دور "تسنيم"، و"تارا عطاالله" في دور "نادين"، و"كيرا يغنم" في دور "هبة"، و"تاليا الأنصاري" في دور "شمس"، و"رنيم هيثم" في دور "فرح".
يعرض الموسم الثاني من مدرسة الروابي للبنات حصريًا على نتفليكس اعتبارًا من 15 فبراير وفي 190 دولة حول العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدرسة الروابي للبنات مدرسة الروابی للبنات الموسم الثانی من فی دور
إقرأ أيضاً:
صلاح يغيب عن ليفربول 10 مباريات.. و«الريدز» يبحث عن «بديل»!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةنشر أحد المواقع الإلكترونية الإنجليزية، المهتمة بأخبار نادي ليفربول، تقريراً حول احتمال غياب النجم المصري، محمد صلاح، عن 10 مباريات لفريقه في شتاء الموسم المقبل، بسبب إقامة بطولة كأس الأمم الأفريقية، في نسختها الـ 35، خلال الفترة بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026، وهو ما يعني أن هداف «الريدز» الأفضل في العقد الحالي، لن يكون حاضراً مع فريقه خلال بعض المباريات بالدوري الإنجليزي، وكذلك الأمر في كأسي الاتحاد والرابطة الإنجليزية، وربما جولة واحدة في دوري أبطال أوروبا، وهو ما دعا الموقع لمطالبة سلوت وإدارة ليفربول بضرورة البحث عن بديل لـ «الملك المصري» خلال تلك الفترة في الشتاء المقبل.
وذكر تقرير موقع «ليفربول إيكو» أن التداخل الكبير المُتوقع حدوثه بسبب «الكان»، لا يعود فقط لإدارة الاتحاد الأفريقي، بل إن المُتسبب في ذلك هو الاتحاد الدولي لكرة القدم، «فيفا»، بعد قرار إقامة النُسخة الموسعة من كأس العالم للأندية في صيف العام الحالي، مما أجبر «كاف» على تغيير موعد الكأس الأفريقية مرة أخرى، بل ووضعها في إطار زمني غير مُعتاد مثل نُسخ سابقة، أقيمت بين يناير وفبراير، لم تُعاني وقتها الأندية من غياب نجومها لتلك الفترة، لتنطلق النُسخة القادمة قرب نهاية ديسمبر من العام الحالي، حتى بعد منتصف يناير من العام المقبل، كما أن الجدول زاد تعقيداً بسبب النظام الجديد لدوري أبطال أوروبا، الذي أضاف مباراتين أخريين لمرحلة دوري «الشامبيونزليج»، في الأسبوعين الأخيرين من يناير.
وفي حال استمرار المنتخب المصري حتى المباراة النهائية في «كان 35»، وكذلك تقدم ليفربول نحو المراحل الإقصائية في الكأسين الإنجليزيتين المحليتين، فإن صلاح قد لا يُشارك في نصف نهائي كأس الرابطة على سبيل المثال، وكذلك الدور الثالث من كأس الاتحاد، ولا يوجد ضمان أن يظهر «الريدز» بنفس الصورة الحاسمة في مرحلة الدوري بـ «الشامبيونزليج»، مثلما كان عليه الحال في الموسم الحالي، وبالتالي ربما يكون غيابه مؤثراً أيضاً عن الجولة قبل الأخيرة في مرحلة الدوري «القارية»، ومع توقعات استعادة الفرق الإنجليزية قوتها وتركيزها في «البريميرليج» من الموسم المقبل، فإن الغياب عن 6 مباريات تقريباً في تلك المرحلة، قد يترك آثاره على الفريق في صراع القمة، الذي لن يكون مماثلاً أبداً لما وجده ليفربول من «سهولة» هذا العام.
وعلى الجانب الفردي، فإن صلاح تصدّر المشهد في الدوري الإنجليزي هذا العام، بعدما سجّل 27 هدفاً وصنع 18 خلال 32 مباراة، إذ أنه لم يغب مطلقاً عن أي مباراة للفريق في «البريميرليج»، ولهذا يتقدم في سباق «الحذاء الذهبي» المحلي والأوروبي بفضل تلك الأرقام الرائعة، كما خاض جميع مباريات «الريدز» في مرحلة الدوري بـ «الشامبيونزليج» هذا العام، وبالتالي قد يكون من الصعب، أو المُستحيل، إذا غاب عن الفريق في 10 مباريات بالشتاء المقبل، أن يسير على نفس درب تلك الأرقام المتميزة في الموسم المقبل.