«حماية الطفل» تشارك في اختيار الأم المثالية بالشرقية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشفت هبة محمد حمد مديرة الوحدة العامة لحماية الطفل بالديوان العام عن مشاركة الوحدة باجتماع اللجنة المحلية لإختيار الأم المثالية علي مستوى المحافظة لعام 2024 والذي تم عقده برئاسة عبد الحميد الطحاوي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي وبحضور ممثلين عن مجلس النواب بالشرقية - الاتحاد الإقليمي للجمعيات بالشرقية - أخصائي الطفولة ومسؤول المؤسسات الرعاية بإدارة الأسرة والطفولة ، مسؤول المعاينات، مسؤول رعاية المسنين والمغتربات ، التنمية وشؤون المرأة بمديرة التضامن الاجتماعي.
أضافت مديرة الوحدة العامة لحماية الطفل أنه خلال الاجتماع تم استعراض قصص كفاح الأمهات المتقدمات ومدة فقدهم لعائل الأسرة، وكذلك الظروف الصعبة التي مروا بها ومستوى أبنائهم التعليمي، ومن ضمنهم الأم البديلة والأم من ذوى الهمم والأم المعيلة لأبناء من ذوى الهمم .
وأشارت إلى أن ذلك جاء لاختيار المرشحين المختارين منهم لمسابقة الأم المثالية تمهيدا لإرسالهم لوزارة التضامن الاجتماعي للمنافسة مع المرشحين من المحافظات الأخرى واختيار الأمهات المثاليات على مستوى الجمهورية مشيراً إلى أنه تم اختيار الأم المثالية فى العام الماضي من الأمهات المرشحة من محافظة الشرقية وذلك تقديراً لقصة كفاحها ومجهودها مع الأبناء.
جدير بالذكر أن اللجنة المحلية تم تشكيلها بقرار من محافظ الشرقية رقم 350 لسنة 2024 لاختيار الأم المثالية على مستوى المحافظة لعام 2024 وتختص بتنظيم احتفالية عيد الأم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية حماية الطفل الأم المثالية محافظ الشرقية الأم المثالیة
إقرأ أيضاً:
سلطنةُ عُمان تشارك في مؤتمر ترينجانو الدولي بماليزيا
العُمانية: شاركت سلطنةُ عُمان، متمثلة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، اليوم في النسخة الثانية من مؤتمر "ترينجانو" الدولي بماليزيا، الذي استعرض دور القيادات السياسية والدينية والمجتمعات المدنية ومجموعات الشباب في توحيد الأمة.
وتضمنت مشاركة سلطنة عُمان كلمة ألقاها سعادة الشيخ أحمد بن سعود السيابي، الأمين العام بمكتب الإفتاء، تناول فيها ثلاثة محاور، الأول عن وحدة الأمة، والثاني عن تحقق الوحدة في المجال الوطني والسياق الدولي، والثالث عن واجب القيادات العلمية الدينية والقيادات السياسية.
وبيّن سعادة الشيخ في كلمته أن الأمة الإسلامية متحدة في عقيدتها وعبادتها، وأن الوحدة مطلب يتجاوز كونه هدفًا على مستوى أمة الإسلام ليصل إلى مستوى الإنسانية جمعاء، كما تطرق إلى أهمية الوحدة الوطنية باعتبارها أساسًا للوحدة العالمية.
واختتم كلمته بالتأكيد على ضرورة الاتفاق بين القيادات السياسية والعلمية الدينية، مشددًا على أن هذا الوفاق يشكل أساسًا لوحدة صف الوطن والأمة.