قال مسؤولون ومستشارون غربيون، إن "إيران ترسل أسلحة متطورة بشكل متزايد" إلى حليفتها جماعة الحوثي في اليمن، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة، لافتين إلى أن الحوثيين استخدموا هذه الأسلحة في هجماتهم على السفن بالبحر الأحمر.

وحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فإن تلك الأسلحة تعزز قدرة المتمردين على مهاجمة السفن التجارية وتعطيل التجارة الدولية، وذلك بالرغم من من الغارات الجوية التي تشنها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على الحوثيين.

ويقول هؤلاء المسؤولون والمحللون إن الحوثيين، "كانوا في السابق موضع سخرية واستخفاف، باعتبارهم ميليشيات متناثرة تعمل في المناطق النائية القاحلة في اليمن، بيد أنهم أضحوا مؤخرا من أكثر وكلاء إيران من حيث الإمكانيات العسكرية، وذلك بسبب تدفق الأسلحة من طهران، وبراعتهم في المعارك المحلية".

ومن المعدات المتطورة التي زودت بها إيران الحوثيين، أجهزة تشويش للطائرات بدون طيار، وأجزاء من الصواريخ والقذائف بعيدة المدى، وفق الصحيفة الأميركية.

القوات الأميركية في جيبوتي.. هل تصبح هدفا للحوثيين؟ تستمر جماعة الحوثي في اليمن، والتي وضعتها الخارجية الأميركية على قائمة المنظمات الإرهابية، بشن هجمات على سفن تجارية وناقلات تقول إنها مملوكة لإسرائيل أو متجهة إليها، وذلك في إطار التضامن مع حركة حماس، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

كما أرسل الإيرانيون وحلفاؤهم في حزب الله اللبناني، "مستشارين إلى اليمن، لمساعدة الحوثيين في التخطيط لهجماتهم وشنها".

وأدت الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار التي شنها الحوثيون على السفن في البحر الأحمر، والتي يقولون إنها تأتي ردا على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، إلى شن هجمات مضادة أميركية وبريطانية لمدة أسبوعين.

ومع تعرض الحوثيين لضغوط من الضربات الأميركية والبريطانية، رأى مسؤولون غربيون، وفق الصحيفة، "علامات" على أنهم "يتكيفون عسكريا"، ويقولون إن "التقنيات الجديدة يمكن أن تزيد من فعالية هجمات الجماعة الأصولية على السفن والأراضي الإسرائيلية".

هل الجيش الأميركي في حالة حرب مع الحوثيين والميليشيات المدعومة من إيران؟ في الوقت الذي يكثف فيه الجيش الأميركي ضرباته على قوات الحوثيين في اليمن وردا على الهجمات على القوات في العراق وسوريا، يبرز سؤال معقد لم يتردد الصحفيون في طرحه على البنتاغون حول تعريف الضربات الأميركية على الحوثيين وهل تعني أن واشنطن في حالة حرب.

والإثنين، شنت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ضربات جديدة على 8 مواقع للحوثيين، وهي المرة الثامنة التي تستهدف فيها الولايات المتحدة الجماعة وأسلحتها، والتي قدمت إيران الكثير منها.

وقال مسؤولون أميركيون إن الضربات دمرت صواريخ وطائرات بدون طيار ومناطق لتخزين الأسلحة.

من "الغدير" إلى "الطوفان"

وأوضح مسؤولون ومستشارون غربيون أنه في 11 يناير، أي قبل يوم واحد من أولى تلك الضربات الغربية المضادة، احتجزت قوات البحرية الأميركية سفينة محملة بأحدث التقنيات العسكرية الإيرانية.

وشملت تلك المعدات مجموعات تجميع صاروخ "الغدير"، وهو صاروخ إيراني مضاد للسفن يصل مداه إلى أكثر من 200 ميل ولم يستخدمه الحوثيون من قبل.

كما شملت المعدات فوهات لمحركات صواريخ"طوفان"، وهي صواريخ باليستية كشفت عنها الجماعة مؤخرًا، بالإضافة إلى أجهزة بصرية مصممة لتحسين دقة هجمات الطائرات بدون طيار، وفق "وول ستريت جورنال".

وقبل 3 أيام، صادرت السلطات العمانية أيضًا أجهزة تشويش على الطائرات بدون طيار، والتي قال مسؤولون ومستشارون غربيون إنها "قدمت أيضًا من إيران".

وإلى جانب الأسلحة، أرسل الحرس الثوري الإيراني وحليفه اللبناني حزب الله، مستشارين إلى اليمن للمساعدة في شن الهجمات البحرية، وإطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار، وفقًا لمستشارين ومسؤولين أمنيين غربيين.

وأضافوا أن "طهران تستعين بمهربين لجلب الأسلحة إلى اليمن من إيران، وعن طريق وسطاء لشراء قطع الغيار عبر شركات أخرى".

وقال المستشارون الأمنيون والمسؤولون، إن "مهندسين في اليمن ودول أخرى في المنطقة، يساعدون في تجميع الصواريخ والطائرات بدون طيار وتشغيلها، في حين يقدم عمال صناعة الشحن معلومات استخباراتية بشأن السفن التي سيتم استهدافها".

ودفعت المساعدات العسكرية الإيرانية المتزايدة للحوثيين، واشنطن، إلى تقديم شكوى إلى طهران عبر السويسريين، حسب "وول ستريت جورنال".

وقال مسؤول دفاعي أميركي كبير في وقت متأخر الإثنين: "إن إيران هي المورد للحوثيين، وقدمت المعدات والتدريب والخبرة لمنظمات أخرى تعمل بالوكالة في المنطقة"، مضيفا: "لقد أبلغناهم.. إننا نعتبر هذا النشاط غير مقبول".

ولم يرد متحدث باسم الوفد الإيراني في الأمم المتحدة في نيويورك على طلب "وول ستريت جورنال" للتعليق.

وتساعد إيران الحوثيين بواسطة بعض من أبرز الضباط في الحرس الثوري، إذ أوضح مستشارون أمنيون ومسؤولون غربيون أن "رئيس عمليات طهران في اليمن هو عبد الرضا شهلائي، الذي سبق له أن أشرف على تنفيذ هجمات على جنود أميركيين في العراق".

وشهلائي مطلوب من قبل واشنطن بمكافأة قدرها 15 مليون دولار.

وقال المستشارون والمسؤولون الأمنيون الغربيون، للصحيفة، إن علميات نقل تقنيات الصواريخ الباليستية والتدريب عليها "تشرف عليها الوحدة 340، التي دربت أفراداً من الحوثيين في إيران ولبنان، ويقودها الرئيس السابق لبرنامج الصواريخ الفضائية الإيراني، حامد فاضلي".

وقال مسؤولون أمنيون غربيون وإقليميون في وقت سابق، إن القوات الإيرانية (الحرس الثوري) توفر أيضًا معلومات استخباراتية وأسلحة في الوقت الفعلي، بما في ذلك الطائرات بدون طيار والصواريخ، للحوثيين في اليمن، والتي يستخدمها المتمردون لاستهداف السفن التي تمر عبر البحر الأحمر".

الحوثيون "والمهام القذرة"

وتصر إيران على أنها لا تشارك في عمليات الحوثيين، وأن تصرفات الجماعة مدفوعة فقط بالغضب من "العدوان على غزة".

وقال نائب وزير الخارجية الإيراني، علي باقري، في ديسمبر، في إشارة إلى حلفائه في اليمن، وفي جميع أنحاء الشرق الأوسط: "المقاومة لها أدواتها الخاصة وتتصرف وفقاً لقراراتها وقدراتها".

لكن محللين إيرانيين أوضحوا أنه في حين أن الحوثيين يتصرفون "بشكل مستقل إلى حد كبير، فإن إيران تسمح للوضع بالتصعيد، لأنه يخدم أجندتها المتمثلة في الضغط على إسرائيل والولايات المتحدة، دون خوف من الانتقام المباشر".

وقال سعيد جولكار، وهو أستاذ مساعد للعلوم السياسية في جامعة تينيسي"في تشاتانوغا، الزميل غير المقيم لشؤون السياسة الإيرانية في "مجلس شيكاغو للشؤون العالمية"، إن "الحمض النووي العسكري الإيراني يعتمد على إنكار المسؤولية وإجبار الآخرين على القيام بالمهام القذرة".

ومن أجل العمل على تآكل ترسانة الحوثيين، قامت الولايات المتحدة وحلفاؤها بقصف مواقع إطلاق الصواريخ ومخابئ الأسلحة في اليمن، والقيام بدوريات في المياه لعرقلة تدفق الأسلحة إلى الحوثيين.

ومع ذلك، فإن "الحوثيين وحلفائهم الإيرانيين يتكيفون مع الضغوط، فبعد تحرك السفن الحربية الأميركية إلى البحر الأحمر، بدأ المتمردون في استهداف السفن شرقًا في خليج عدن، حيث لا وجود للولايات المتحدة"، كما يقول مسؤولون تنفيذيون في مجال الشحن.

بعد الضربة المشتركة.. هل سيرتدع الحوثيون عن هجماتهم؟ بعد تحذيرات متلاحقة لوقف أعمالهم العدائية بالبحر الأحمر، نفذت قوات أميركية وبريطانية، ضربات استهدفت بنيات تحتية عسكرية تابعة للحوثيين في اليمن، لدفع الجماعة المسلحة لخفض تصعيدها، وحماية حركة الملاحة والتجارة التي تضررت جراء هجماتها على السفن التجارية بهذا الممر البحري الحيوي.

وقال بهنام بن طالبلو، وهو زميل بارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، إن "الحوثيين لديهم القدرة على الضربات بعيدة المدى الأكثر فتكا من أي مجموعة من وكلاء إيران، وهم الوحيدون الذين يستخدمون الصواريخ الباليستية المضادة للسفن".

وأضاف أن الحوثيين "استخدموا في مناسبة واحدة على الأقل صاروخا تم العثور عليه لاحقا في ترسانة إيران".

وقال: "هناك أدلة تشير إلى أن اليمن ساحة معركة مهمة لاختبار الأسلحة الإيرانية والتطوير المحتمل"، مضيفاً أن "طهران لديها ترسانة في الداخل وترسانة في المنفى".

ويقول المسؤولون والمستشارون الغربيون للصحيفة، إن الحوثيين "يتنقلون أيضًا بالمعدات والأفراد لتجنب الضربات، ويبدو أنهم يتلقون الأسلحة في عبوات عائمة، وليس في عمليات نقل من سفينة إلى سفينة يمكن رؤيتها بشكل أكبر من الجو".

وفي الوقت نفسه، أشاروا إلى أن "سفينة تجسس إيرانية قدمت معلومات عن أهداف في البحر الأحمر غادرت، لتجنب استهدافها من قبل الولايات المتحدة".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الولایات المتحدة وول ستریت جورنال البحر الأحمر بدون طیار على السفن فی الیمن

إقرأ أيضاً:

رئيس الموساد يدعو لشن ضربة مباشرة على إيران ردا على هجمات الحوثيين

يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:

دعا رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع، خلال مناقشة رفيعة المستوى إلى توجيه ضربة مباشرة لإيران رداً على هجمات الحوثيين من اليمن-حسبما أفادت قناة 13 العبرية يوم الأحد.

وقالت القناة إن رئيس الاستخبارات الخارجية لدى الاحتلال الإسرائيلي (موساد) برنياع “دعا خلال مناقشات رفيعة المستوى داخل القيادة السياسية والأمنية في إسرائيل، إلى توجيه ضربة مباشرة لإيران في أعقاب هجمات الحوثيين”.

وأضاف برنياع خلال الاجتماعات: “نحن بحاجة إلى استهداف الرأس، وضرب الحوثيين فقط لن يكون كافيا”.

وقالت وسائل إعلام عبرية إن تصريحات رئيس الموساد تشير إلى “الشعور المتزايد بين المسؤولين الإسرائيليين بأن إيران، باعتبارها المنظم الرئيسي للتهديدات الإقليمية، يجب أن تتحمل المسؤولية المباشرة عن أفعالها”.

وفي وقت سابق الأحد قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل ستواصل التحرك ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، الذين اتهمهم بتهديد الملاحة العالمية والنظام الدولي، داعياً الإسرائيليين إلى الصمود.

جاء حديث نتنياهو في بيان مصور بعد يوم من سقوط صاروخ أطلق من اليمن في منطقة تل أبيب مما تسبب في إصابة 16 إسرائيلياً بجروح.

وتواجه استخبارات الاحتلال الإسرائيلي تحدياً كبيراً في اليمن مع فشلهم في الوصول إلى معلومات استخباراتية.  لذلك بدأت في افتتاح مدرسة لتعليم اللهجة اليمنية ضمن شعبة مخابرات الجيش-حسبما أفادت صحيفة معاريف العبرية.

وشن الاحتلال الإسرائيلي عدواناً على اليمن يوم الخميس، عبر سلسلة من الضربات ضد البنية التحتية للطاقة والموانئ، في خطوة قال الاحتلال إنها رد على مئات الهجمات بالصواريخ والطائرات بدون طيار التي أطلقها الحوثيون منذ بدء حرب غزة قبل 14 شهرا.

يمن مونيتور23 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام البحرين تهزم السعودية في افتتاح مشوارهما "بخليجي 26" مقالات ذات صلة البحرين تهزم السعودية في افتتاح مشوارهما “بخليجي 26” 22 ديسمبر، 2024 ريال مدريد يفوز على إشبيلية ويقفز لوصافة الدوري الإسباني 22 ديسمبر، 2024 نتنياهو يتوعد بالتحرك ضد الحوثيين “بقوة وتصميم” 22 ديسمبر، 2024 لماذا يشكل الحوثيون تحدياً لم تواجهه المخابرات الإسرائيلية من قبل؟.. صحيفة عبرية تجيب 22 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية لماذا يشكل الحوثيون تحدياً لم تواجهه المخابرات الإسرائيلية من قبل؟.. صحيفة عبرية تجيب 22 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية رئيس الموساد يدعو لشن ضربة مباشرة على إيران ردا على هجمات الحوثيين 23 ديسمبر، 2024 البحرين تهزم السعودية في افتتاح مشوارهما “بخليجي 26” 22 ديسمبر، 2024 ريال مدريد يفوز على إشبيلية ويقفز لوصافة الدوري الإسباني 22 ديسمبر، 2024 نتنياهو يتوعد بالتحرك ضد الحوثيين “بقوة وتصميم” 22 ديسمبر، 2024 لماذا يشكل الحوثيون تحدياً لم تواجهه المخابرات الإسرائيلية من قبل؟.. صحيفة عبرية تجيب 22 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك نتنياهو يتوعد بالتحرك ضد الحوثيين “بقوة وتصميم” 22 ديسمبر، 2024 لماذا يشكل الحوثيون تحدياً لم تواجهه المخابرات الإسرائيلية من قبل؟.. صحيفة عبرية تجيب 22 ديسمبر، 2024 بهدف دون رد.. اليمن يخسر أولى مواجهاته في بطولة كأس الخليج أمام العراق 22 ديسمبر، 2024 “شطر جسدها إلى نصفين”.. تنفيذ حكم الإعدام تعزيرًا بحق مدان قتل والدته في عدن 22 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون استهداف مقاتلة “إف 18” وحاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها 22 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 12 ℃ 21º - 10º 44% 0.97 كيلومتر/ساعة 21℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة تصفح إيضاً رئيس الموساد يدعو لشن ضربة مباشرة على إيران ردا على هجمات الحوثيين 23 ديسمبر، 2024 البحرين تهزم السعودية في افتتاح مشوارهما “بخليجي 26” 22 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬784 غير مصنف 24٬199 الأخبار الرئيسية 15٬300 عربي ودولي 7٬165 غزة 6 اخترنا لكم 7٬134 رياضة 2٬405 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬279 كتابات خاصة 2٬106 منوعات 2٬038 مجتمع 1٬858 تراجم وتحليلات 1٬837 ترجمة خاصة 107 تحليل 14 تقارير 1٬633 آراء ومواقف 1٬561 صحافة 1٬487 ميديا 1٬446 حقوق وحريات 1٬345 فكر وثقافة 918 تفاعل 821 فنون 487 الأرصاد 361 بورتريه 66 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 24 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

خالد غالب الشجاع

الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...

مقالات مشابهة

  • مطالبات إسرائيلية بضرب إيران مباشرة ردا على هجمات الحوثيين
  • رئيس الموساد يدعو لشن ضربة مباشرة على إيران ردا على هجمات الحوثيين
  • "الموساد" يوصي بشن هجمات على إيران ردًا على هجمات الحوثيين على إسرائيل
  • عملياتُ اليمن البحرية .. لا نهايةَ في الأفق
  • معهد أمريكي: كيف تحول الحوثيين من ظاهرة محلية إلى مشكلة عالمية؟ (ترجمة خاصة)
  • الحوثيين نجحنا في إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمن
  • الجيش الأمريكي يشن غارات جوية دقيقة على مواقع للحوثيين في اليمن
  • «سينتكوم»: استهدفنا مستودعًا للصواريخ ومركز قيادة للحوثيين في اليمن
  • جانتس: الحل لوقف هجمات الحوثيين «إعلان الحرب على إيران»
  • إيران تخترق دفاعات إسرائيل عبر هجمات الحوثيين