كيان سوداني لانهاء الحرب يدشن نشاطه بكينيا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
دشنت الشبكة الشبابية السودانية لإنهاء الحرب و التأسيس للتحول المدني الديمقراطي الأحد الماضي، نشاطها في بالعاصمة الكينية نيروبي وفقا لما جاء في التغيير.
وجاء تدشين مكتب الشبكة بدولة كينيا من خلال منتدى ناقش دور الشباب في السلام ومحاربة خطاب الكراهية إلي جانب معرض فني مصاحب اظهر تأثيرات الحرب.
وشُكِّلَت الشبكة من قبل عدد من الشباب الذين أجبرو على مغادرة بلادهم بعد ان تشتت احلامهم و طموحاتهم بسبب حرب الجنرالات التي ما زالت مستمرة في البلاد .
و تعتبر الشبكة حصيلة رغبات وتطلعات الشباب من مختلف الخلفيات السياسية والاجتماعية والثقافي، أملا في إيصال اصواتهم .
ويبرز دور الشبكة في إبراز أجندة الشباب في قضايا السلام والتحول الديمقراطي، كما تسعى لفتح نقاش جاد حول قضايا الشباب ومشاركتهم في رفع معاناة السودانيين، والمساهمة في تحقيق مساءلة الذين ساهموا في مضاعفة معاناة الشعب وتحقيق العدالة لهم.
و تهدف الشبكة على تحقيق السلام، وستعمل بتفان على تسليط الضوء على مآلات الحرب وتأثيرها والتنسيق مع الجهات الفاعلة لوقف الحرب على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي، مع التأكيد على أهمية إيجاد حلول شاملة تسهم في تحقيق السلام والعدالة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الحرب سوداني كيان لانهاء
إقرأ أيضاً:
الكرملين: وقف المساعدات الأمريكية لأوكرانيا سيكون أكبر مساهمة في تحقيق السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم الكرملين "الرئاسة الروسية" دميتري بيسكوف، اليوم /الثلاثاء/، إن الولايات المتحدة ستكون قدّمت أكبر مساهمة في تحقيق السلام إذا أوقفت بالفعل دعمها لأوكرانيا، لكن حتى الآن لم تصدر أي تصريحات رسمية تؤكد ذلك، وإنما فقط تقارير إعلامية.
وأضاف بيسكوف- في تصريح نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية- "لقد كانت الولايات المتحدة المزوّد الرئيسي لهذا الصراع حتى الآن. وإذا توقفت عن لعب هذا الدور أو علّقت عمليات التسليم، فسيكون ذلك على الأرجح أكبر مساهمة في إحلال السلام".
وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات المتضاربة حاليًا، مؤكدا ضرورة متابعة تطورات الوضع على الأرض عن كثب.
جاءت هذه التصريحات ردًا على سؤال حول ما إذا كان الكرملين لا يزال يعتقد أن القتال في أوكرانيا يمكن أن ينتهي خلال أسبوع واحد إذا تم إيقاف المساعدات الغربية.
وفي سياق متصل.. أفاد بيسكوف بأن أوروبا قد تزيد من حجم مساعداتها العسكرية لأوكرانيا لتعويض تعليق الدعم الأمريكي، مشيرًا إلى أن بعض الدول الأوروبية أعلنت التزامها بمواصلة تقديم المساعدات الشاملة لكييف.
وقال: "سنرى كيف ستحاول الدول الأوروبية تعويض النقص في الإمدادات، لكن حتى الآن كانت الولايات المتحدة هي المزوّد الرئيسي للمساعدات العسكرية لأوكرانيا".
وكانت التقارير قد أشارت إلى أن قرار تعليق المساعدات الأمريكية جاء بعد اجتماع متوتر بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، وهو ما أثار مخاوف أوروبية بشأن مدى استمرار الدعم الغربي لكييف.