ما الإجراء المتبع حال ظهور رسالة «لا يوجد تأمين للمركبة» عند نقل ملكيتها؟.. «أبشر» تجيب
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
ورد استفسار إلى منصة أبشر، من قبل أحد المواطنين، نصه: "احاول نقل الملكية إلى أحد أفراد عائلتي، ولكن تظهر رسالة (لا يوجد تأمين للمركبة)، و هذا غير صحيح حيث يوجد تأمين ساري للمركبة".
نقل ملكية المركبةوأجابت منصة أبشر، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه يتطلب إصدار تأمين جديد مسجل باسم فرد الأسرة المراد نقل ملكية المركبة إليه.
أخي الكريم، يتطلب اصدار تأمين جديد مسجل بإسم فرد الأسرة المراد نقل ملكية المركبه إليه
— أبشر (@Absher) January 23, 2024 نقل ملكية السيارة أبشروحددت منصة أبشر خطوات إتمام نقل ملكية المركبات وإتمام المبايعة للبائع والمشتري من خلال خدمة أبشر المركبات، وجاءت خطوات خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للبائع كالتالي:
الدخول إلى منصة أبشر من هنا
الدخول على خدمة مبايعة المركبات
اختيار المركبة المراد بيعها
تعبئة البيانات المطلوبة
رفع الطلب
الضغط على إتمام المبايعة وذلك بعد تحويل المشتري لثمن المركبة لحساب ضامن الخاص بعملية المبايعة
خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للمشتريالدخول إلى منصة أبشر من هنا
الدخول على خدمة مبايعة المركبات
قبول الطلب
تعبئة البيانات المطلوبة
تحويل ثمن المركبة لحساب ضامن الخاص بعملية المبايعة
وجود تأمين على المركبة باسم المشتري
سداد رسوم نقل الملكية
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة أبشر مبايعة المركبات نقل ملكية المركبة نقل ملكية السيارة أبشر خدمة مبایعة المرکبات نقل ملکیة منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مقبرة ملكية بـ«أبيدوس» توثق فترة تاريخية غير موحدة في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، عن تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية تعود إلى عصر الانتقال الثاني في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج، وهذا الاكتشاف يأتي في إطار سلسلة من الاكتشافات الأثرية التي تضيء جوانب مهمة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة.
وأضاف عبد البديع، أن أبيدوس كانت تعتبر أقدس المواقع الدينية في مصر القديمة، حيث كان الملوك وكبار المسؤولين يسعون لزيارتها باعتبارها بمثابة "كعبة المصريين القدماء".
وخلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أوضح عبد البديع أن اكتشاف هذه المقبرة الملكية يعكس أهمية استثنائية للموقع، وتم العثور على المقبرة في تل بناويط، الواقع في مركز المراغة شمال أبيدوس.
وأشار إلى أن الموقع تم الحفاظ عليه بشكل جيد بفضل وجود مقام حديث يحميه من عمليات النهب والسرقة، وهو ما ساعد في الحفاظ على الطبقات الأثرية للمقبرة سليمة.
وأكد عبد البديع أن هذا الاكتشاف يعكس تطور العقيدة الدينية وممارسات الدفن في مصر القديمة، حيث تم استخدام الموقع على مدار فترات تاريخية طويلة حتى القرن السابع الميلادي.
وأضاف، أن بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار ستواصل أعمال البحث والدراسة لتحديد التاريخ الدقيق للمقبرة الملكية المكتشفة.
وأشار عبد البديع إلى أن هذه الاكتشافات تقدم معلومات جديدة حول فترة تاريخية شهدت عدم توحيد مصر، حيث حكمت البلاد عدة أسر ملكية من مناطق مختلفة. كما تميزت المقابر الملكية في أبيدوس بتصميماتها الفريدة، مما يجعلها ذات طابع خاص يميزها عن بقية المقابر الملكية في مصر.