مقرب من الانتقالي يكشف عن سبب الظهور المرتبك لعيدروس الزبيدي في وثائقي البي بي سي
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي (وكالات)
كشف إعلامي مقرب من المجلس الانتقالي الجنوبي عن سبب الظهور الباهت لعيدروس الزبيدي، رئيس المجلس، في الفيلم الوثائقي الذي أعدته قناة بي بي سي حول الاغتيالات في اليمن.
وكتب الإعلام عبدالرحمن أنيس، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” اليوم الأربعاء، 24 كانون الثاني، 2024: المقابلة التي تم تسجيلها مع اللواء عيدروس الزبيدي في وثائقي بي بي سي ، تكشف خللا مهنيا وفنيا في مكتبه الاعلامي ، الامر الذي يستوجب المراجعة والتقييم واعادة النظر.
وأضاف: ما كان لهذا الامر ان يتم لو كان مكان الزبيدي علي عبدالله صالح او رشاد العليمي، والسبب يعود الى احترافية مكاتبهم الاعلامية.
وختم حديثه بالقول: واضح ان الفريق الموجود لا يعرف دلالة التصوير في غرفة مظلمة الاضاءة وكأنها غرفة تحقيق ، فضلا عن باقي الجوانب المهنية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: المجلس الانتقالي اليمن بي بي سي حزب الإصلاح عيدروس الزبيدي
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تكشف السبب الرئيسي للهم والحزن الذي يصيب الإنسان فجأة
كشفت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، عن السبب الأساسي وراء شعور البعض بالضيق والحزن في حياتهم اليومية.
وأوضحت الدار أن الإعراض عن ذكر الله وعدم قراءة القرآن الكريم يؤدي إلى هذه الحالة النفسية، مستشهدة بالآية الكريمة من سورة طه: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾.
وأشارت الإفتاء إلى أن ذكر الله ليس مجرد عبادة دينية بل هو أساس الراحة النفسية والطريق إلى السكينة القلبية. وذكرت أن من يواظب على الذكر وقراءة القرآن الكريم يجد في قلبه طمأنينة وسلامًا يغنيه عن ضغوط الحياة ومتاعبها.
وأكدت الدار أن النبي محمد ﷺ تناول في العديد من أحاديثه أهمية الذكر، مشددة على أن الإكثار من الاستغفار والصلاة على النبي ﷺ من أهم أسباب انشراح الصدر وهدوء النفس.
من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحددحكم سداد الدين المؤجل عند وفاة الدائن وقبل حلول الأجل.. الإفتاء توضحالموقف الشرعي لشخص يصلي الفجر مع الظهر بسبب الاستيقاظ متأخرا.. الإفتاء تردحكم الصلاة في البيوت حال المطر .. دار الإفتاء تجيبكما أوضحت أن السكون إلى الله والأنس بذكره يبعث الطمأنينة في القلوب، وهو ما يفتقده من يغفل عن الذكر.
في السياق نفسه، أشارت دار الإفتاء إلى مجموعة من الأحاديث النبوية التي تبرز فضل الذكر وأثره العظيم في حياة المسلم.
منها حديث النبي ﷺ: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت"، مما يؤكد أن ذكر الله هو حياة للروح والقلب.
واختتمت دار الإفتاء منشورها بالدعوة إلى المواظبة على الذكر في جميع الأوقات، مؤكدة أن حياة المسلم المليئة بذكر الله هي حياة يغمرها السلام النفسي والسكينة الروحية، مما يجعلها بعيدة عن الهموم والشقاء.