لجريدة عمان:
2025-04-22@11:25:52 GMT

في هذا العدد

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

في هذا العدد

لا يمكن تعريف المقاومة في فلسطين باعتبارها مقاومة بالسلاح فقط، فكل الشعب الفلسطيني هو في حالة مقاومة، سواء من يتمسك بأرضه ويبقى فيها أو يكتب تاريخ فلسطين أو ذلك الذي يوثق الجرائم التي ترتكب كل يوم أو من يحول كل ذلك إلى أعمال إبداعية تكتب السردية الفلسطينية. فالصحفي وائل الدحدوح على سبيل المثال مقاوم شرس، كان بنفسه جيشا في مقاومة همجية الاحتلال، والأطباء في المستشفيات مقاومون أشداء.

والطفل الصغير الذي كتب على جدار مجاور لشارع صلاح الدين الأيوبي «سننتصر مهما ارتكبتم من مجازر» مقاوم لا تقل قيمة مقاومته عمن يحمل مدفع «الياسين» فوق كتفه.

وما قام به الروائي إبراهيم نصر الله في الكثير من أعماله مثل مشروعه الروائي «الملهاة الفلسطينية» خير شاهد على المقاومة بالكتابة والإبداع.

وفي حوار مع إبراهيم نصر الله يجده القارئ في هذا العدد من الملحق يستعيد مقولة ذات دلالة وردت في نهاية روايته «دبابة تحت شجرة عيد الميلاد» حينما يسأل بطل الرواية «هل كنتم تعتقدون أنكم ستحققون هذا النصر على العدو الصهيوني خلال الانتفاضة الأولى وبالذات انتفاضة مدينة بيت سحور وعصيانها المدني؟» فيقول «لا ولكن عليك أن تبدأ لتعرف إلى أين يمكن أن تصل؟ وإذا لم تبدأ لن تصل إلى أي شيء». ويمكن أن تفهم هذه العبارة على كل المسارات بما في ذلك مسار المقاومة بالكتابة، والمقاومة بالصبر، والمقاومة بالرسم حتى لو على جدران الشوارع في قطاع غزة أو حتى في عمق سجون الاحتلال الغاصب. وهذا يقودنا إلى تقدير كل نوع من أنواع المقاومة الفلسطينية حتى لو كان استبسالا في مباراة لكرة القدم من أجل أن يرى العالم أن الشعب الفلسطيني يعرف أن يعيش كما يعيش كل البشر على هذه الأرض، ويكتب شعرا هو الأعذب، ويفهم الرقص ودلالته.. ويقدر الفن بكل ما يحمله من رسالة إنسانية.

يجد القارئ أيضا في هذا العدد تحقيقا حول ذهاب الكتّاب العرب إلى دائرة النسيان بعد وفاتهم وغياب الاهتمام بهم على اعتبار أن منجزهم باق بيننا لا يرحل.

يترجم الملحق مقالا مهما حول استخدام الفلسفة في علاج بعض الأمراض النفسية.. وهذا موضوع جدير بالقراءة والتأمل، ويطرح سؤالا مهما هل يفتح الفلاسفة في القريب العاجل عيادات للعلاج ينافسون بها الأطباء النفسانيين؟

كما يجد القارئ في هذا العدد من الملحق مجموعة من المقالات الفكرية والنقدية ومراجعات الكتب الصادرة حديثا، إضافة إلى نصوص شعرية وسردية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: فی هذا العدد

إقرأ أيضاً:

المطران طربيه وجه رسالة الفصح من استراليا: يجب الا نخاف مهما ازدادتِ الظّلمات

وجه راعي الأبرشية المارونية في استراليا ونيوزلندا وأوقيانيا المطران أنطوان-شربل طربيه، رسالة لمناسبة عيد الفصح 2025 في سيدني قال فيها: "حقيقةُ القيامةِ تأكيدٌ على آلامِ الرّبِّ يسوع وصَلبِهِ وموتِهِ، لذلك نُجدِّدُ إيمانَنا في عيدِ الفصحِ مُعترِفين بأنَّ الرّبَّ حقًّا تألَّم، وحقًّا صُلِبَ، وحقًّا مات، ولكنَّهُ حقًّا قام، واليومَ انتهت مسيرةُ الصّومِ الكبيرِ، وقد تأمَّلْنا خلالها بتصميمِ اللهِ الخلاصيِّ، خصوصًا في أسبوعِ الآلام، حيثُ تمحورتْ قراءاتُ الكتابِ المقدّسِ حولَ موضوعِ البارِّ المُتألِّمِ، وقادتْنا في النّهايةِ إلى الخبرِ الفصحيِّ السّارِّ: لقد تحقّقَ الخلاصُ، وانتصرَ الرّبُّ المسيحُ على الموتِ والشّرِّ والخطيئةِ، وانبعثتِ الحياةُ الجديدةُ لأنَّ محبّةَ اللهِ للإنسانِ أقوى من الموتِ".

أضاف: "ونعودُ إلى فجرِ أحدِ القيامةِ لنتأمَّلَ بدهشةٍ النّسوةَ عندما وصلْنَ إلى القبرِ، وشاهدْنَ كيف أنّ الحجرَ قد دُحرِجَ عن بابِهِ. ولكنَّ الصّدمةَ المُحزنةَ لهنَّ، وقد أتينَ ليُطَيِّبْنَ جسدَ يسوعَ، كانت في أنَّهُنَّ لم يجدْنَهُ في القبرِ، بل كان القبرُ فارغًا. ويأتي الملاكُ ليؤكِّدَ على هذه الحقيقة: "لا تَخَفْنَ. أَتَطْلُبْنَ يسوعَ النّاصريَّ الّذي صُلِب؟ لقد قامَ وليس ههنا" (مر ٦:١٦). هذه الصّدمةُ المُحزنةُ في صباحِ ذاكَ اليومِ المشهودِ تحوَّلَتْ إلى فرحٍ وحبورٍ، وإلى بُشرى سارّة لجميعِ الشّعوبِ والأُمَمِ،غيَّرَتْ مجرى التّاريخ، لأنَّ فيها تأكيدًا صارخًا على قيامةِ الرّبِّ المسيح. وهكذا انتصرتِ المحبّةُ على الحقدِ، والنّعمةُ كسرتِ الخطيئةَ، والحياةُ غلبتِ الموتَ. وبالتالي لم يَعُدِ القبرُ الفارغُ رمزًا للغيابِ، بل أضحى رَحِمَ الحياةِ الجديدةِ بالمسيحِ يسوعَ".

وتابع: "ويبقى حَدَثُ القيامةِ، قِصَّةً تاريخيّةً فقط إذا لم يَتِمَّ اللقاءُ الشّخصيُّ بشخصِ الرّبِّ المسيحِ الحيِّ والقائمِ من بينِ الأمواتِ. عندها لا يعودُ هذا الحدثُ من الماضي، بل يُصبِحُ هنا والآن، أي في الحاضرِ واليوم، ولأنَّ الرّبَّ حيٌّ مدى الدّهورِ نستطيعُ نحنُ أن نحيا ونملكَ معه (٢ تيم ٢:١٢). فهو وحده يجعلُنا نختبرُ صلاحَ اللهِ ومحبّتَه؛ وحده يُحرِّرُنا من الشّرِّ والخطيئةِ؛ وحده يُعيدُ لنا كرامةَ الأبناءِ لنُصبحَ أبناءً وبناتٍ للهِ ونُناديه بدالةِ البُنُوَّة: "أبّا" أيُّها الآب".

وأردف: "إنّ خبرةَ اللّقاءِ مع الرّبِّ يسوعَ القائمِ من القبرِ والحيِّ إلى الأبدِ، عاشَتْها إحدى السّيّداتِ الّتي قَبِلَتْ أسرارَ المعموديّةِ والتّثبيتِ والإفخارستيّا حديثًا في كنيستِنا. وقد عبَّرَتْ عن خبرتِها برسالةٍ مكتوبةٍ، قالت فيها: "في ديانتي السّابقة، تَعلَّمْتُ ألّا أسألَ، بل كان عليَّ أن أَتبعَ التّعليمَ كما هو، لأنَّ اللهَ يريدُ طاعتَنا لا أسئلتَنا. ولكن عندما حصلتُ على نسخةٍ من الإنجيل، قرأتُه في يومٍ واحد. حينها بدأتُ مسيرةَ إيماني بالرّبِّ يسوعَ المسيحِ، وطرحتُ العديدَ من الأسئلةِ، وحصلتُ على كثيرٍ من الأجوبةِ. وفي النّهايةِ، فهمتُ معنى أن يكونَ اللهُ موجودًا في قلبي. لقد أنارَ عقلي وحياتي، وأصبحتُ شاهدةً على حقيقةِ قيامتِهِ من بين الأموات."

 إنّ قيامةَ المسيحِ تدعونا لنكونَ رُسُلًا لها ونُلبّي نداءَه: "اذهبوا وتلمذوا جميعَ الأمم... وها أنا معكم إلى نهايةِ العالم" (متى 28: 19). في هذا الإطارِ أطلقتْ أبرشيّتُنا مؤخّرًا المركزَ المارونيَّ للأنجلة، والّذي سيعملُ على نشرِ الإيمانِ، وإعدادِ البرامجِ الرّعويّة، وتَنشئةِ القِياديّينَ في الرّعايا، في إطارِ الرّؤيةِ السّينودوسيّةِ للكنيسةِ الّتي أطلقَها قداسةُ البابا فرنسيس.

 ويأتي عيدُ الفصحِ هذه السّنةَ في خِضَمِّ حملةِ الانتخاباتِ الفدراليّةِ، الّتي ستجري في الثّالثِ من شهرِ أيّارَ. والموارنةُ الأوستراليّون لهم دورٌ فاعلٌ في بناءِ "حضارةِ المحبّةِ"، كما قالَ البابا القدّيس يوحنّا بولس الثّاني، من خلالِ مشاركتِهم وتصويتِهم في الانتخاباتِ، الّتي تُشكِّلُ فرصةً للدّفعِ باتّجاهِ الخيرِ العامِّ وبناءِ مستقبلٍ ملؤه الرّجاء. والتّصويتُ هو عملٌ ضميريٌّ حرٌّ من أجلِ اختيارِ مَن هُم الأفضلُ لضمانِ احترامِ قدسيَّةِ الحياةِ الإنسانيّةِ، والدّفاعِ عن حرّيّةِ الأديانِ والمعتقداتِ، وحمايةِ الضّعفاءِ، ودعمِ الحياةِ العائليّةِ وقِيَمِها، وبناءِ مجتمعٍ عادلٍ وآمنٍ لجميعِ الأوستراليّين.

 ونُصلّي في هذا العيدِ المُبارك من أجلِ السّلامِ في العالمِ وبلدانِ الشّرقِ الأوسطِ، ونطلبُ من اللهِ من أجلِ وطنِنا الأمّ لبنانَ وشعبِهِ المُتألِّم، كي تنجحَ مسيرةُ إعادةِ بناءِ الدّولةِ ومؤسّساتِها، الّتي انطلقتْ مع انتخابِ العمادِ جوزف عون رئيسًا للجمهوريّةِ اللّبنانيّةِ. إنّها سنةُ الرّجاءِ الحقيقيِّ للبنان، حيثُ عادتْ ثقةُ اللّبنانيّين، مُقيمينَ ومُغتربينَ، بوطنِهم ودولتِهموببعضِهم البعض، ممّا يفتحُ بابَ الرجاء واسعًا أمامَ مرحلةٍ جديدةٍ مُشرقةٍ، ومستقبلٍ واعدٍ.

 وختم طربيه: "أحبّائي، لا يمكنُ حصرُ عيدِ القيامةِ بيومٍ واحدٍ واحتفالاتٍ عابرةٍ، لأنَّه حاضرٌ معنا في كلّ مرّةٍ نحتفلُ بسرِّ الإفخارستيّا المُقدّسِ؛ إنَّه عيدُ الأعيادِ، الّذي يدعونَا لكي لا نقفَ عندَ عتبةِ الإيمانِ بقيامتِهِ وحسب، بل لنخرجَ وننطلقَ للتّبشيرِ بها. ولأنَّ قيامةَ الرّبِّ المسيحِ ليستْ انتصارَ الحياةِ على الموتِ وحسب، بل هي أيضًا المدخلُ لمصالحةِ الإنسانِ مع أبيهِ السّماويِّ واستعادةُ حياةِ النعمة، فهي تُذكِّرُنا اليومَ أنّه مهما ازدادتِ الظّلماتُ وتفاقمتِ الشّـرورُ في عالمِنا، يجب ألّا نخاف، لأنَّ محبّةَ اللهِ المُشَعشِعةَ بأنوارِ مجدِ القيامةِ تنتصرُ دومًا على كلِّ ظلمةٍ وشَرٍّ. المسيحُ قام ....حقاً قام". مواضيع ذات صلة الراعي في رسالة الفصح: كفى حروباً وتصنيع أسلحة Lebanon 24 الراعي في رسالة الفصح: كفى حروباً وتصنيع أسلحة 19/04/2025 15:06:42 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك الراعي في رسالة عيد الفصح: اختبرنا الرجاء بانتخاب رئيسي الجمهورية والحكومة فتدحرج حجر اليأس Lebanon 24 البطريرك الراعي في رسالة عيد الفصح: اختبرنا الرجاء بانتخاب رئيسي الجمهورية والحكومة فتدحرج حجر اليأس 19/04/2025 15:06:42 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 نازك الحريري في رسالة معايدة بالفصح: اللبنانيّونَ أجمعوا على أنَّ الفتنةَ لن تنالَ من أمنِهم واستقرارِهمْ Lebanon 24 نازك الحريري في رسالة معايدة بالفصح: اللبنانيّونَ أجمعوا على أنَّ الفتنةَ لن تنالَ من أمنِهم واستقرارِهمْ 19/04/2025 15:06:42 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 سويف ترأس قداس الفصح في سجن النساء بالقبة: لا بد من المصالحة مع أنفسنا ومجتمعنا Lebanon 24 سويف ترأس قداس الفصح في سجن النساء بالقبة: لا بد من المصالحة مع أنفسنا ومجتمعنا 19/04/2025 15:06:42 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بالفيديو... فيض النور المقدس من قبر المسيح Lebanon 24 بالفيديو... فيض النور المقدس من قبر المسيح 07:37 | 2025-04-19 19/04/2025 07:37:10 Lebanon 24 Lebanon 24 المجلس الشرعي الاسلامي: للمحافظة على وحدة العاصمة ورمزيتها وتنوعها ومكانتها الوطنية Lebanon 24 المجلس الشرعي الاسلامي: للمحافظة على وحدة العاصمة ورمزيتها وتنوعها ومكانتها الوطنية 07:58 | 2025-04-19 19/04/2025 07:58:17 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال يومين... ماذا سيشهد نفق المطار؟ Lebanon 24 خلال يومين... ماذا سيشهد نفق المطار؟ 07:34 | 2025-04-19 19/04/2025 07:34:39 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني: نأمل أن تحمل الاعياد الخير للجميع عبر قيام الدولة القوية القادرة Lebanon 24 البعريني: نأمل أن تحمل الاعياد الخير للجميع عبر قيام الدولة القوية القادرة 07:22 | 2025-04-19 19/04/2025 07:22:01 Lebanon 24 Lebanon 24 رتبة الغفران في كنيسة مار يوحنا المعمدان– زغرتا Lebanon 24 رتبة الغفران في كنيسة مار يوحنا المعمدان– زغرتا 07:17 | 2025-04-19 19/04/2025 07:17:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بـ"كلمة واحدة".. ماذا قالت أورتاغوس عن خطاب نعيم قاسم؟ Lebanon 24 بـ"كلمة واحدة".. ماذا قالت أورتاغوس عن خطاب نعيم قاسم؟ 00:24 | 2025-04-19 19/04/2025 12:24:17 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما يحضّر له مصرف لبنان Lebanon 24 هذا ما يحضّر له مصرف لبنان 12:54 | 2025-04-18 18/04/2025 12:54:21 Lebanon 24 Lebanon 24 "انقلاب".. "نائب قواتي" يردّ على نعيم قاسم! Lebanon 24 "انقلاب".. "نائب قواتي" يردّ على نعيم قاسم! 16:41 | 2025-04-18 18/04/2025 04:41:27 Lebanon 24 Lebanon 24 كم بلدية في لبنان؟ مفاجأة "مالية" غير متوقعة Lebanon 24 كم بلدية في لبنان؟ مفاجأة "مالية" غير متوقعة 13:00 | 2025-04-18 18/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل سوريّ عن سلاف فواخرجي: ما بتخاف ترجع على الشام لهذا السبب Lebanon 24 ممثل سوريّ عن سلاف فواخرجي: ما بتخاف ترجع على الشام لهذا السبب 10:15 | 2025-04-18 18/04/2025 10:15:22 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:37 | 2025-04-19 بالفيديو... فيض النور المقدس من قبر المسيح 07:58 | 2025-04-19 المجلس الشرعي الاسلامي: للمحافظة على وحدة العاصمة ورمزيتها وتنوعها ومكانتها الوطنية 07:34 | 2025-04-19 خلال يومين... ماذا سيشهد نفق المطار؟ 07:22 | 2025-04-19 البعريني: نأمل أن تحمل الاعياد الخير للجميع عبر قيام الدولة القوية القادرة 07:17 | 2025-04-19 رتبة الغفران في كنيسة مار يوحنا المعمدان– زغرتا 07:15 | 2025-04-19 المرتضى هنأ اللبنانيين بالفصح: شمس الغد ستشرق من وراء غيوم الظلم والقهر فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 19/04/2025 15:06:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مقاربات جديدة حول ضرورة نقد التراث العربي بمجلة "مراود"
  • “تجمع القبائل والعشائر” في غزة : نبارك الأعمال البطولية للمقاومة الفلسطينية
  • “العشائر الفلسطينية” تبارك عمليات المقاومة في غزة
  • الطنيجي: دبا الحصن «مكتمل العدد» للقاء النصر
  • حميد الشاعري يحيي حفلًا غنائيًا كامل العدد في جدة
  • كورنيش وحدائق ومتنزهات المنيا كاملة العدد في الاحتفال بشم النسيم
  • “الشرع” و”أبو مازن” يعلنان محاربة المقاومة الفلسطينية.. عميلان لـ “توجّـه” واحد!
  • عودة عمليات المقاومة الفلسطينية: وقفة أمام قدرات التصعيد
  • في الجولة 30 من “يلو”| النجمة لتعزيز الوصافة.. والطائي والعدالة للتعويض
  • المطران طربيه وجه رسالة الفصح من استراليا: يجب الا نخاف مهما ازدادتِ الظّلمات