ما أسباب تشنجات الساق في الليل؟.. استشر الطبيب عند ظهور هذه الأعراض هن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
هن، ما أسباب تشنجات الساق في الليل؟ استشر الطبيب عند ظهور هذه الأعراض،صحة تشنجات الساق أو تيبسها خاصة في الليل، هو شد غير متوقع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما أسباب تشنجات الساق في الليل؟.. استشر الطبيب عند ظهور هذه الأعراض ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
تشنجات الساق أو تيبسها خاصة في الليل، هو شد غير متوقع يحدث لعضلة القدم، يؤدي إلى تقلصات مؤلمة في العضلات، ويستمر عادةً الألم في المنطقة المصابة لساعات وأيام، ويؤدي إلى تورم واحمرار وتغيرات الجلدية، لذلك نقدم لكم من خلال «هُن»، كل ما يتعلق بتشنجات القدم في الليل وعلاجه لاستشارة الطبيب في الوقت المناسب.
تقلصات عضلات الساقتقول الدكتورة أميرة نزية، أخصائي الروماتيزم والتأهيل، لـ«هُن»، إنّ التشنجات يطلق عليها المرض الالتهابي، وتسبب التقلصات العضلية شعورًا حادًا بالانزعاج، وتكون لا إرادية ومؤلمة خاصةً في الليل: «التقلصات تحدث بسبب فقدان سوائل في الجسم، والثبات على وضع معين لوقت طويل، وضغط العصب، ونقص تدفق الدم الذي يسبب ضيق الشرايين وتشعر المنطقة المصابة بشد أو تصلب».
علاج تشنجات الساقوعن كيفية منع تشنجات الساق للمساعدة في منع أو تخفيف الألم ليلًا، تقول الطبيبة: «شدة الألم تهدأ تدريجيًا خلال فترة زمنية معينة، خاصة عندما يتم تناول السوائل مع ممارسة تمارين عضلات الساق قبل النوم بانتظام، حتى تعزز مرونة الساق وتساعد في تنشيط الدورة الدموية، بالإضافة إلى الحفاظ على نظام غذائي متوازن، وتجنب الإفراط في تناول الكافيين».
متى استشير الطبيب؟وأكدت «نزيه»، أن النظام الغذائي يجب أن يحتوي على كميات من البوتاسيوم أو الكالسيوم أو الماغنيسيوم لتهدئة تقلصات الساق، وإذا اشتد الألم أو أصبحت التشنجات متكررة، يجب التوجه إلى الطبيب للاستشارة حتى لا يتفاقم الأمر، ويكون مصحوبًا بضعف العضلات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعرف على أفضل طرق الوقاية والعلاج من فيروسات البرد
الفيروسات التنفسية أكثر نشاطاً في موسم الشتاء، لكن طرق الوقاية التقليدية لا تزال الأفضل، مثل تكرار غسل اليدين.
ولم تعد العدوى الموسمية قاصرة على الإنفلونزا، ونزلات البرد الشائعة، هناك أيضاً فيروس الجهاز التنفسي المخلوي وكوفيد-19، لكن بينما تظل طرق الوقاية واحدة تقريباً، توجد بعض المفاهيم الخاطئة، التي يساعد تصحيحها في منع العدوى.
تصويب المفاهيموبحسب "هيلث داي"، ينبه الخبراء في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز إلى أن نزلات البرد لا تنتج عن التعرض للطقس البارد، أو البلل في الشتاء.
ولا توفر الإصابة بكوفيد مرة واحدة مناعة مدى الحياة، ولا يوفر لقاح الإنفلونزا مناعة ثابتة، وإنما يقلل الخطر موسمياً فقط، أما الفيروس المخلوي التنفسي فهو لا يشكل خطورة على الأطفال فقط، وإنما الجميع.
والأهم من ذلك، ينصح أطباء جونز هوبكنز بزيارة الطبيب عند المرض لتشخيص وعلاج مرضك المحدد.
وإلى جانب ذلك، ينبغي الحصول على قسط كبير من الراحة، والحفاظ على الدفء في البيت، وزيادة تناول السوائل، واستخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية للاحتقان، ومشاكل الجيوب الأنفية والآلام.
نزلات البردويقول الخبراء إن "نزلات البرد الشائعة تحدث بسبب أكثر من 200 فيروس، وتنتشر من خلال السعال أو العطس، أو الأسطح التي يلمسها شخص مريض".
وتشمل الأعراض: التهاب الحلق، والعطس، وسيلان الأنف أو احتقانه، والسعال الحاد، والتعب الخفيف والآلام.
ولالتهاب الحلق، حاول الغرغرة بالماء الدافئ والملح. كما يمكن أن يخفف استخدام البخار الدافئ من الاحتقان، ويساعد استخدام الفازلين لعلاج التشقق حول الأنف والشفتين.
أما كوفيد-19، فيحدث بسبب فيروس سارس-كوف-2، وينتشر عن طريق الجسيمات المحمولة جواً، وتظهر الأعراض عادةً في غضون أسبوع بعد التعرض، وقد ينشر الشخص المصاب بدون أعراض الفيروس.
وتتراوح الأعراض من الحمى أو القشعريرة إلى الاحتقان وسيلان الأنف ومشاكل التنفس، وفقدان جديد لحاسة التذوق أو الشم والإسهال، والأوجاع والغثيان أو القيء.
وبالنسبة للحالات الخفيفة، قد تكون الراحة والأدوية الخافضة للحرارة التي لا تستلزم وصفة طبية كافية، وقد تتطلب الحالات الشديدة دخول المستشفى.
الإنفلونزايتغير فيروس الإنفلونزا وراثياً من عام إلى آخر، ويظهر على شكل سلالة جديدة، وتظهر الأعراض عادة في غضون 4 أيام، بعد التعرض لشخص مصاب.
وتشمل الأعراض: السعال، والتعب الشديد، والصداع، والحمى المرتفعة، واحتقان الأنف أو سيلانه، وآلام شديدة، وعطس، والتهاب الحلق، والقيء والإسهال.
فيروس الجهاز التنفسي المخلوييعتبر هذا الفيروس أحد أكثر أمراض الجهاز التنفسي شيوعاً في مرحلة الطفولة في العالم، ويصيب أيضاً البالغين، كما أن كبار السن معرضون لخطر خاص.
تظهر الأعراض عادة في غضون 4 إلى 6 أيام بعد التعرض للفيروس، الذي ينتشر عندما يطلق شخص مصاب جزيئات محملة بالفيروس في الهواء.
وقد تشمل الأعراض: سيلان الأنف، والسعال، والعطس، والصفير، وفقدان الشهية والحمى.
وقد يعاني الأطفال أيضاً من أعراض تنفسية حادة، وقد تتطلب الأعراض الحادة الإقامة في المستشفى، وقد تخفف الأدوية المتاحة دون وصفة طبية من الأعراض، لكن لا ينبغي إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين.