السومرية نيوز – دوليات

كتب موقع News24 أن حكومة جنوب إفريقيا تتوقع أن يصدر حكم محكمة العدل الدولية في الدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل يوم الجمعة المقبل.
وأضاف أن الوفد الحكومة لجنوب إفريقيا قد وصلت إلى لاهاي في انتظار قرار المحكمة.

وأجرت محكمة العدل الدولية في لاهاي في 11-12 يناير الجاري محاكمة في دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل بتهمة انتهاكها للاتفاقية حول الإبادة الشاملة في قطاع غزة.



ودعت جنوب إفريقيا المحكمة لإلزام إسرائيل بوقف عمليتها العسكرية في قطاع غزة وضمان وصول سكانه إلى المياه والغذاء والمساعدات الإنسانية وعد عرقلة وصول البعثات الإنسانية إلى غزة.

كما دعت جنوب إفريقيا المحكمة لإلزام إسرائيل بتجنب القيام بأي أعمال قد تثير تدهورا للوضع وتعقد المحاكمة.

من جانبها حاولت إسرائيل تقديم أدلة لدفع المحكمة إلى رفض دعوى جنوب إفريقيا بما في ذلك فيما يخص إنهاء العملية العسكرية في قطاع غزة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: جنوب إفریقیا

إقرأ أيضاً:

القضاء يؤجل حسم ملف أبو الغالي ضد حزبه إلى الجمعة المقبل

أجلت المحكمة الابتدائية بالرباط، الجمعة، الحسم في القضية التي رفعها القيادي السابق صلاح الدين أبو الغالي ضد حزبه، الأصالة والمعاصرة، إلى الجمعة المقبل، بعدما كان منتظرا إصدار حكم هذا اليوم.

في 31 يناير، قررت المحكمة حجز الملف للتأمل، وهي الصيغة التي تعني دخول القاضي إلى المرحلة حيث يتعين عليه إصدار حكم، وقد كان مقررا فعل ذلك في 14 فبراير. لكن في جلسة هذه الجمعة، قرر القاضي تأجيل إصدار حكمه إلى 21 فبراير.

وأطلق أبو الغالي إجراءات قضائية ضد حزبه إثر تجميد عضويته في القيادة الجماعية، ساعيا إلى الحصول على حكم من القضاء بإبطال قرار المكتب السياسي في حقه. ويأمل الحصول على حكم لفائدته

قدم أبو الغالي هذه الدعوى إلى المحكمة الابتدائية بالرباط التي عادة ما تعالج القضايا المرتبطة بالخلافات الحزبية على صعيد الهياكل المركزية. ولقد كان لجوء أبو الغالي إلى هذا الخيار متوقعا مع إصراره في ثلاثة بيانات متتالية، على الدفع ببطلان قرار تجميد عضويته في القيادة الجماعية التي كانت تضم إلى جانبه، كلا من فاطمة الزهراء المنصوري التي تعتبر منسقة وطنية لهذه القيادة، والمهدي بنسعيد، وهما معا عضوين في الحكومة، بينما أبو الغالي نائب في البرلمان. لاحقا، قام الحزب بتعيين عضو بديل في القيادة الجماعة مكان أبو الغالي في خطوة تعني إغلاق الباب بشكل نهائي في وجه اي عودة محتملة لمن كان في العام الماضي الرجل الثاني في « البام ».

بدأت قصة هذه الأزمة مع الإعلان المفاجئ للمكتب السياسي لحزب الأصالة والعاصرة، في 10 سبتمبر الفائت، تجميد عضوية أبو الغالي في هذه القيادة إثر شكاوى من زملائه بالحزب بخصوص أعمال تجارية انتهت بشكل سيء، لاسيما تلك التي جمعت بينه وبين عبد الرحيم بنضو، الأمين الحهوي لهذا الحزب في الدار البيضاء، بشأن بيع أرض بـ6 ملايير، لكن الصفقة لم تتم في نهاية المطاف، دون أن يستعيد بنضو أمواله. ينفي أبو الغالي وجود أي دور يعود إليه في هذه الصفقة التي كان شقيقه عبد الصمد صاحب شركة « إندوسميد-أ- » مسؤولا قانونيا، بحسبه، عن كافة إجراءاتها.

نشر هذا المسؤول ثلاثة بيانات في 10 و12 و20 سبتمبر، حيث كال نقدا حادا إلى المنصوري، بل وبشكل غير مسبوق، أشار إلى استخدامها تلميحات إلى صلتها بـ »الفوق » و »الجهات العليا » في مسعاها إلى إدارة الحزب بيد من حديد. وفي نظر الحزب، فإن أبو الغالي قطع أي طريق لعودته إلى الحزب جراء تلك الاتهامات.

كلمات دلالية أبوالغالي أحزاب البام المغرب سياسية

مقالات مشابهة

  • منتخب الكرة النسائية يختتم استعداداته لمواجهة رواندا في تصفيات أمم إفريقيا
  • الكرة النسائية l منتخب كينيا يستدعى جاينت بوندي لاعبة البنك الأهلي استعدادا لتصفيات إفريقيا
  • السوداني يشيد بعمل المحكمة الجنائية الدولية
  • بث مباشر: بدء الاستعدادات للإفراج عن الدفعة السادسة من أسرى إسرائيل في غزة
  • القضاء يؤجل حسم ملف أبو الغالي ضد حزبه إلى الجمعة المقبل
  • القومي للمرأة بالإسماعيلية يشهد انطلاق القافلة الطبية الرابعة لدائرة محكمة الاستئناف
  • مسعود: الحكومة الليبية ستوفر احتياجات قطاع العدل في بني وليد
  • وزير بجنوب إفريقيا: شراكة استراتيجية تجمعنا بالإمارات
  • لقجع:الصناعة التقليدية ستكون حاضرة في كأس إفريقيا ومونديال 2030 لإبراز هذا الإرث الإستثنائي الحضاري للمغرب
  • مصر تواجه جنوب إفريقيا بتصفيات كأس الأمم الإفريقية للمحليين