بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 22.23 نقطة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على ارتفاع مؤشرها العام 23ر22 نقطة ليبلغ مستوى 50ر7335 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 30ر0 في المئة.
وتم تداول 4ر270 مليون سهم عبر 15693 صفقة نقدية بقيمة 64 مليون دينار (نحو 2ر195مليون دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 48ر5 نقطة ليبلغ مستوى 29ر5957 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 09ر0 في المئة من خلال تداول 5ر111 مليون سهم عبر 7586 صفقة نقدية بقيمة 4ر17 مليون دينار (نحو 07ر53 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 90ر28 نقطة ليبلغ مستوى 18ر8058 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 36ر0 في المئة من خلال تداول 8ر158 مليون سهم عبر 8107 صفقات بقيمة 6ر46 مليون دينار (نحو 163 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 21ر3 نقطة ليبلغ مستوى 61ر5877 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 05ر0 في المئة من خلال تداول 3ر78 مليون سهم عبر 4343 صفقة نقدية بقيمة 17ر12 مليون دينار (نحو 11ر37 مليون دولار).
وكانت شركات (الخليجي) و(أولى تكافل) و(آبار) و(بترولية) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(وطني) و(أعيان) و(كويتية) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (الرابطة) و(الإماراتية) و(الديرة) و(أركان) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
نائب يكشف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت المتهمان بسرقة (124) مليون دولار
آخر تحديث: 10 مارس 2025 - 12:42 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- كشفت النائبة عالية نصيف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت، وهما عبد الأمير حسون علي طه ومحمد حسون علي طه، المتهمان بالاستيلاء على 124 مليون دولار من المال العام ضمن قضية “سرقة القرن” التي هزت العراق. وأضافت في حديث صحفي، فإن الشقيقين، اللذين كانا يعملان كمدير مفوض ووكيل مدير مفوض لشركة “الفوارس للتجارة والمقاولات”، استغلا علاقاتهما بوزير أسبق، المكفّل في ذات القضية، لتسهيل عمليات الاستيلاء على الأموال. عبد الأمير، الذي كان العقل المدبر، استثمر جزءاً كبيراً من الأموال في شراء عقارات فاخرة، بينما أسس شركات للتجارة كغطاء لتبييض الأموال.أما محمد، الشقيق الأصغر، فكان مولعاً بالترف، فقد أنفق الأموال على رحلات الى دول مختلفة، واشترى عقارات، وسيارات. وفي ليالي صاخبة، كان الشقيقان، يتباهيان بثروتهما أمام شبكة من رجال الأعمال والوسطاء الذين ساعدوهما في تهريب الأموال. لكن هذه الحياة انهارت مع ضغوط السلطات العراقية والكويتية، ليجدا نفسيهما الآن خلف القضبان.سلطات الكويت، التي سلمت المتهمين للعراق، أسقطت الجنسية الكويتية عنهما، في خطوة تؤكد التنسيق الدولي لمكافحة الفساد العابر للحدود.وقد أشادت النائبة نصيف بجهود الحكومة والقضاء وهيئة النزاهة، واصفة إياها بأنها “محل تقدير وفخر.بعد نجاحهما في الاستيلاء على 124 مليون دولار، هرب عبد الأمير ومحمد حسون إلى الكويت، حيث عاشا حياة مترفة بعيداً عن أعين العدالة.يُظهر استرداد الشقيقين حسون خطوة إيجابية في مسار مكافحة الفساد بالعراق، لكن التحدي الأكبر يكمن في استعادة بقية الأموال ومحاسبة جميع المتورطين، بما في ذلك “الحيتان الكبيرة” التي لا تزال طليقة.