تنقل 65 أسير حرب أوكراني.. لحظة تحطم طائرة عسكرية روسية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
حادث مفجع شهدته مقاطعة بيلغورود الروسية، اليوم الأربعاء تحطمت على إثره طائرة نقل عسكرية روسية كشف أنها من طراز «إيل-76».
لحظة تحطم طائرة الأسرىوفي تفاصيل
BREAKING: Russian military plane crashes in Belgorod region, many feared dead pic.twitter.com/NBqA8xXjll
— Insider Paper (@TheInsiderPaper) January 24, 2024 الحادثأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أنَّ حادث أصاب طائرة نقل عسكرية، مع تحديد تاريخ الحادث بانه وقع اليوم الموافق 24 يناير الجاري، في نحو الساعة 11:00 بتوقيت موسكو، إذ تحطمت طائرة نقل عسكرية من طراز «إيل-76» في منطقة بيلغورود خلال رحلة مجدولة، وفقًا لما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية.
وأضافت وزارة الدفاع الروسية أنَّ الطائرة كانت تحمل على متنها 65 جنديًا أوكرانيا تمّ أسرهم على يد القوات المسلحة الأوكرانية، وكان من المقرر نقلهم إلى منطقة بيلغورود الروسية وكان برفقة أسرى الحرب 6 من أفراد طاقم الطائرة و3 مرافقين روسيين.
وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها إلى أنَّ فريق تحقيق وعمال طوارئ قاموا بالتوجه إلى موقع الحادث من أجل التحقيق في أسباب الحادث الذي تحول إلى كارثة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طائرة نقل روسية روسيا أوكرانيا أسرى حرب بيلغورد
إقرأ أيضاً:
الدفاعات الروسية تسقط 48 مسيّرة أوكرانية
الثورة نت/..
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أن منظومات الدفاع الجوي الروسية تمكنت من اعتراض وتدمير 48 طائرة مسيرة أوكرانية فوق ثماني مناطق روسية خلال الليلة الماضية.
وأوضحت الوزارة في بيانها أن الطائرات المسيرة تم إسقاطها على النحو التالي: 21 طائرة فوق مقاطعة تفير، 11 طائرة فوق شبه جزيرة القرم، 5 طائرات فوق مقاطعة بريانسك، و3 طائرات فوق مقاطعتي بيلغورود وروستوف، وطائرتان فوق مقاطعتي سمولينسك وليبيتسك، وطائرة مسيرة واحدة فوق مقاطعة كورسك.
وأضافت الوزارة أن القوات الأوكرانية تواصل بشكلٍ شبه يومي استهداف المناطق الحدودية الروسية بالطائرات المسيرة والصواريخ، لا سيما في مقاطعات بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف، وكذلك شبه جزيرة القرم.
وتستمر المعارك بين روسيا وأوكرانيا بعد مرور الذكرى الثالثة للحرب بين البلدين، مع تقدم روسي واضح على محاور القتال، وخسارة القوات الأوكرانية في كل يوم أراضي جديدة، ورغم أن المفاوضات لوقف الحرب بدأت مع وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، فإنها لم تشهد تقدماً أو خطوات عملية حتى اليوم