عاصي الحلاني مع لايف ستايلز ستوديوز مجدداً.. أغنية HIT بانتظار جمهوره
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتهى النجم اللبناني عاصي الحلاني من تسجيل أغنية جديدة باللهجة المصرية يعود من خلالها للتعاون من جديد مع شركة “لايف ستايلز ستويديوز” بعد نجاحهما معاً في العديد من الأغنيات مثل “أحب اليل” و”قومي رقصيلي” و”أحلى الأسامي”.
الأغنية الجديدة من كلمات خالد ڤرناس وألحان ياسر نور، وسجّلها عاصي الحلاني في استوديو طوني سابا في لبنان، استعداداً لتصويرها ككليب مع المخرج عادل سرحان.
وبدأ تعاون “لايف ستايلز ستوديوز” مع فارس الغناء العربي عاصي الحلاني منذ أكثر من 15 عاماً من خلال أغنية “يمكن” التي حققت نجاحاً مدوياً وأصبحت اليوم من أنجح الأغنيات الحديثة في المكتبة الموسيقية العربية.
وإن كانت هذه الأغنية هي الأخيرة التي تصدرها “لايف ستايلز ستوديوز” بعد قرار رئيس مجلس إدارتها رجل الأعمال فهد الزاهد بالابتعاد لفترة عن الإنتاج الفني، سيكون الختام بقوّة الإنطلاق، وسيصح القول حينها أن”ختامها مسك”.
main 2024-01-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عاصی الحلانی لایف ستایلز
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."