غادة عبد الرازق تثير الجدل بصور داخل البانيو.. شاهد
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
نشرت الفنانة غادة عبد الرازق صورا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام أثارت من خلالها حالة من الجدل الواسع خاصة أنها صورت بالبانيو.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Ghada Abdelrazek (@ghadaabdelrazek)
وظهرت غادة عبد الرازق فى الصور بفستان أسود أنيق ونشرت صورا داخل بانيو.
كشفت الفنانة غادة عبد الرازق عن وجود جزء ثاني مسلسل "حدث بالفعل"، وذلك أثناء استضافتها في برنامج "الراديو بيضحك" الذي تقدمه الإعلامية فاطمة مصطفى على راديو 9090.
وقالت غادة عبد الرازق: "إحنا عايزين حدث بالفعل جزء ثاني لغادة قصة تانية بس خمسات وهتبقى أقوى من الأول".
وأعلنت الشركة المنتجة تفاوضها مع غادة عبد الرازق لعمل جزء ثاني من مسلسل حدث بالفعل بقصص وحكايات مختلفة تدور في 45 حلقة وكل حكاية 5 حلقات.
وكانت غادة عبد الرازق قد كشفت في وقت سابق عن إن بطلة حدوتة "تحت الحزام" الحقيقية مازالت حية حتى الآن.
وأوضحت غادة عبد الرازق: "حكاية تحت الحزام حقيقية، وجبناها من ملفات دكتور نفسي، وبطلتها لسه عايشة إلى الآن".
وأضافت: "القصة الحقيقية إنها عملت كل الأحداث دي، واللي يعرف دي الدكتور النفسي الخاص بها، وهو ميقدرش يبلغ لأنه متقبضش عليها".
وتابعت: "بطلتها عايشة مع ابنها وحفيدتها ومحدش عرف اللي هي عملته، وهي مش في مصر".
وتدور أحداث مسلسل حكاية "تحت الحزام" وهي قصة حقيقية حدثت في الأردن، عن طبيب مريض نفسي، بطولة النجمة المصرية غادة عبد الرازق، يتميز بشخصية علياء، وهي أم ضعيفة نفسيًا ومتسلطة على ابنها، ويلعب دورها الفنان خالد أنور. تعاني علياء من اضطرابات معقدة ومظلمة، حيث يسيطر عليها حب التملك على ابنها وزوجته، وعندما تجد الأم أن ابنها بدأ يحب زوجته ويتعلق بها، تقوم باختطاف عروسه قبل أيام من الزفاف، وبدأت تتعرض للضغوط النفسية والتعذيب، تدخل الشخصيات في سلسلة من الأحداث الغامضة التي تظهر كيف يمكن للمريض النفسي أن يقوم بأفعال وينسى أنه قام بها.
وشارك في بطولة تحت الحزام كلًا من غادة عبد الرازق، خالد أنور، سلمى أبو ضيف، بسنت حاتم، كريم عبد الخالق، وهو من تأليف فادي النجار، وإخراج هشام الرشيدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق مسلسل حدث بالفعل غادة عبد الرازق تحت الحزام
إقرأ أيضاً:
استغلال النفوذ تحت غطاء حقوقي: بناية عشوائية داخل مشتل زراعي في أغواطيم تثير التساؤلات
تحرير :زكرياء عبد الله
يواجه الرأي العام المحلي بجماعة أغواطيم، ضواحي مراكش، حالة من الاستياء العارم بعد انتشار أنباء عن قيام أحد الأشخاص المنتمين إلى منظمة حقوقية معروفة، بتشييد بناية داخل مشتل زراعي، ودون الحصول على أي ترخيص قانوني، في خرق سافر للقوانين المنظمة للبناء واستغلال الأراضي الفلاحية.
وتفيد مصادر محلية أن المعني بالأمر استغل صفته الحقوقية ونفوذه داخل بعض الدوائر الرسمية لتمرير هذا الخرق، دون أن تحرك السلطات المعنية ساكناً، ما يطرح علامات استفهام كبرى حول جدية تطبيق القانون ومبدأ المساواة أمامه.
الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول منطق “ازدواجية المعايير” في التعاطي مع مخالفات التعمير، حيث يتم في حالات مشابهة هدم منازل مواطنين بسطاء لمجرد أنهم لم يحصلوا على رخصة أو لم يلتزموا بإجراءات صارمة، بينما يُسمح لأشخاص محميين بصفاتهم أو علاقاتهم بتجاوز القوانين دون محاسبة.
وفي ظل هذا الوضع، يتساءل سكان أغواطيم: هل القانون يُطبق فقط على الضعفاء؟ وهل أصبحت الصفة الحقوقية وسيلة لخرق القانون بدل الدفاع عنه؟
الرأي العام ينتظر تدخلا عاجلا من عامل اقليم الحوز ، وفتح تحقيق في هذه النازلة، وترتيب الجزاءات اللازمة في حال تأكد وجود خروقات، صوناً لهيبة القانون وثقة المواطنين في المؤسسات.