وثقت حوائط وديكور الفيلم التسجيلي عن تضحية رجال الشرطة والاطباء والمقاومة الباسلة ضد الاحتلال الإنجليزي في 52، خلال الاحتفال بالذكرى الـ 72 لعيد الشرطة المصرية، عبارات ومانشتات اعتمدتها وكتبتها الصحافة المصرية إينذاك، لتكشف عن بطولة العمليات التي قام به رجال الشرطة وتضحية الأطباء والممرضات والمقاومة الباسلة في بورسعيد.

وإليكم أبرز ما جاء في الفيلم التسجيلي الذي شاهده الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال احتفالية ذكرى الـ 72 بعيد الشرطة المصري، المقام بأكاديمية الشرطة:

 

- “تحية إلى الأطباء والممرضات في بورسعيد”

- "وطنية رجال البوليس ترعب الإنجليز"

- "ستواصل مصر القتال حتى يتم انسحاب المعتدين"

- "الجهاد اليوم فرض على الجميع"

- "أولادي كلهم ذهبوا إلى الميدان"

ـ “النصر يا ابطال مصر”

ـ “مصر مؤمنة بحقها وستنتصر”

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرطة الاحتلال الإنجليزي الأطباء الفيلم التسجيلي السيسي البوليس

إقرأ أيضاً:

الصحافة المتخصصة.. الي أين نحن ذاهبون؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت الندوة الأولى لشعبة صحفي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، التي انعقدت على هامش معرض ومؤتمر Cairo ICT 2024، نقاشات حيوية حول مستقبل الصحافة المتخصصة، لكنها سلطت الضوء أيضًا على تحديات هيكلية تعرقل هذا المجال. 
جاءت النقاشات لتؤكد ما يعرفه الجميع بالفعل: الصحافة المتخصصة في مصر لا تزال تبحث عن موطئ قدم ثابت في مواجهة مشكلات بنيوية مثل نقص المعلومات وتأثير شبكات التواصل الاجتماعي.
فيما أدار الزميل الصحفي خالد البرماوي النقاشات بمهارة، وطرح موضوعات هامة مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي ونقص المعلومات.
إلا انه أكد أن الصحافة المتخصصة تواجه تحديات كبيرة لمواكبة النمو المتسارع في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وطرح سؤالًا محوريًا: هل المشهد الحالي للصحافة المتخصصة هو نتيجة تقصير في التكيف مع المتغيرات، أم أنه انعكاس لأزمة أعمق تتعلق بفقدان المصداقية والفعالية؟
خلال الندوة تكررت الانتقادات الموجهة إلى منصات التواصل الاجتماعي باعتبارها مصدرًا رئيسيًا للأخبار الزائفة والمعلومات غير الدقيقة وهو ما أشار إليه الدكتور خالد شريف، مساعد وزير الاتصالات للبنية التحتية سابقًا، مؤكداُ انها تمثل تهديدًا للصحافة المتخصصة منذ عام 2011، لكنها ليست السبب الوحيد لتراجعها. 
فالتحدي الحقيقي يكمن في قدرة الصحافة على تقديم محتوى موثوق ومميز يتجاوز السطحية التي تروج لها تلك المنصات.
ومن وجهة نظري أن الاعتماد المفرط على لوم وسائل التواصل الاجتماعي يغفل حقيقة أن جزءًا كبيرًا من المسؤولية يقع على عاتق المؤسسات الإعلامية نفسها، التي لم تستثمر بشكل كافٍ في التدريب والتطوير لمواكبة التحولات الرقمية.
ورغم النقاشات العميقة التي شهدتها الندوة، إلا أن غياب الحلول الواضحة يثير القلق. فالصحافة المتخصصة، كما أوضح المتحدثون، تُبنى على ثلاثة أعمدة رئيسية هي: السرعة، الانتشار، والمصداقية. ومع ذلك، فإن الأداء الحالي يشير إلى عجز واضح عن تحقيق هذا التوازن، مما يضع الصحافة أمام خيارين: إما التكيف مع الواقع الجديد بطرق مبتكرة، أو المخاطرة بفقدان دورها الأساسي في تشكيل الرأي العام.
في النهاية وجب القول إن مستقبل الصحافة المتخصصة لن يُبنى على الشكوى من سرعة تطور منصات التواصل الاجتماعي أو نقص المعلومات، بل على قدرتها على التكيف مع العصر الرقمي وإعادة تعريف نفسها كصوت موثوق في عالم مليء بالضجيج.

مقالات مشابهة

  • «فلاي دبي» تضيف العلمين المصرية إلى وجهاتها الصيفية
  • مدبولي يدعو رجال الأعمال إلى تعميق الصناعة في مصر: «شاغل الحكومة الأول»
  • عاجل - رئيس اتحاد الصناعات يطالب بإزالة بند حبس رجال الصناعة فى المخالفات الإدارية
  • شهادة حية عن السجون الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر.. قراءة في ذاكرة الجدران المعتمة
  • العدوان على غزة يدخل يومه 412 والمقاومة تكبد الاحتلال الخسائر
  • الأمن العام الأردني يعلن مقتـ.ـل شخص أطلق النار على رجال الشرطة في منطقة الرابية
  • الصحافة المتخصصة.. الي أين نحن ذاهبون؟
  • جريمة بشعة تهز المنيا.. العثور على جثة طالب ممزقة بالطعنات
  • الشهيد العفيف
  • رفضا للتهجير.. احتجاجات جديدة واشتباكات مع الأمن في جزيرة الوراق المصرية