قبل كلارا تشيا.. بيكيه خان شاكيرا مع مدربتها الرياضة.. حقائق تكشف للمرة الأولى
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أفادت تقارير صحفية عالمية، أنّ خيانة المدافع السابق لبرشلونة الإسباني جيرارد بيكيه لزوجته النجمة الكولومبية شاكيرا لم تبدأ مع كلارا تشيا.
فبحسب مجلة “People en Espanol”، نقلاً عن البرنامج التلفزيوني الإسباني Socialité (Telecinco)، لم ينفصل الثنائي بسبب هذه الخيانة، بل انفصلا بسبب خيانة بيكيه الأولى، حيث أقدم على خيانة حبيبته مع صديقتها المقرّبة ومدربتها في اللياقة البدنية، آنا كايزر المتزوجة وأم لولدين، التي ساعدت شاكيرا على الاستعداد لعرضها في نهاية الشوط الأول في Super Bowl لعام 2020.
وبحسب المجلة، حصلت العلاقة المزعومة قبل عامين من بدء بيكيه علاقته الرومانسية مع شيا، وقد دامت بينهما لأكثر من عقد من الزمن، وقد اكتشفت شاكيرا الخيانة من خلال أحد موظفي بيكيه الذي أعلمها، لأنّه شعر بالأسف تجاه ما يحصل.
والجدير ذكره هو أنّ كايزر وشاكيرا تعرفان بعضهما منذ سنوات عديدة، لذا وإن صحّت الادعاءات، ستكون هذه الضربة قاسية جداً للنجمة.
وشاركت كايزر مقطع فيديو مع شاكيرا في حسابها الخاص على “إنستغرام” في 15 كانون الثاني (يناير) 2022، تظهر فيه المرأتان أثناء التحضير لمباراة السوبر بول.
وجاءت هذه الادّعاءات الجديدة في سياق تقارير تحدثت عن “تفاصيل جديدة” عن انفصال بيكيه وشاكيرا في صيف 2022، بعد علاقة حب دامت 11 عاماً أنجبا خلالها طفلين.
View this post on InstagramA post shared by ANNA KAISER (@theannakaiser)
main 2024-01-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.
أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمودكما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.
أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوحوأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.