بالفيديو.. تفاصيل تحذير هيئة الدواء بشأن مستحضرات تقشير البشرة
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
كشفت الدكتورة مي سمير، استشاري الأمراض الجلدية والتجميل، تفاصيل تحذير هيئة الدواء بشأن مستحضرات تقشير البشرة، قائلة: إن هناك أمراض تحتاج بالفعل إلى تقشير البشرة، ولكن بعض السيدات تتجه للتقشير بغرض التفتيح، أو علاج الكلف والنمش أو إزالة التصبغات وغيرها من الأسباب.
وأضافت "سمير" في حواره على زووم، لبرنامج "صباح الخير يا مصر" والمذاع على فضائية “مصر الأولى” اليوم الأربعاء، أن وسائل التواصل الإجتماعي وجروبات الفتيات التي تروج لمنتجات لها علاقة بالتقشير يخلق مشاكل بالبشرة، والتي من الممكن أن تصل لكوارث.
وتابعت، أن استخدام مستحضرات التقشير وغيره قد يؤدي للحروق، إذ يوجد أشخاص يستخدمونها بطريقة خاطئة، موضحة أنفى حال استخدام تلك المستحضرات بصورة خاطئة من الممكن أن يسبب تصبغات والتهابات شديدة، وتورم فى الوجه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمراض الجلدية هيئة الدواء الكلف
إقرأ أيضاً:
تحذير من "مسكن ألم شهير".. خطر على هؤلاء الأشخاص
تشير دراسة حديثة إلى أن الاستخدام دواء الأسيتامينوفين (الباراسيتامول) لفترة طويلة، قد يشكل مخاطر على الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاما.
وعلى الرغم من أن الأسيتامينوفين الذي يعد أحد أكثر مسكنات الألم شيوعا، يعتبر آمنا وغالبا ما يستخدم كمسكن للألم لعلاج حالات مثل التهاب المفاصل، غير أن الدراسة تسلط الضوء على بعض المضاعفات الصحية الخطيرة التي قد ينتج عنها استخدامه المطول لدى كبار السن.
وقال موقع "نيو أطلس" الذي نشر الدراسة إلى أنه وبعد تحليل بيانات صحية من المملكة المتحدة خلصت الباحثون إلى أن الاستخدام الطويل للأسيتامينوفين ارتبط بزيادة خطر النزيف في الجهاز الهضمي والفشل الكلوي المزمن وفشل القلب إلى وارتفاع ضغط الدم.
وكشفت الدراسة، أن الخطر يبدو أنه يزيد مع الجرعات الأعلى، خصوصا بالنسبة لمشاكل قرحة المعدة والفشل الكلوي.
ويوصي الباحثون بأن يعيد المشرفون على الرعاية الصحية النظر في استخدام الأسيتامينوفين كعلاج أولي للألم المزمن لدى الأفراد الأكبر سنا، مثل أولئك الذين يعانون من التهاب المفاصل.
وأشاروا إلى أن الدراسة شملت فقط الأشخاص الذين تم وصف الأسيتامينوفين لهم عبر الوصفات الطبية، ولم تشمل أولئك الذين اشتروا الدواء بدون وصفة طبية.
وتثير هذه الدراسة أسئلة هامة بشأن سلامة استخدام الأسيتامينوفين طويل الأمد لدى كبار السن وتؤكد الحاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه النتائج.