“يوتيوب” تغلق 18 قناة من قنوات إعلام الحوثي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “يوتيوب” تغلق 18 قناة من قنوات إعلام الحوثي، شمسان بوست خاص أغلقت شركة 8220;يوتيوب 8221;، اليوم الاثنين، 18 قناة ً من قنوات إعلام جماعة الحوثي.وقالت الجماعة .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “يوتيوب” تغلق 18 قناة من قنوات إعلام الحوثي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / خاص
أغلقت شركة “يوتيوب”، اليوم الاثنين، 18 قناةً من قنوات إعلام جماعة الحوثي.وقالت الجماعة خلال بيان ان شركة “يوتيوب”أغلقت قنوات الإعلام الحربي، وفرقة “أنصار الله”، ووحدة الإنتاج الفني والوثائقي، وروضة الشهداء.وزعم البيان ان عدد المشتركين في القنوات المُغلقة بلغ أكثر من 500 ألف مُشترك، وتحتوي أيضاً على أكثر من 7 آلاف فيديو، وكان قد بلغ عدد المشاهدات فيهنّ أكثر من 90 مليون مشاهدة.وأغلقت خلال الايام الماضية حسابات إعلام الحوثي على منصتي “فيسبوك” و”تويتر”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احتجاجات غزت العالم وولادة يوتيوب.. أبرز أحداث أسبوع فبراير الثالث
واستعرض برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -عبر منصة الجزيرة 360- في حلقة جديدة أبرز المحطات التاريخية للأسبوع الثالث من فبراير/شباط، عبر مقدمَيه محمد العادلي وأميرة إيمولودان.
ففي 15 فبراير/شباط 2003، خرج أكثر من مليون شخص حول العالم في مظاهرات ضخمة ضد غزو العراق، فيما اعتُبر أكبر موجة احتجاجية عالمية موثقة في التاريخ الحديث.
اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3عائلة مالكوم إكس ترفع دعوى للمطالبة بتعويض 100 مليون دولارlist 2 of 3من بن علي إلى بشار.. أبرز الرؤساء العرب الذين خلعتهم الثوراتlist 3 of 3وثائق تكشف غضب بريطانيا من رفض شيراك غزو العراقend of listوقاد وزير الخارجية الأميركي آنذاك كولن باول حملة ترويجية لغزو العراق بحجة امتلاكه أسلحة دمار شامل، ورغم التحذيرات والاستخبارات المزعومة، لم تصدق الشعوب تلك الادعاءات، لتشهد روما ولندن ومدريد وبرشلونة ومدن أخرى مسيرات مليونية.
غير أن هذه الموجة العارمة لم تمنع الرئيس الأميركي جورج بوش من المضي قدما في الحرب بدعم من رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، ليبدأ الغزو في مارس/آذار 2003، تاركا وراءه دمارا هائلا وأزمة إنسانية ممتدة.
ثورة ليبياوبالتزامن مع هذه الذكرى، تحل ذكرى اندلاع الاحتجاجات في ليبيا عام 2011، التي سرعان ما تحولت إلى ثورة ضد نظام العقيد معمر القذافي.
ففي 15 فبراير/شباط من ذلك العام، خرج المتظاهرون إلى شوارع بنغازي والبيضاء للمطالبة بإسقاط النظام، فقوبلوا بعنف شديد، وسقط أول الضحايا برصاص قوات الأمن.
إعلانوتوسعت الاحتجاجات وتصاعدت المواجهات، حتى بلغت ذروتها في 17 فبراير، عندما قوبلت التظاهرات بالقمع المفرط، مما أدى إلى سقوط مئات القتلى خلال أيام.
أدى العنف إلى تدخل مجلس الأمن، الذي فرض عقوبات على النظام وفرض حظرا جويا، قبل أن تتدخل القوى الدولية عسكريا، لتسقط العاصمة طرابلس في أغسطس/آب 2011، وينتهي الأمر بمقتل القذافي في أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه.
ورغم إسقاط النظام، غرقت ليبيا لاحقا في دوامة من الصراعات الداخلية، وأصبحت ساحة نزاع بين قوى متناحرة، مما حال دون تحقيق الاستقرار المنشود.
رصاصات غدروفي 21 فبراير/شباط 1965، دوت رصاصات الغدر في قاعة مزدحمة بمدينة نيويورك، حيث اغتيل الداعية والمناضل الأميركي مالكوم إكس أثناء إلقائه خطابا أمام حشد من أنصاره.
3 رصاصات أطلقها مسلحون أردته قتيلا في لحظات، وسط صدمة عالمية وتساؤلات لا تزال مطروحة حول الجهة الحقيقية التي وقفت خلف اغتياله.
وكان مالكوم، الذي بدأ حياته في عالم الجريمة قبل أن يتحول إلى رمز للنضال من أجل حقوق السود، قد انشق عن "أمة الإسلام" بعد خلافات مع زعيمها إليجا محمد، واتجه نحو نهج أكثر اعتدالا بعد أدائه الحج عام 1964.
وأثار رحيله المفاجئ شكوكا حول دور مكتب التحقيقات الفدرالي وشرطة نيويورك في الجريمة، خاصة بعد الكشف عن وثائق تؤكد تورط جهات رسمية في التغطية على تفاصيل الاغتيال.
انطلاق يوتيوبوفي 15 فبراير/شباط 2005، انطلقت منصة "يوتيوب" لتحدث ثورة في عالم مشاركة الفيديوهات، حيث بدأت القصة عندما واجه المؤسسان تشاد هارلي وستيف تشين صعوبة في مشاركة مقاطع فيديو التقطوها خلال عشاء خاص، لتخطر عليهما فكرة إنشاء موقع يسهل عملية رفع الفيديوهات.
وكان أول فيديو نُشر على الموقع بعنوان "أنا في حديقة الحيوان"، ظهر فيه أحد المؤسسين، جواد كريم، ليفتح الباب أمام حقبة جديدة من الإعلام الرقمي.
إعلانومع الانتشار الواسع للموقع، استحوذت عليه "غوغل" في 2006 مقابل 1.65 مليار دولار، ليصبح لاحقا المنصة الأهم لمشاركة المحتوى المرئي عالميا.
16/2/2025