بتجرد:
2024-12-17@01:48:56 GMT

أحمد الفيشاوي كوميديان فقط.. “الجمهور عايز كده”

تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT

أحمد الفيشاوي كوميديان فقط.. “الجمهور عايز كده”

متابعة بتجــرد: قرّر الممثل المصري أحمد الفيشاوي أن تكون أعماله السينمائية التي يطرحها للجمهور في السنوات المقبلة، تحت مظلّة الكوميديا، وذلك بسبب نجاحه في هذه النوعية من الأفلام، فضلاً عن رؤيته أن “الجمهور عايز كده”، حيث يعيشون حالياً فترة صعبة بسبب ما يحدث في العالم من حروب وأزمات اقتصادية، فستكون أعماله إحدى السُبل التي قد تخرجهم من هذه الحالة.

الفيشاوي قال ذلك خلال مؤتمر صحافي عُقِد في القاهرة، خلال الساعات الماضية، احتفالاً باقتراب موعد عرض فيلمه السينمائي الجديد “عادل مش عادل” الذي يتعاون فيه مع الفنانة شيري عادل، ومن المقرّر أن يُطرح اليوم في دور العرض السينمائية. وأشار أيضاً إلى أنّه سوف يجسّد من خلاله شخصية شاب يمرّ بالعديد من الأزمات لكنه يحاول حلّها في إطار من الكوميديا.

وبالنسبة للمنافسة الحامية التي يشهدها موسم إجازة منتصف العام الجاري، حيث تمّ طرح أكثر من عمل سينمائي لكبار النجوم، من بينهم ليلى علوي، إسعاد يونس، محمد إمام، يسرا، أكّد أنّه في البداية لم يكن معنياً بالإيرادات، لكن مع مرور الوقت تأكّد أنّ ذلك هو معيار نجاح الفيلم والممثل، لذا يتمنى أن يكون العمل قادراً على خوض هذه المنافسة ويحقق النجاح المطلوب.

فيلم “عادل مش عادل” يشارك في بطولته بجانب الفيشاوي وشيري عادل، كل من محمود البزاوي، دينا، محمد رضوان، أوتاكا، بدرية طلبة، أحمد بجه وللمرّة الأولى المطربة نوال صاحبة أغنية “مخصماك”.

main 2024-01-24 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الكشف عن هوية مهرب صور التعذيب من السجون السورية التي أدت إلى صدور “قانون قيصر”

#سواليف

كشف أحد مهربي #صور #التعذيب من #السجون_السورية عن هويته، وهو #أسامة_عثمان وعرف باسم “سامي”، والذي تمكن مع “قيصر” من تقديم صور عن التعذيب في السجون السورية ما أدى إلى صدور ” #قانون_قيصر”.

سامي، وهو الشاهد التوأم مع قيصر، قال لصحيفة “الشرق الأوسط، إنه أسامة عثمان الذي يرأس اليوم مجلس إدارة منظمة “ملفات قيصر للعدالة”، وكان يعمل مهندسا مدنيا عندما اندلعت الأحداث السورية عام 2011.
“سامي” أو أسامة عثمان، هرب مع قيصر صور التعذيب من السجون السورية إلى الولايات المتحدة / الشرق الأوسط

كان سامي يعيش في ريف دمشق وكانت المنطقة التي يعيش فيها خاضعة لسيطرة فصائل منضوية في إطار ما عرف بـ”الجيش الحر”، لكن شخصا قريبا جدا منه صار يعرف لاحقا بـ”قيصر” كان يعمل في مناطق سيطرة الجيش السوري، وكانت مهمته توثيق الوفيات في أقسام أجهزة الأمن السورية بالصور: هذه جثة بلا جزء من الرأس. هذا القتيل بلا عيون. وذاك عليه علامات تعذيب شديد. بعضهم كانت عليه علامات التضور جوعا. جثث عراة تحمل أرقاما. آلاف الصور. نساء ورجال وأطفال.. جريمة كثيرين منهم كانت تندرج، رسميا، تحت مسمى “الإرهاب”. ولكن كيف يعقل أن تكون جريمة طفلة “الإرهاب”؟.

مقالات ذات صلة ترامب يعمل على تغيير عادة أمريكية منذ الحرب العالمية الأولى! 2024/12/15

دفعت بشاعة الجرائم “سامي” و”قيصر” إلى العمل معا لتوثيق ما يحصل في السجون السورية، وتحديدا في دمشق حيث كان يعمل “قيصر” والذي كان يوثق أحيانا موت ما لا يقل عن 70 شخصا يوميا. بدأ الرجلان التعاون في جمع وثائق التعذيب في مايو/ أيار 2011. كان “قيصر” يهرب الصور عبر محرك أقراص محمول “يو أس بي” ويعطيها لسامي في مناطق المعارضة.

تمكن “سامي” و”قيصر” من تهريب عشرات آلاف الصور لجثث ضحايا التعذيب إلى خارج سوريا. وكشف عن الصور للمرة الأولى في العام 2014 بعدما صارا خارج سوريا. واليوم باتت الصور التي هرباها جزءا من “لائحة الاتهام” ضد الأجهزة الأمنية التي كانت تابعة للرئيس السابق بشار الأسد.

وإذ حذر سامي السلطات الجديدة في سوريا من تجاهل المحاسبة، دعا إلى توثيق القضايا الحقوقية المتعلقة وأرشفة البيانات والأدلة التي ستقود إلى مرحلة من المحاسبة والعدالة الانتقالية لتحقيق الاستقرار في المجتمع السوري.

ورفض “سامي” تقديم معلومات عن طريقة مغادرته و”قيصر” سوريا ووصولهما إلى دول الغرب. لكنه اكتفى بالقول، ردا على سؤال: “أنا أسامة عثمان، مهندس مدني من ريف دمشق. كثيرون يعرفونني حتى وإن اختفيت تحت اسم (سامي). كان لا بد من أن اتخذه درعا يحميني أثناء فترة العمل الشاق على هذا الملف المعقد الذي ساهم في صنعه الكثير من الأبطال المجهولين”.

وبدأت الولايات المتحدة في 17 يونيو 2020 بتطبيق “قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا” الذي تم بموجبه فرض عقوبات على 39 شخصية وكيانا على صلة بالسلطات السورية، بينهم رئيس البلاد، بشار الأسد، وعقيلته، أسماء الأسد.

مقالات مشابهة

  • شياخة: “أشكر بيتكوفيتش على الفرصة التي منحني إياها”
  • بعد جدل ارتباطها بـ الفيشاوي.. سمية الألفي تؤدي العمرة مع زوجها
  • “تقدم” – العمياء التي لا ترى ما حولها.!!
  • اتصالات الجزائر تتوج بجائزتين في حفل “Dzair Creative Ad Awards”
  • وزارة المجاهدين تُدين السلوكات “المشينة” التي تمس برموز الثورة الجزائرية وتاريخها المجيد
  • فيلم “الصف الأول” الجزائري يُبهر الجمهور عبر العالم
  • فقدنا عمًا وأبًا.. أحمد الفيشاوي ينعى الراحل نبيل الحلفاوي
  • الكشف عن هوية مهرب صور التعذيب من السجون السورية التي أدت إلى صدور “قانون قيصر”
  • أحمد راتب.. محطات الرحلة الفنية بين إبداع الكوميديا وإتقان التراجيديا
  • لغز رسالة غامضة يجمع هاندة أرتشيل وباريش أردوتش في “تذكر الحب”