"رحلة اتزان بلا سكر" .. كتاب جديد يناقش السمنة والسكري
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
صدر مؤخراً للدكتورة رحاب الشناوي ماجستير التغذيه العلاجية جامعة الأزهر عن دار ارتقاء للنشر الدولي والتوزيع كتاب بعنوان "رحلة اتزان لحياة بلا سكر" يتناول أحدث ما توصلت إليه الدراسات في عالم السمنة والسكري بأسلوب سهل وبسيط والأسباب الحقيقية وراء أمراض هذا العصر.
ابتكار بديل طبي لحقن الأنسولين لمرضى السكري أطعمة دهنية تحميك من مرض السكري.. أبرزها الفول السوداني
وأكدت الدكتورة رحاب السكري يعرض الكتاب مرض السكري من النوع الثاني لأن انتشاره عالي جدا سنويا وانه ليس بسبب النظام الغذائي فقط وبمعرفه هذه الأسباب وأصولها العلميه يصبح الوصول إلي صحه جيده والتخلص من مقاومه الأنسولين والسمنه والسكري من النوع التاني حقيقه وليس خيالوفي مقدمه هذا الكتاب أطرح الأسئلة التي تدور في أذهان الكثير مع الرد عليها بالعلم المبسط جداً وخطوات بسيطه تساعدك علي أن تكون كوتش نفسك وتفهم جسمك وأصل المرض إيه ؟ بالتالي هتقدر توصل للعلاج.
وأضافت الدكتورة رحاب الشناوي هذا الكتاب سيقودك بالفعل إلي معرفة أفضل نظام غذائي لمرضى السكري يساعدك علي التعافي وكيفي تحسب السعرات الخاصه بيك والأهم حجم الحصص الغذائية مع الأمثله ويعطيك نظام غذائي كامل محسوب الحصص لمده ١٢ أسبوع ويعطيك أكتر من ٢٠٠ وصفه صحيه ( حلويات ، مخبوزات، فطار، غذاء…الخ) ومشروبات تساعدك علي الحرق وخفض سكر الدم ومعرفة أهم ١٠ نصايح يساعدوك علي التعافي ومعرفة كيف تحسن ٤ أبعاد التعافي (العقلي،الروحي، الاجتماعي،الجسماني) بخطوات بسيطه ومعرفة كيف تتغلب علي أفكارك السلبيه ومعتقادك المعيقة لك وتمنعك من التقدم.
رحاب الشناوي
- ماجستير التغذيه العلاجيه جامعه الأزهر واستشاري التغذيه العلاجيه.
-كوتش معتمد من الاتحاد الدولي للكوتشنج في مجال الصحه العامه.
- مدرب ومحاضر دولي معتمد.
- لديها خبره أكتر من ٢٠ عاما في مجالات مختلفه مثل التدريب والكوتشنج والتغذيه.
- مؤسسه براند بدايه جديده من خلاله قدرت تساعد آلاف الحالات من التعافي من مرض السكري من النوع التاني.
- مؤسسه أكاديميه بدايه جديده للتدريب والكوتشنج.
- قامت بإلقاء محاضرات في العديد من المؤتمرات العلميه الدوليهرحله اتزان لحياه بلا سكر
- قامت بإلقاء محاضرات في العديد من المؤتمرات العلميه الدوليه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر دار ارتقاء للنشر الدولي والتوزيع
إقرأ أيضاً:
توقعات 3 كتاب بواشنطن بوست عن المحادثات الإيرانية الأميركية
نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا عن نقاش 3 كتاب لديها للتعرف على توقعاتهم للمحادثات الأميركية الإيرانية في سلطنة عمان غدا السبت، وما إذا كانت ستنهار أو تنجح.
وأجمع الكتاب الثلاثة على ترجيح ألا تنهار هذه المحادثات، لكنهم ذكروا تحديات قد تؤثر على مسارها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محكمة دانماركية ترفض دعوى لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيلlist 2 of 2إغناشيوس: الدولار في دائرة الخطر مع تصاعد الحرب التجاريةend of listفقد رجح الكاتب والمحلل ديفيد إغناشيوس أن تنعقد المحادثات كما هو مخطط لها في سلطنة عُمان، رغم الخلاف حول الشكل (مباشر أم غير مباشر).
ويرى أن إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المحادثات المباشرة نابع من رغبته في مناقشات صريحة لكسر حاجز عدم الثقة، بينما يُفضّل الإيرانيون الشكل غير المباشر لذات السبب. ويتوقع أن يُوجد حل وسط يرضي الطرفين، ولو "صوريا" لتجاوز هذه العقدة.
جدية الجانب الأميركي
ويرى الصحفي المراقب للشأن الإيراني جيسون رضائيان أن الإصرار الأميركي على المحادثات المباشرة يُعبر عن جدّية لم تكن موجودة بالولاية الأولى لترامب. وفي المقابل، يعتبر أن التردد الإيراني جزء من لعبة داخلية لإرضاء "المتشددين" لكن في النهاية سيجلس الطرفان وجها لوجه.
ويشير إلى أن التيار المؤيد للحوار مع واشنطن في إيران يكسب الأرض حاليا بسبب الضغوط الاقتصادية.
تأثير التهديدات العسكرية
ويرى دامير ماروسيتش -الذي أدار النقاش وكتب التقرير المنشور بالصحيفة- أن ترامب يستخدم التهديد بالتصعيد العسكري كوسيلة ضغط، لكنه لا يبدو راغبا فعلا في دخول حرب جديدة.
إعلانوقال إن إسرائيل قد تلعب دور المنفّذ لأي عمل عسكري، خاصة مع ضعف الدفاعات الإيرانية مؤخرا، مضيفا أن التهديدات تُستخدم لدفع إيران نحو الطاولة، لكن لا يُتوقع تصعيد فعلي إلا إذا فشلت المفاوضات تماما.
نقاط خلاف جوهريةوورد بالتقرير أن إسرائيل تطالب بـ"نزع كامل" للبرنامج النووي الإيراني (نموذج ليبيا) وهو غير مقبول بالنسبة لإيران التي ترفض التخلي عنه باعتباره رمزا للسيادة الوطنية والاستثمار الكبير.
وقال ماروسيتش إنه من غير المرجح انهيار محادثات السلطنة رغم الخلافات حول الشكل والمضمون وكبر الفجوة في المواقف، إذ إن هناك دوافع قوية لدى الطرفين للجلوس إلى الطاولة: فترامب يسعى إلى "انتصار دبلوماسي كبير" بينما تخشى إيران من العزلة والعقوبات المتزايدة.