خروج جسم معدني من المحيط الهندي يحيّر العلماء في أستراليا منوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات، خروج جسم معدني من المحيط الهندي يحيّر العلماء في أستراليا،متابعة واعالحديث منذ الأسبوع الماضي بأستراليا، هو عن جسم معدني غامض ومجهول .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خروج جسم معدني من المحيط الهندي يحيّر العلماء في أستراليا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة - واع
الحديث منذ الأسبوع الماضي بأستراليا، هو عن جسم معدني غامض ومجهول جرفته المياه إلى شاطئ Green Head البعيد في ولاية "أستراليا الغربية" أكثر من 250 كيلومترا عن عاصمتها، بيرث، وعثر عليه سكان محليون، أبلغوا الشرطة التي أصدرت بيانا قالت فيه إنها تتعامل معه كجسم خطر، لذلك طلبت الابتعاد عنه بمسافة آمنة.
وطمأنت الشرطة سكان أكبر ولاية أسترالية، بأنها تشارك في جهد تعاوني مع مختلف الوكالات الحكومية والفيدرالية "لتحديد طبيعة وأصل الجسم" الذي تحقق به القوات المسلحة بالتكاتف مع وكالة الفضاء الأسترالية، وهو أسطواني الشكل، بعرض 2.5 وطول 3 أمتار، ووصفه خبير الطيران، جيفري توماس، بأنه ربما كان خزان وقود لصاروخ سقط في مرحلة ما بالمحيط الهادي خلال الاثني عشر شهراً الماضية، فيما رجحت وكالة الفضاء الأسترالية بأنه "ربما من مركبة إطلاق فضائية أجنبية" احتارت بهويتها.
أما إذا كانت الأسطوانة النحاسية اللون للوقود، فإن الخبراء يعتقدون بأنها قد تكون من صاروخ هندي، ويمكن أن تحتوي على مواد سامة، وأن الرقم التسلسلي فيها قد يشير إلى أنها كانت جزءا من الطائرة الماليزية التي اختفت أثناء رحلتها في 2014 إلى الصين، وعلى متنها 239 راكباً، لكن جيفري توماس استبعد ذلك.
كما حذر عالم الفيزياء الفلكية في الجامعة الوطنية الأسترالية، براد تاكر، في مقابلة أجرتها معه صحيفة The Age الأسترالية، من أن الجسم الأسطواني المكتظ بكابلات وأشرطة، قد يكون عبارة عن خزان وقود تم التخلص منه من خلال صاروخ فضائي والذي عادةً ما يكون وقوده مادة مسرطنة.
أما وكالة الفضاء الأسترالية، فذكرت في بيان أنها تتواصل مع وكالات دولية أخرى في محاولة للتعرف إلى الجهاز، وقالت: "قد يكون من مركبة إطلاق فضائية أجنبية، ونحن على اتصال مع نظرائنا العالميين القادرين على تقديم المزيد من المعلومات".
المصدر: العربية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستراليا تستعد لانتخابات حاسمة في 3 مايو.. هل ينجح ألبانيز في الاحتفاظ بالسلطة؟
دعا رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، إلى انتخابات مبكرة ستجرى في 3 مايو/أيار المقبل، لتنطلق بذلك حملة انتخابية تستمر خمسة أسابيع يسعى خلالها حزبه العمالي (يسار الوسط) للفوز بولاية ثانية في مواجهة الائتلاف الليبرالي الوطني بقيادة زعيم المعارضة، بيتر داتون.
وتوجه ألبانيز، الجمعة، إلى المقر الرسمي للحاكم العام، سام موستين، للإعلان عن موعد الانتخابات. ومن المتوقع أن تهيمن على الحملة قضايا غلاء المعيشة وأزمة الإسكان، وهي أزمات تتفاقم منذ وصول ألبانيز إلى السلطة.
يواجه ألبانيز تحديا صعبا أمام داتون، في ظل نظام الأغلبية المطلقة الذي تشترطه أستراليا، حيث يحتاج أي مرشح إلى أكثر من 50% من الأصوات للفوز. ومع احتدام المنافسة، قد يجد كلا المرشحين أنفسهم بحاجة إلى تشكيل تحالفات لضمان الأغلبية المطلوبة.
وازدادت تكاليف المعيشة بشكل ملحوظ خلال فترة ولاية ألبانيز، إذ رفع البنك المركزي الأسترالي أسعار الفائدة 12 مرة منذ الانتخابات الأخيرة. ورغم خفضها إلى 4.1% في فبراير الماضي، لا تزال ضغوط التضخم حاضرة.
ودافع ألبانيز عن أدائه قائلا: "واجهت أستراليا تحديات كبيرة في السنوات الماضية، ولا يمكننا التنبؤ بما سيأتي، لكن يمكننا التحكم في طريقة استجابتنا".
وأضاف: "اخترنا دعم المواطنين المتضررين من غلاء المعيشة، مع الاستثمار في المستقبل".
Relatedتقارب حذر... الرئيس الصيني شي يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي ألبانيزي في بكينشاهد: خلال زيارته إلى الهند ألبانيز يحضر مباراة كريكت مع موديالسجن النافذ لمن يلقي التحية النازية.. أستراليا تقر قوانين جديدة لمكافحة جرائم الكراهيةفي المقابل، يركز داتون على الملف الاقتصادي، متهما حكومة العمال بإضعاف الشركات الصغيرة، مشيرا إلى إفلاس أكثر من 29 ألف شركة خلال السنوات الثلاث الماضية.
وقال في تصريح صحفي: "السؤال الذي يجب أن يطرحه الأستراليون هو: هل أنتم اليوم في وضع أفضل مما كنتم عليه قبل ثلاث سنوات؟".
ويعد نقص المساكن أحد أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث وعد ألبانيز ببناء 1.2 مليون منزل خلال خمس سنوات، إلا أن تنفيذ الخطة يشهد تباطؤا منذ الإعلان عنها في 2023.
أما داتون، فقد تعهد بتخفيف الضغط على السوق عبر تقليص أعداد المهاجرين، إضافة إلى السماح للأستراليين باستخدام مدخراتهم في صناديق المعاشات التقاعدية لتمويل شراء المنازل.
ويجمع الحزبان على التزامهما بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، لكن مساراتهما تختلف جذريا. ألبانيز يدفع نحو تحول يعتمد على الطاقة المتجددة، بينما يراهن داتون على الطاقة النووية، واعدا ببناء سبع محطات بتمويل حكومي.
من المتوقع أن يحقق ائتلاف داتون مكاسب في مجلس النواب، ما قد يضع حكومة العمال أمام خطر فقدان أغلبيتها الضئيلة البالغة 77 مقعدا من أصل 151.
ومع تقليص عدد المقاعد إلى 150 بعد إعادة التوزيع، تزداد احتمالات تشكيل حكومة أقلية مدعومة من مستقلين أو أحزاب صغيرة، كما حدث في انتخابات 2010.
حزب الخضر، بقيادة آدم باندت، أبدى استعداده لدعم حكومة أقلية عمالية بشرط تنفيذ مطالب تشمل حظر مشاريع الوقود الأحفوري الجديدة، وتقديم رعاية أسنان مجانية، وتحديد سقف لزيادات الإيجارات.
تبقى الانتخابات مفتوحة على كل السيناريوهات، وسط ترقب لما ستسفر عنه صناديق الاقتراع في بلد لم يشهد الإطاحة بحكومة بعد ولاية واحدة منذ عام 1931.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تكاثر الطحالب السامة يثير القلق في جنوب أستراليا.. إغلاق شواطئ ونفوق أعداد كبيرة من الأسماك أستراليا: تجريد مراهق من سلاحه بعد صعوده إلى طائرة ومعه بندقية صيد محشوة بالرصاص وفاة "صاحب الذراع الذهبية" في أستراليا.. رجل أنقذ بدمه حياة 2.4 مليون طفل أنتوني ألبانيزيالسياسة الأستراليةانتخابات عامةأستراليا