تركي العواد: أؤيد لعب مانشيني بالبدلاء أمام تايلاند .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي تركي العواد أنه يؤيد بشكل قوي قرتر مانشيني بأن يلعب بالبدلاء أمام منتخب تايلاند.
وأشار العواد أن هذا التأييد لعدة أسباب أولها أن هناك بعض المراكز لايزال المدرب غير مستقر عليها منها 6،وهذا سيتيح له الفرصة فالاستقرار على لاعب.
وتابع أن مانشيني يلعب بـ 3 مدافعين، وفي هذه الحالة لا يكون الفريق بحاجة إلى مركز 6 تقليدي، ولكن في حاجة للاعب مثل مختار علي.
وأردف العواد أن اللحظات التي كان ينزل فيها مختار إلى الملعب، كان يحدث فارق كبير، من حيث تسجيل الأهداف، مشيرًا أنه يرى أن يقوم مانشيني بجعله يلعب أساسي، ليرى ماذا يستطيع أن يفعل.
هل تؤيد أن يلعب #مانشيني بالبدلاء أمام #تايلاند؟.. تركي العواد يجيب خلال حديثه لـ #في_المرمى pic.twitter.com/sJBbtD6gn8
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر بدلاء تايلاند مانشيني
إقرأ أيضاً:
الفساد يجرجر نتنياهو إلى المحكمة للمرة الرابعة.. فيديو
تحدثت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، عن آخر التطورات المتعلقة بمثول بنيامين نتنياهو أمام المحكمة، مشيرة إلى عدم وجود أي تسريبات أو تصريحات جديدة في هذا الشأن، موضحة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يمثل للمرة الرابعة أمام القضاة في جلسات استماع قد تستمر لمدة شهر.
وأضافت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المحكمة الإسرائيلية تسعى لتقليص عدد الجلسات الأسبوعية.
نتنياهو: إسرائيل باقية في جبل الشيخ لحين التوصل لترتيب مختلف إبراهيم عيسى: "لحم كتاف نتنياهو من يحيى السنوار.. يتجول بسوريا نتيجة بركات الجولاني"وأشارت إلى أن محامي الدفاع عن نتنياهو حاول تقليل عدد ساعات الجلسات أو تقليص أيامها، لكن المحكمة رفضت ذلك، مع الموافقة على نقل القضية من المحكمة المركزية في القدس إلى المحكمة المركزية في تل أبيب.
وتابعت أن نتنياهو سيستمع في جلسة الاستماع، وبعد انتهاء الجلسات المحددة من قبل المحكمة، سيتم الانتقال إلى المرحلة التالية، وهي المحاكمة، والتي قد تستغرق ضعف عدد جلسات الاستماع، أي حوالي ثلاثة أشهر.
وأضافت: "يظهر نتنياهو أمام المحكمة للاستماع إلى التهم الموجهة إليه، والتي تشمل الفساد والرشوة واستغلال منصبه، إضافة إلى الإخلال بالنظام العام من خلال ارتكاب جرائم أو قضايا جنائية، كما تصفها وسائل الإعلام الإسرائيلية، وخاصة في الملف 4000 المتعلق بقضايا الرشوة واستغلال السلطة".