في ذكرى ميلاده.. يوسف شاهين المخرج العالمي ومكتشف النجوم
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يصادف اليوم 24 يناير ذكرى ميلاد المخرج العالمي ومكتشف النجوم يوسف شاهين حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1926.
لذا يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أبرز المحطات في حياة المخرج العالمي يوسف شاهين.
أبرز المحطات في حياة المخرج العالمي يوسف شاهين:-ولد المخرج يوسف شاهين في مدينة الإسكندرية 25 يناير 1926.
- بدأ دراسته فى كلية «سان مارك» الفرنسية، ومنها إلى «كلية فيكتوريا» الإنجليزية.
يوسف شاهين- ثم سافر إلى الولايات المتحدة حيث درس الفنون التمثيلية بكلية«مسرح باسادينا» بكاليفورنيا.
- وعاد إلى مصر وقدم أول فيلم له عام 1950 هو فيلم «بابا أمين».
- ثم قدم فيلم «ابن النيل»، واستطاع من خلاله أن يشارك به في مهرجان «كان» السينمائي الدولي ليبدأ رحلته مع ذلك المهرجان الذى يعد واحدًا من أبرز المهرجانات السينمائية العالمية.
-وقدم يوسف شاهين أفلاما مهمة فى تاريخ السينما منها "صراع فى الوادى" مع صديقه عمر الشريف، ليتألق فى مشواره الإخراجى.
-وقدم علامات بارزة فى تاريخ السينما أهمها فيلم «باب الحديد»، وفيلم «الناصر صلاح الدين»، وفيلم «الأرض» و«عودة الابن الضال» وفيلم «إسكندرية.. ليه؟» ونال عنه جائزة الدب الفضى بمهرجان برلين.
- قدم أيضا فيلم «حدوتة مصرية»، و«إسكندرية كمان وكمان» و«إسكندرية نيويورك» و«وداعًا بونابرت» و«اليوم السادس» و«المهاجر» وهو الفيلم المستوحى من قصة النبى «يوسف»، وفيلم «المصير» الذى رشح لنيل جائزة السعفة الذهبية من مهرجان «كان»، ونال فى نفس الدورة جائزة «إنجاز العمر» فى دورة المهرجان رقم خمسين.
يوسف شاهينوفاتهــ توفى المخرج يوسف شاهين بعد دخوله في حالة غيبوبة لأكثر من ستة أسابيع عن عمر ناهز الـ 82 عاما يوم الأحد 27 يوليو 2008 بمستشفى المعادي للقوات المسلحة بالقاهرة.
اقرأ أيضاًذكرى ميلاد يوسف شاهين.. ابن النيل وصائد الجوائز العالمية
أحمد فؤاد سليم: يوسف شاهين قال إني «ممثل مفضوح»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: افلام يوسف شاهين المخرج يوسف شاهين خالد يوسف و يوسف شاهين شاهين وفاة يوسف شاهين يوسف يوسف شاهين يوسف شاهين افلام يوسف شاهين مهرجان كان المخرج العالمی یوسف شاهین
إقرأ أيضاً:
ذكرى سقوط الاتحاد السوفيتي.. نهاية الحرب الباردة وإعادة تشكيل النظام العالمي
بغداد اليوم - متابعة
في خضم الحرب الباردة، كان العملاق السوفيتي يبدو أبدياً، لكن خلف واجهته الحديدية، كانت الشروخ تتسع تدريجياً، مابين اقتصاد منهك، قوميات متمردة، وأحلام شعب تتعاظم، وكل هذه العوامل مجتمعة أرسلت الاتحاد السوفيتي في رحلة لا رجعة فيها نحو النهاية.
بدأت النهاية تلوح في الأفق مع سياسات "البيريسترويكا" و"الغلاسنوست" التي أطلقها غورباتشوف، وهذه السياسات التي كانت تهدف إلى إصلاح النظام، سرعان ما كشفت عن هشاشة البناء السوفيتي، مع سقوط جدار برلين وانهيار الأنظمة الشيوعية في أوروبا الشرقية، تراجع نفوذ موسكو بشكل كبير.
في غضون ذلك، كانت المشاكل الاقتصادية تزداد سوءاً، فالاقتصاد المخطط المركزي فشل في تلبية احتياجات الشعب، مما أدى إلى نقص حاد في السلع الأساسية وارتفاع معدلات التضخم. كما كانت المشكلة القومية تزداد حدة، حيث سعت العديد من الجمهوريات السوفيتية إلى الاستقلال.
في 21 كانون الأول 1991، اجتمع قادة روسيا وأوكرانيا وبيلاروسيا في بيلوفيجسكايا بوشا، وهي غابة في بيلاروسيا، ووقعوا على معاهدة أعلنت عن حل الاتحاد السوفيتي وإنشاء رابطة الدول المستقلة، وهذا الحدث التاريخي وضع حداً لأكثر من سبعين عاماً من الحكم الشيوعي في روسيا وأوروبا الشرقية.
وفي أعقاب ذلك، انضمت جمهوريات سوفيتية أخرى إلى رابطة الدول المستقلة، مما أكد زوال الاتحاد السوفيتي. حيث استقال غورباتشوف رسمياً من منصبه، وانهار أكبر امبراطورية في التاريخ.
المصدر: وكالات