للطرق غير الممهدة.. سوزوكى فرونكس 2024 تباع بهذا السعر
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
سوق السيارات المصري يمتلئ بالعديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2024 بمختلف فئاتها سواء كانت هاتشباك أو سيدان أو SUV، وذلك لإتاحة جميع طرازات السيارات امام المواطنين لاختيار السيارة الأنسب لهم ولاحتياجاتهم ، خصوصا في ظل ارتفاع أسعار السيارات الجديدة بسبب العديد من الأزمات العالمية الطاحنة التي تضرب قطاع صناعة السيارات العالمي .
تأتي سيارة سوزوكى فرونكس موديل 2024 الـ SUV الجديدة داخل سوق السيارات المصري بطول 3995 مم، وعرض 1765 مم، وارتفاع 1550 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2520 مم .
- محرك سوزوكى فرونكس الـ SUV موديل 2024 :يصل سعه خزان وقود سوزوكى فرونكس الـ SUV الجديدة موديل 2024 الي 37 لتر، وتحصل علي قوتها من محرك 4 سلندر سعه 1500 سي سي ، وتنتج قوة 103حصان، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك مكون من 4 سرعات .
- مواصفات سوزوكى فرونكس موديل 2024 :زودت سوزوكى فرونكس الـ SUV الجديدة موديل 2024 بالعديد من المميزات المتطورة منها، زر لـ تشغيل و إيقاف المحرك بدون مفتاح، وقفل مركزي للأبواب، ومثبت سرعة، ومصابيح ضباب، وإنذار ضد السرقة، وسبويلر خلفي، وكاميرا خلفية، وتكييف، وباور ستيرنج، وشاشة متعددة الوسائط تعمل باللمس، وريموت كنترول، وبها نظام ذكى لركن السيارة .
- أسعار سوزوكى فرونكس الـ SUV موديل 2024 :الفئة الأولي من سيارة سوزوكى فرونكس الـ SUV موديل 2024 تباع بسعر مليون و 149 ألف جنيه، والفئة الثانية يصل سعرها الجديد الي مليون و 249 ألف جنيه، والفئة الثالثة سعرها يصل الي مليون و 299 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طرازات السيارات الجديدة السيارات الجديدة موديل 2024 سوق السيارات المصرى الـ SUV سيدان هاتشباك اسعار السيارات الجديدة الجدیدة مودیل 2024 الـ SUV الجدیدة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
«الصناعات الدفاعية».. محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في الإمارات
تحوّل قطاع الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، بفضل استثماراته الاستراتيجية وشراكاته الدولية إلى محرك رئيسي لتوفير الوظائف، ونقل التكنولوجيا، وتطوير الصناعات المتقدمة، مكرساً مكانته كإحدى أبرز ركائز نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته العالمية.
وتضطلع الصناعات الدفاعية بدور محوري في دعم الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، من خلال زيادة الصادرات الدفاعية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتوفير فرص عمل نوعية للكفاءات الوطنية، وتطوير بيئة بحثية وتقنية متقدمة بالشراكة مع الجامعات والمؤسسات الأكاديمية، فضلاً عن دورها الكبير في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وشهدت الصناعات الدفاعية في الدولة تطوراً متسارعاً خلال السنوات الأخيرة، مدفوعاً بسياسات حكومية داعمة وبرامج اقتصادية، تهدف إلى تعزيز الإنتاج المحلي وتطوير قدرته التنافسية في الأسواق العالمية، مما أسهم في إنشاء منظومات صناعية متقدمة تغطي مجالات التصنيع العسكري، وهندسة الأنظمة، والصناعات الفضائية، والتكنولوجيا السيبرانية.
وأكد غيوم باتيو، مدير «مجموعة نافال» في الإمارات، أن استراتيجية الإمارات في توطين الصناعات الدفاعية ساهمت في توفير فرص اقتصادية واعدة وجذب الشركات العالمية للاستثمار في الدولة، ودعم الشراكات التكنولوجية التي تعزز الإنتاج المحلي وترفع قيمة الصادرات الدفاعية الإماراتية. وساهمت الصناعات الدفاعية أيضاً في توفير آلاف الوظائف النوعية في مجالات الهندسة، والتكنولوجيا، والتصنيع، مما أدى إلى رفع مستوى التوظيف في القطاعات التقنية المتقدمة، حيث تعمل الشركات الإماراتية على تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية، ما يعزز من تنافسية سوق العمل، ويدعم تطلعات الإمارات في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار.
وفي هذا السياق، أوضح هيونبين هونغ، نائب رئيس الأعمال العالمية لشركة LIG Nex1 الكورية الجنوبية، أن الشركة لا تقتصر على تصدير منتجاتها للإمارات، بل تركز على دعم توطين الوظائف ونقل التكنولوجيا بما يعزز قدرات الإمارات الصناعية على المدى الطويل. ولعب مجلس التوازن دوراً محورياً في تعزيز الأثر الاقتصادي للصناعات الدفاعية من خلال إدارة برنامج التوازن الاقتصادي، الذي ساهم في تطوير 12 قطاعاً صناعياً واقتصادياً، وإنشاء أكثر من 65 شركة ومشروعاً، مما أدى إلى تعزيز الإنتاج المحلي، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وجذب الاستثمارات الأجنبية.
وأسهم «مجمع توازن الصناعي» في توفير بيئة متكاملة للصناعات الدفاعية عبر البنية التحتية المتطورة، ما ساعد الشركات على توسيع عملياتها داخل الدولة، وجذب المزيد من الاستثمارات المباشرة.
وشهدت صادرات المنتجات الدفاعية الإماراتية نمواً كبيراً، إذ أصبحت الدولة أحد المصدرين الرئيسيين للتكنولوجيا الدفاعية المتقدمة، وهو ما انعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني، وزاد من قيمة الصادرات غير النفطية. وتعتبر مجموعة إيدج، نموذجاً بارزاً للنمو الاقتصادي المدفوع بالصناعات الدفاعية، بعدما ارتفعت قيمة الطلبيات الدولية للمجموعة من 18.5 مليون دولار في 2019 إلى أكثر من 2.1 مليار دولار في 2024، مما يعكس مدى قدرة الإمارات على المنافسة عالمياً في هذا المجال.
بدورها عززت شركة أبوظبي لبناء السفن مكانة الإمارات، مركزاً إقليمياً لصناعة السفن الحربية والتجارية، ما أدى إلى زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في القطاع، ورفع مساهمة الصناعات البحرية في الاقتصاد الوطني.
(وام)