دعت الهيئة العامة للنقل، جميع الجهات المعنية بقطاع توصيل الطلبات سواء الطعام او اي منتجات اخرى  في السعودية، بالالتزام بتنفيذ قرارات جديدة، أطلقتها الهيئة كمال قالت  لضبط عمل قطاع توصيل الطلبات في السعودية ومقدمة لسعودة كاملة لهذا القطاع.

قرارات جديدة بقطاع التوصيل للطلبات
جاء ذلك بهدف كما قالت لرفع كفاءة السائقين والخدمات المقدمة ومقدمه لسعودة هذا القطاع

ونستعرض في السطور التالية من خلال ‘الميدان اليمني’، أهم القرارات الجديدة:

1- منع غير السعوديين من العمل الحر في توصيل الطلبات.

2- استمرار السماح بالعمل الحر للمواطنين في نشاط توصيل الطلبات.

3-إلزام غير السعوديين بالعمل في توصيل الطلبات عبر شركات النقل الخفيف تدريجيا خلال 14 شهر.

4-السماح بالإعلانات على سيارات النقل الخفيف، بشرط أن تكون مطابقة للمواصفات والمقاييس المعتمدة.

5-وتحديد ضوابط استخدام الدراجات النارية في توصيل الطلبات بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور.

6-إلزام الشركات العاملة في توصيل الطلبات بتطبيق خاصية التحقق من الوجه لسائقيها عبر نظام يرتبط مباشرة بالهيئة العامة للنقل.

7-اعتماد زي موحد لغير السعوديين العاملين في توصيل الطلبات.

قطاع النقل الخفيف

وأوضحت الهيئة كما افادت أن هذه القرارات تأتي في إطار حرصها على تطوير وتنظيم قطاع النقل الخفيف، وتعزيز دوره في دعم الاقتصاد الوطني، وتوفير فرص عمل للمواطنين، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين منها.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: توصيل الطلبات فی توصیل الطلبات النقل الخفیف

إقرأ أيضاً:

أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (بعض الناس ينتظرُ الجنازة عند المقابر، وبعضهم يدخل المقابر ويتركُ الجنازة لقراءة الفاتحة لذويهم الموتى من قبل، وبعض أهالي المُتَوفّين يتركُ الدفن ويُسْرِع لتلقي العزاء، وبعض المسلمين في المدن يشيّعون الجنازة راكبين، كما أنَّ بعض الأهالي يرفضون صلاة الجنازة بالمساجد، وتقامُ بالشوارع؛ لكثرة المصلين، ويقوم بعض المُشَيِّعين بالاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المُشَيِّعين أو مستقبلي العزاء. فما هو الرأي الشرعي في ذلك كله؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن تشييعُ الجنائز من السنن المستحبة عند جمهور الفقهاء، ومنهم مَن عدَّها من الواجبات الكفائية؛ التي إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن تركوها جميعًا أثمُوا، وقد رغَّب الشرع فيها وعظَّم أجرها وجعلها من حقِّ المسلم على أخيه؛ وجعل لها آدابًا شرعيةً عامةً؛ منها: التزام الخشوع، والمبادرة والمسارعة إلى حملها للقبر، وألا تُتبَع بنارٍ، وألا يكون فيها نَوْحٌ أو صياح، وألا يُتَحَدَّثَ في تشييعها بأحاديث الدنيا.

وأما الأمور الإجرائية في تشييعُ الجنازة وتلقي العزاء؛ كانتظار الجنازة عند المقابر، أو ترك الجنازة وزيارة الموتى الآخرين في المقابر، أو ترك الدفن والمسارعة لتلقي العزاء، أو تشييعها بأي هيئة كانت، أو الاكتفاء بالتشييع عن العزاء أو بالعكس، أو الاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المشيعين أو مستقبلي العزاء، أو غير ذلك؛ فكلها إجراءات تخضع لظروف الناس وأعرافهم، ولا حرج فيها ما دامت لا تخالف الشرع الشريف، غير أنَّ الإنسان كلما استكمل إجراءات التشييع والعزاء كلَّما كان أكثر ثوابًا وأعظم أجرًا.

وتابعت: وكذلك الحال في مكان الصلاة على الجنازة فصلاتها في المسجد أو غيره أمر جائز شرعًا، وحيثما وُجِدَ الخلافُ وُجدت السَّعة، وأمر ذلك راجعٌ لعادات الناس واختياراتهم وأحوالهم، ولا يُنْكَر شيءٌ من ذلك ما دام جاريًا على معنى صحيح، وعلى المسلمين أن لا يجعلوا من هذه الأمور مثارًا للخلاف أو مدخلًا للفتنة.

مقالات مشابهة

  • بالإنفوجراف.. قرارات محافظ الأقصر لوقف فوضى الحنطور
  • تعمين مهنة الإرشاد السياحي
  • أماكن نهى النبي عن الصلاة فيها.. تعرف عليها
  • أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها
  • انضباط مروري.. قرارات محافظ الأقصر لوقف فوضى الحنطور
  • الأقصر تعود إلى رصيفها الحضاري.. قرارات حاسمة لتنظيم حركة الحنطور
  • أستاذ علوم سياسية: قرارات "الجنائية الدولية" كاشفة لتناقضات أمريكا وتضغط عليها
  • بدر عبدالعاطي: يجب احترام قرارات الجنائية الدولية وكل الدول تخضع للمحاسبة
  • بدر عبدالعاطي: قرارات الجنائية الدولية تحترم ولا توجد دولة غير قابلة للمحاسبة
  • تصل للحبس.. تعرف على عقوبة مزاولة مهنة السايس دون ترخيص