«الصحة» تطلق قوافل طبية للصحة الإنجابية في القرى الأكثر احتياجا
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إطلاق مجموعة من القوافل الطبية الخاصة بالصحة الإنجابية، في القرى الأكثر احتياجا، ويأتي ذلك ضمن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، والحفاظ على صحة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، وفقا لرؤية القيادة السياسية.
إطلاق قوافل طبية للصحة الإنجابيةوحددت وزارة الصحة والسكان القرى الأكثر احتياجا، وجاءت على النحو التالي:-
- قرية هلا يوم 28 يناير.
- قرية كفر سرنجا يوم 29 يناير.
- قرية ميت يعيش يوم 30 يناير.
- قرية البلامون يوم 23 يناير.
- قرية طوخ الأقلام يوم 24 يناير.
- قرية شقرف يوم 27 يناير.
- قرية المنشية الجديدة يوم 28 يناير.
- قرية فيشا يوم 29 يناير.
- قرية شيب يوم 27 يناير.
- قرية جلالة يوم 28 يناير.
- قرية طنان يوم 23 يناير.
- قرية شابور يوم 29 يناير.
- قرية صفط العنب يوم 30 يناير.
- قرية بريم يوم 31 يناير.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أنَّ الدولة تولي اهتماما كبيرًا للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وفقا لتوجيهات الحكومة لتوفير حياة كريمة للمواطن، مشيرة إلى أنَّ الوزارة تعمل على وضع ضوابط منظمة للحد من الزيادة السكانية، ومنها الحملات الإعلامية التي يتم تدشينها على مستوى محافظات الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الصحة الزيادة السكانية
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة الكونغولية تطلق حملة للتبرع بالدم لصالح ضحايا أعمال العنف في شرق البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية في قصر الشعب (القصر الرئاسي) حملة للتبرع بالدم لصالح القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية ومليشيات الدفاع الذاتي (وازاليندو) والسكان المتضررين من الحرب في شرق البلاد بين الجيش ومسلحي حركة "23 مارس" (M23).
وقال وزير الصحة، روجر كامبا، في تصريحات صحفية، اليوم/السبت/، إن هذه المبادرة تهدف إلى دعم المواطنين المشاركين على الجبهة وتلبية الاحتياجات العاجلة للمستشفيات والمراكز الصحية الموجودة في شرق البلاد، لدينا عدد كبير من المصابين في مرافق الرعاية الصحية بسبب تفجيرات أو جروح بالرصاص وهو أمر تجاوز قدرات الدعم لدينا؛ لذلك قررنا أن نتصرف ونعمل من أجل تلبية الاحتياجات الأساسية الحالية لمواطنينا وهي الاحتياج إلى الدم".
وأضاف: "أن الإصابات تؤدي إلى النزف وبالتالي يحتاج معظم المصابين إلى نقل دم؛ وهذا هو سبب إطلاقنا لهذه الحملة وهذا النداء للمواطنين".. مناشدا، المواطنين الكونغوليين بالتبرع بدمائهم.
وأوضح أن كيس الدم يمكن أن ينقذ حياة طفل؛ فالأمر لا يتعلق بإنقاذ أرواح جنود الجيش وحدهم وإنما يتعلق بإنقاذ الأرواح بوجه عام.. مشيرا إلى أن دم المتبرعين لا يستخدم على الفور، بل يتم اختباره للتأكد من أنه لا يشكل أي خطر على صحة المتلقين.
وأكد الحاجة إلى جمع 5 آلاف كيس دم كمرحلة أولى من أجل تلبية احتياجات المصابين في مناطق شرق البلاد، لافتا إلى أن وزارته أنشأت منظومة لوجستية كاملة لنقل الدم الذي جرى جمعه بطرق آمنة إلى شرق البلاد.
وأشار إلى أنه سيتم قريبا افتتاح عدة مواقع لتلقي التبرع بالدم في كينشاسا ومقاطعات أخرى في البلاد.
جدير بالذكر أن هذه الحملة شارك في تدشينها قرينة الرئيس الكونغولي، دينيس نياكيرو تشيسيكيدي، ورئيسة وزراء البلاد، جوديث سومينوا، ووزراء بالحكومة إلى جانب المدير العام للمعهد الوطني للصحة العامة ومسئولون بالجيش والمديرين التنفيذيين ووكلاء القطاع الصحي وآخرون.