أعلنت غرفة الطباعة والتغليف عن توقيع مذكرة تفاهم مع الغرفة الألمانية و أكاديمية علام و منظمة EFE Education for employment لتنظيم برنامج تدريبي مدته 3 شهور يتضمن تدريب الشباب المتقدمين و تعيين الطلبة بعد انتهاء التدريب بمطابع الشركات أعضاء غرفة الطباعة.

رجال أعمال الإسكندرية: الرخصة الذهبية تزيد من جذب استثمارات المواد الخام المصنعة رئيس تجارية القليوبية: السوق المصري فرصة للشركات الروسية للنفاذ إلى دول أفريقيا


وحددت غرفة الطباعة والتغليف عدة شروط لاستفادة الشباب أبرزها أ لا يزيد سن المتقدم عن 25 سنة ويكون لديه موقف واضح من الخدمة العسكرية علي أن تكون المقابلة مع المتقدمين 30 يناير 2024، بحسب بيان من الغرفة.

وذكرت الغرفة أن مشروع التدريب هدفه الرئيسي هو تأهيل خريجي التعليم الفني للعمل في المطابع وشركات الطباعة المختلفة ويشمل التدريب 8 محاضرات للمهارات على أن يتم تأهيل المتقدمين للتوظيف في المطابع المختلفة من أعضاء غرفة الطباعة.

وأشارت إلي أنه سيتم تدريب المتقدمين علي يد أمهر المدربين المتخصصين في تقنيات الطباعة والتغليف بهدف تخريج فنين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل في قطاع الطباعة والتغليف وفق أحدث التقنيات الجديدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إحتياجات سوق العمل التقنيات الجديدة الخدمة العسكرية الطباعة والتغليف الغرفة الألمانية برنامج تدريبي الطباعة والتغلیف غرفة الطباعة

إقرأ أيضاً:

"أبوظبي الدولي للكتاب" .. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي

أبوظبي - الرؤية

 وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت.

وتعرض "بيتر هارينجتون"، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالميًا، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي.

وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر – المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقًا "المطبعة الوطنية" بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق – أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي.

ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة إستراتيجية للتأثير.

كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب "ألف ليلة وليلة" عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي–عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها.

وأكد بوم هارينجتون، مالك دار "بيتر هارينجتون"، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة.

وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.

مقالات مشابهة

  • غرفة بورسعيد التجارية تشدد على حتمية إلغاء الأرباح الرأسمالية المفروضة على الشركات العاملة بالبورصة
  • الإجراءات عبر الموقع.. عمومية غرفة شركات السياحة تنطلق 11 مايو
  • تدريب أعضاء بعثة الحج الطبية على مكافحة العدوى وإنعاش القلب الرئوي
  • غرفة بيشة تنظّم اللقاء الأول لرجال ورواد ورائدات الأعمال تحت شعار “غرفة بيشة التي نُريد”
  • غرفة تعليم بني سويف تواصل انعقادها مع الغرفة المركزية لمتابعة تداعيات سوء الأحوال الجوية
  • "الموارد البشرية": 30 يومًا حد أقصى لإبلاغ المتقدمين بنتائج المقابلات الوظيفية
  • «كلمات» تُطلِق أول سلسلة كتب تجمع الطباعة العادية ولغة «برايل»
  • غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تستعرض ميزات الإمارة التنافسية خلال “جيتكس آسيا”
  • "أبوظبي الدولي للكتاب" .. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
  • فنون جميلة أسيوط تنظم معرضًا فنيًا تحت عنوان دلالات الرمز للتعبير عن القضية الفلسطينية