تدريب الشباب على فنون الطباعة والتغليف وتوفير فرص عمل لهم
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلنت غرفة الطباعة والتغليف عن توقيع مذكرة تفاهم مع الغرفة الألمانية و أكاديمية علام و منظمة EFE Education for employment لتنظيم برنامج تدريبي مدته 3 شهور يتضمن تدريب الشباب المتقدمين و تعيين الطلبة بعد انتهاء التدريب بمطابع الشركات أعضاء غرفة الطباعة.
رجال أعمال الإسكندرية: الرخصة الذهبية تزيد من جذب استثمارات المواد الخام المصنعة رئيس تجارية القليوبية: السوق المصري فرصة للشركات الروسية للنفاذ إلى دول أفريقيا
وحددت غرفة الطباعة والتغليف عدة شروط لاستفادة الشباب أبرزها أ لا يزيد سن المتقدم عن 25 سنة ويكون لديه موقف واضح من الخدمة العسكرية علي أن تكون المقابلة مع المتقدمين 30 يناير 2024، بحسب بيان من الغرفة.
وذكرت الغرفة أن مشروع التدريب هدفه الرئيسي هو تأهيل خريجي التعليم الفني للعمل في المطابع وشركات الطباعة المختلفة ويشمل التدريب 8 محاضرات للمهارات على أن يتم تأهيل المتقدمين للتوظيف في المطابع المختلفة من أعضاء غرفة الطباعة.
وأشارت إلي أنه سيتم تدريب المتقدمين علي يد أمهر المدربين المتخصصين في تقنيات الطباعة والتغليف بهدف تخريج فنين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل في قطاع الطباعة والتغليف وفق أحدث التقنيات الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إحتياجات سوق العمل التقنيات الجديدة الخدمة العسكرية الطباعة والتغليف الغرفة الألمانية برنامج تدريبي الطباعة والتغلیف غرفة الطباعة
إقرأ أيضاً:
"دبي للاقتصاد الرقمي" تدعم تأسيس وتوسعة 485 شركة ناشئة
كشفت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث تحت مظلة غرف دبي، اليوم الخميس، مساهمتها في تأسيس وتوسعة أعمال 485 شركة ناشئة رقمية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، بنمو سنوي بلغ 380%، مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي، في إنجاز استثنائي جديد، يعكس حرص الغرفة على دعم الشركات الرقمية الناشئة ذات الإمكانات الواعدة.
واستحوذ قطاع الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة على 11% من إجمالي قطاعات الشركات الرقمية التي تم دعمها، يليها قطاع التقنية المالية بـ 9%، وثم قطاع البرمجيات كخدمة بـ7%، وثم التكنولوجيا والإعلام والاتصال بـ 7%، ثم التقنية الصحية بـ 7%.
787 إماراتياًوعملت الغرفة خلال الفترة ذاتها على تدريب 787 إماراتياً على أساسيات البرمجة وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول، وذلك ضمن مبادرة "طبّق في دبي" التي تهدف إلى تدريب وتأهيل 1000 مواطن إماراتي، بهدف تعزيز القدرات الرقمية في دولة الإمارات، ومضاعفة عدد مطوري التطبيقات في دبي ثلاث مرات بحلول العام 2025، مع دعم 100 مشروع وطني جديد لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.
وأكد عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، مواصلة الجهود لتحقيق رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بتعزيز مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، من خلال التطوير المستمر للبيئة الحاضنة والمحفزة لنمو الشركات الرقمية وتسهيل توسعها بما يدعم تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 بتوليد قيمة اقتصادية جديدة من التحول الرقمي نحو الاقتصاد الجديد بمتوسط 100 مليار درهم سنوياً تضاف لاقتصاد دبي.
وقال العلماء إن "إنجازات غرفة دبي للاقتصاد الرقمي خلال الأشهر الماضية، تؤكد دورها المحوري في استقطاب الاستثمارات الأجنبية الرقمية وتعزيز منظومة الأعمال والارتقاء بها بما يواكب رؤى القيادة الرشيدة وتوجهاتها للمستقبل".
وتسعى مبادرة "طبق في دبي"، التي تقودها غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إلى الاستفادة من فرص النمو الجديدة في القطاع عبر إنشاء بنية تحتية رقمية قوية، ووضع إطار تشريعي يدعم تطوير التطبيقات، وتقديم حوافز حكومية لتسريع مسار نمو القطاع بما يتماشى مع الأولويات الاستراتيجية للغرفة.
ونظمت الغرفة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي 20 فعالية لدعم مجتمع الأعمال، وتمكين الشركات الناشئة ورعاية المواهب وتعزيز الشراكات، والارتقاء بمنظومة ممارسة الأعمال.
ونظمت خلال الفترة نفسها 22 جولة خارجية في الأسواق العالمية للتعريف بدبي وبيئة أعمالها الرقمية المتطورة، والترويج لمعرض "إكسباند نورث ستار" الحدث الأكبر عالميا للشركات الناشئة والمستثمرين، والذي اختتمت فعالياته في أكتوبر الماضي.
ووقعت الغرفة 5 مذكرات تفاهم مع جهات إقليمية وعالمية بهدف دعم التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي، وأصدرت 3 تقارير ودراسات اقتصادية تعكس ديناميكية ومرونة الاقتصاد الرقمي في الإمارة.